| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-23-2022, 10:13 AM | #221 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: أعجبني حيث قال
اقتباس:
كَمْ هَلَّلُوْا , لِحُرُوْفِهَا , كَمْ كَبَّرُوْا وَتَبَعْثَرُوْا , وَاسْتَمْتَعُوْا , وَتَأَثَّرُوْا.؟! وَيَدُ البَنَفْسَجِ : كَالنَدَّىٰ مَعْرُوْفَةٌ وَالوَرْدُ مِنْ نَفَحَاتِهَا , يَتَعَطَّرُ.! كَتَبَتْ عَنِ العُشَّاقِ , شِعْرًا فَارِهًا وَمَضَتْ ( بِصَاحِبِ ظِلِّهَا تَتَبَخْتَرُ.!) مَازَالَ يَجْرِيْ فِيْ دِمَاءِ وَرِيْدِهَا إِنَّ الهَوَىٰ , وَاللهِ_ لَا يَتَغَيَّرُ.! بَخِلَتْ بِهِ الأَقْدَارُ , فَاحْتَفَظَتِ بِهِ فِيْ قَلْبِهَا : فَوْقَ الذي يَتَصَوَّرُ.! عَرَفَتْ بِأَنَّ الحُبَّ , ( صَاحِبُ ظِلِّهَا ) فَتَهَيَّأَتْ لِطُيُوْفِهِ , إِذْ تَعْبُرُ.! مَا بَدَّلَتْهُ بِغَيْرِهِ , أَوْ حَاوَلَتْ وَمَدَىٰ الحَيَاةِ , لَهُ تَحِنُّ , وَتَذْكُرُ.! يَا ( صَاحِبَ الظِلِّ ) , البَنَفْسَجُ لَمْ تَزَلْ سِرًّا , وَفِيْهِ العَاذِلُوْنَ تَحَيَّرُوْا.! ... يسكر ورب الكعبة من يقرأ لهذه الأنثىٰ الاستثنائية , والواقعة بين الظل والزهر تكتب للحب فنصبح عاشقين تكتب للفقد فنصبح فاقدين جبروت قلمها له سلطة نافدة على الألباب كم نحتاج من الوقت حتى نفيق من سحر هذه الجملة ( ينبت في يديها السُكَّرُ ).؟ .. ويكفي ما قاله زاهر عن أحرف سيدة البساتين فشهادته تاج على هامة أحرفها وأحرفها تاج على هامة كل شهادة بالنسبة لي لم أفق من سكرة حرفها حتى الآن هنيئا للمدائن ولنا بهذا القلم الخرافي هضبة الشعر وسيد كل الشعراء إن قلتها ليلا نهارا وطرزتُ بها كل جدران المدائن ماوفيتك في حرف شيّد لحرفي برجا ثابتا في أعالي سماء الأبجدية من حسن حظي وحظ حرفي وحظ المدائن أنك شاعرنا العظيم الذي يقيم لنا في كل متصفح عيد
|
|
|