|
|
| رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-08-2022, 12:12 AM
|
#1021 | |
 
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
وَكَما أنّ الرمادَ نتاج إشتعال سَبق ..
كَذلِكَ حآل ال"شُعور الرمادي" ! أحببنا يوماً بعمق ،، وكآن ذَلِكَ أوج الإشتعال فَأخمدتنا الخيبات ..بِقَسوَة وَلم يَبقَ في أرجائنا سِوى.. الرماد !! |
|
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه 
|
|
08-08-2022, 11:08 PM
|
#1025 | |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
يحزنني بعدك وانت اقرب من نبضي لقلبي
رغم امتلاكك كلي ..الا ان مجرد التفكير به يصعقني .. اغلقت فكري وغيرت مجرى نهري ... تلفحني رياحه الساخنه فتغدو كل الالوان ميته بلون الحزن .. اعتاد ان احتويني لوحدي .. |
|
|
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه
|
|
08-09-2022, 04:57 AM
|
#1026 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
أ تعلمُ ما معنى الخيبةِ ؟
أنْ اتيهُ في صحراءَ الاغتراب عطشى فأحسِبُك نهرًا للشراب وحين أصلكُ يا لأسفي القاك سراب !! |
|
 الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف 
|
|
08-10-2022, 03:03 AM
|
#1028 | |
|
ابنةُ الأدبِ
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
أ تعرفُ معنى الندم ؟
هو ذلك الألمُ الذي لا يجعلُني أقضمُ أصابعي فحسبْ بل أحرقُها !! |
|
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف
|
|
08-10-2022, 11:35 PM
|
#1029 | |
 
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
.
. تعالَ وخُطّ بيمناكَ تقاسيم وعودٍ .. نسيانكِ مستحيل .. |
|
|
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي 
|
|
08-11-2022, 12:11 AM
|
#1030 | |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
الكلمات التي نتلفظ بها أثناء الغضب، ما هي إلّا شظايا أرواحنا المُتناثرة .
|
|
 هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
|
|
 |
.gif "fl")
العرض العادي
