الديوان الشعبي ( " ايقاعٌ يحكينا شعراً باختلاف اللهجات ") |
( " ايقاعٌ يحكينا شعراً باختلاف اللهجات ")
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-17-2021, 03:52 PM | #21 | |
|
رد: قصة وفاتي
اقتباس:
حضورك له وقعٌ جميل في نفسي أنت يا أجمل أخ و صديق دمٌ يجري في العروق و نسيم يمنح الروح شذاً منعشا حد الإرتوآء أسعد البآري قلبك و جميع أوقاتك دمت بكل خير و محبه مع أرق واجمل تحيه |
|
|
11-17-2021, 07:35 PM | #23 |
|
رد: قصة وفاتي
|
|
11-18-2021, 01:21 AM | #24 |
|
رد: قصة وفاتي
ek:
لحظة لحظة لاستوعب فقط كمية الجمال اللي صغتها في ذي القصيدة،، أي عالم هذا الذي رسمته! ما أجمل // أجمل بعالم كهذا من رفاته ما علم قصة موته،، حتى عاد يطرق باب الحياة،، أنني على قيد الحياة كل ما في الموضوع ،، أنا مضيعها،، تاهت مني بس وين ؟؟؟ وكانت قصة قابعة خلف الأبواب كسر من أسرار قصص الحرملك والممنوع،، شاهد حياته متجسدة ،، ترافقها ومن هي ؟؟؟ حُسن باهر،، جمع من كل الجمال ملمح حتى صاغها آية ،،، رأي من كتبت شهادة وفاته وصادقت عليها تصف له البديل،، لتصاب بالبكم حزتها من التصدي لقسوة كلماتها كما رآها عاشقها،، مساومة// مبادلة// عرض بس المشكلة ما عليه طلب تحاول توجد لنفسها بديل كان غيرها أشطر ،، كان هو فعلها ما أنتظر مقترح مثل شهادة وفاة بكى الوفا شعور ،، متسائلا هل الحب جريمة ؟؟؟ إن كان كذلك هو يقر بتلك الجناية ولا يقبل حكم جانية عليه مثل" من جنى أباه عليه وما جنى على أحد" ،،، تجيب له أوصاف وأوصاف خلها تستريح مو كل صورة في العين تحلا،، لو الموضوع بذي الطريقة ما شكى حدن جور المحبين ما هي جرة قلم هي كسرة ضلوع أدمت قلب تحاول تصونه ،، لو كان التأثير بسهولة كان كل خمس دقايق شاف صورة تأسره ما كان ما كان فيه إلا صورة وحيدة بخمس دقايق غيرت رجال يشوف اليوم حياته من منظار رفاته ،، الله والله أجرمت في معنى القصيد هل انتهت قرأتها ! لا تعجب ،، فعلا الدهشة بمحلها لا تُقرأ تلك الرائعة هكذا هذي ملامح // لقطات لرواية رفاة صاغها عاشق يُقال أنه على قيد الحياة ولسان حاله يقول: ليس كل ما يُقال صادق ،، كذب من رأوه حيا وأن صدقوا ،،، قلبه وهو أدرى فيه ،، لي عودة ،، لو طالت مدتي قليلا لأني لا أريد تناولها على عجل سأعود بإذن الله أكيد لأحيا وفاة ميت على قيد الحياة ،، سيبويه الشعر ونص وقليل بحقك لمن تمعن في مفردات مما يُقال عنه تفرد هنا ليس كل ما يُقال يُكذب فهنا الصدق مما يُقال ،،، |
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-19-2021 الساعة 03:35 AM
|
11-18-2021, 08:32 PM | #25 | |
|
رد: قصة وفاتي
اقتباس:
أعذريني يـ الغنـــد فـ مدآدك الدِّيم المقيم تحضرين و ترجعيني للمَهــد طفلٌ هشيم لا يفقه القول و لم يصبح فطيم فعلا حضورك يلجمني فتغادرني المعاني و تهجرني الحروف و يجف مدآدي شكرا من القلب أيتها الكريمة مع أرق و اجمل تحيه |
|
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 11-19-2021 الساعة 03:36 AM
|
11-19-2021, 12:03 AM | #27 |
|
رد: قصة وفاتي
|
|
12-27-2021, 12:40 AM | #28 |
|
رد: قصة وفاتي
قصة وفاة
بدأت منذ ردي الأول ،، من عاش مقرا بموته ،، حتى نهض من رفاته يوما وما الذي عاد به إلى الحياة؟؟؟ ألم يكن مُقرا بموته كاتبا قصة وفاته الأبديه بعد خذلانها ؟؟؟ بلى ألم ويعترف أن لا بديل لها ؟؟؟ نعم ألم يسكتها عند المقايضة وعرض المبادلة ؟؟؟ بلا شك ،، تم ما قد مضى لكن ساعات الحنين لميت تشهد دقات قلبه حياته،، كصاعقة سرت لتوقظ قلب توقف نبضا بخط مستقيم،، ليعاود الخفان نبضات ،، كان الحنين طيف ما غادره ،، هو الشيء الوحيد الذي يربطه مع عالم البشر الذين يعدهم ضمن التعداد الحيّ فعلا،،، ما غادرته ،، طيفها // خيالها مرافق له ،، نور عينه هي لذا اتخذت من رمش العين مكانا ،، ليدلل أن عينه كانت تقر بوجودها بالقرب ،، |
|
12-27-2021, 12:47 AM | #29 |
|
رد: قصة وفاتي
العنوان
"قصة وفاتي" راويها يقصها ويحكيها وكأنه يسرد الماضي المرير من خلال ذكرياته،، كانت قصة جميلة حتى رثى نفسه ودفنها حية نابضة،، لتكون على هامش حياة ،، يقصها ليس بقصد العبرة فما فيها أكبر،، وليس لجمال نهايتها فخاتمتها كارثة عاشق،، يقصها يوقظ النفس يستذكر جمال أطلالها // هي لا زالت دقات قلبه// سرى حديثها لنفسه الموؤدة ليشبعها من طيف حل اشتاقه بل هو الاشتياق الوحيد إن كان للشوق محل،، ليستوعب كيف وصل إلى حالته الآنية التي يُرثى لها ،،، العنوان رائع مثير فكيف إذاً بأبيات تحكي قصة حيّ ينعتها بالموت،، ما الذي ذبحه من وريده إلى وريده حتى ألبس حياته كفن ورضي بعيش بين الصامتين ؟؟؟ ،، وأد كل نبض تفاعلي فما عادت حياته تغريه وقدم التعزية لنفسه من خلال عنوان على هذا العنوان رائع ،، يلفت له ،، شاعرنا الصقري سيبويه الشعر نحن منصتون كلمة كلمة،، فقصة وفاتك دهشة ،، ونحن نريد أن نحل سر العنوان من خلال محتواه ،، متأكدة ستكون قصة ممتعة ،، قياسا على مع قد تقدم ،، لنحيا نحن نبض ميت على قيد الحياة ،،، |
|
12-27-2021, 01:02 AM | #30 |
|
رد: قصة وفاتي
طــرقــت انــا لأيّـامـي الفـايـتـه بــــاب
لـعـلّـي اعـــرف وش خـذاهــا حـيـاتـي جاوبـنـي الطـيـف المـعـلّـق بـالاهــداب شـفـتـه وذكّــرنــي بـفـرحــة شـقـاتــي مـعـاه قلـبـن لـــي مـسـاريـه بـحـسـاب أوّل .... قبـل مـا تستبــــاح امنيـــاتي معـه سـهـرت اراجــع سـطـور بكـتـاب والله ولا استـوعـبـت قــصّــة وفــاتــي أول ما ألتفت ذاك الميت اللي قرر أن يفيق من عالم الصمت الموحش،، وكأن خبر وفاته مفاجأة ،، فاجئه ،،، نهض ليحل سر تلك الوفاة ،،، ليخبرهم لا زلت على قيد الحياة،، هم يعلمون وهو لا يعلم سر وفاته بيده ،، هو من دفن الذات ووأدها،،، وجد نفسه بين عالمي الرفاة والحياة،، باب بين الحياتين ،،،ظلّ يطرقه ليعود ويلج إلى الحياة يعيش نعيم جنان الأرض ،، فهو معلق بين عالمين لا حياة ولا موت ،، ما الذي يقبع خلف الباب ؟؟؟ حياة الماضي ،، أيام شكلت حياة شاعرها الذي ينشد اليوم رؤية ما خلف بابها،، يتحسس حياته الفائتة ،، يلتمس بها شيء ما يحن إليه،، وهو يتأمل أن يدرك لماذا هو ذاك الحيّ يعيش في عالم عزلة الموتى؟؟؟ وكأن الأمر مشوش مبهم ،، كانت الإجابة أقرب مما يتصور بُعده،، كانت الإجابة عن تساؤلاته قريبة منه،، كتعلق العين بهدبها ورمشها،، هناك طيف يسكن عيونه،، قريب منه،، "طيف" ليس بعيد عنه بالمرة،، أول ما تبادرت صور الطيف بدأت الذاكرة تنتعش وكأن شريط الماضي يُعرض أمامه ،، بدأت ملامح الصورة المشوشة بفلترة تصفية وصفاء والذاكرة تسترجع الصورة بكل ما فيها من دقة دون غبش،،، ذاك الطيف بالذات مثل فرحته لكنه بنفس الوقت مثل حزنه وشقاءه وتعبه الكبير ،، من صاحبة الطيف ذاك الذي أردت الشاعر قتيلا ؟؟؟ ومن صاحبة الطيف اللي جمعت التناقضات من فرح وشقا سوى ؟؟؟ ذاك الطيف هي ،، من سلبت القلب ،، سرى معها تبعها ،، من أول ما شافها شكلت كل أمنياته ،، ،، سيطرت على حرمة أمانيه التي لم ترعها،، للدلالة أنها كانت أقصى أمانيه اللي ما له خيار بإختيارها،، وهنا يتضح أنه عشقها بشكل لا إرادي وهي حقيقة منطقية فالحب والعشق والهوى لا اختياري،، لذا سيطرتها على مشاعره كانت كمنتهكة لم تأخذ الشور والرأي اللي غدا تحت تصرفها،، مثلت أجمل الأمنيات ،، ونلاحظ الأمنيات جمع فهي ليست "أمنية" وحيدة بل كل امنياته معا،، للدلالة أن غاياته وأهدافه كلها تجمعت بها الله والله روعة ،، كيفية الاستباحة والانتهاك بشكل معنوي عاطفي رسمته بأجمل صوره أبدعت،، تلك التي شكلت عذوبة المشاعر وحب بدا نابضا بقلبه،، وكانت سبب مأساته،، كيف علمنا ذلك ؟؟؟ ، لندقق بالبيت الرابع،، تلك التي جافا النوم من أجلها ،، فكلمة " السهر" للدلالة أن أمر ما يشغله فالإنسان عادة ينام ليله ويتخذ نهاره معاشا كأيتي النهار والليل الطبيعيتان في الحياة،، كون الآية أنعكست هناك أمر ما يشغل صاحبها،، لقد أنشغل بها،، لكن عند أكمالنا للبيت يتضح أن السهر تحول إلى ضجر وانقلاب أبجديات حياته حيث حل القسم أن حبها بعد أن كان أقصى أمانيه،، شكل النقلة التي تسببت في نهايته تلك الحالة التي عليها الآآن ،، هو لحد كتابة هذا البيت لا يعقل ولا يصدق كيف وصل به الحال معها إلى هذه المرحلة" الوفاة" ،، لا زال في طور الاستيعاب // يحاول يستوعب كيف تحولت الأماني إلى موت!!! ،، شيء ما جعله يتمنى الموت " وحسبنا أن تكون المنايا أمانيا" متى يكون ذلك؟؟؟ ولماذا؟؟؟ لا بد أن في قصة وفاته والمجريات والأحداث السابقة لقصة وفاته منعطفات قتلت الأماني الجميلة ،، ليتمنى صاحبها المنايا بدلا منها ،،، لتشكل كل تلك الأحداث قصة وفاته والله روعة ،،، |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|