ماضية الفقد

‏يَمَامْ.!

يا هبة الله (برضه) أنا اسمي يحيى وأكثر من أحبهم يكتبونه يحي
لا يحبون المقصور تيمناً بالمطر .
أهلين يا يمام بالبلدي حيث الطرقات ضيقه و في آخر الشارع مقهى وصوت السيدة
الطيبون يجمعهم الله ..
أسعدتني جيتك أكثر مما تظنين

بُشْرَى ,ذَاتِ العِماد ,النقاء و 1 آخرون معجبون بهذا

‏يَمَامْ.!

ولا يشعر بالملح غير من سقط في عينه رشَّة
إيه يا يحيى
لا أعلم كيف يكون الرد عليك؟
لكن أيَّ اندماج أو امتزاج معك لن يعطي حروفك حقها
هذا لقائي بك الأول
مع الرجاء أن يتكرر هذا الحرف الذي يمتلك بُعداً آخر
أجواء عملك جداً عميقة وأغوار حرفك سحيقة
كل من يدنو منها لا يستطيع أن يقاوم جاذبية السقوط فيها

تقديري

ذَاتِ العِماد ,نوران العماري ,النقاء معجبون بهذا

ek:

يحيى
شعرت وأنا أقرأ نصك
كأني بيدق يريد القفز إلى مربع الملك

ولكن كيف لي أن اتحرك
وكل ما حولي يحاصرني
طفولتنا التى لا تبرح تندد باخطاءنا
أصواتهم التي تبحث عن فراغ لسكن
هم الحب
وكل المشاعر هي أختزال من محبتهم
يحيي كتبت لك اكثر من رد
وكلها فاشلة بجانب ما نثرته
الا أنك سكنت خيالنا
وسرقت من طفولتنا شي لا أعلم ماهو
عبر عنه حرفك
والحب الذي نبحث عنه
دمت يا يحيى بكل خير وحرفك ذو جمال وروعة

ذَاتِ العِماد ,محمد حجر ,النقاء معجبون بهذا

ek:
القدير يحيى
سأقول لك يحيا هذا القلم وهذا الفكر على الدوام
طالما يدهشنا بجبروت تحليقه الشاهق
فهنا عشتُ مع كل تفاصيل الجمال المتفرد في كل الأبجديات
هنا بوح ومشاعر رجل كان الحب في قلبه طفلا
ثم نما وترعرع على أطياف وذكرى الحبيب الغائب
ومازال الحبيب غائبا ولا يعلم عن هذا الحب بأنه قد نما وأن اللقاء قد آن وقته
وأن الفطام لا يجدي مع الشوق نفعا
تحياتي وتقديري سيدي الجميل

القلم الحُر ,ذَاتِ العِماد ,محمد حجر و 1 آخرون معجبون بهذا

نوران العماري

.



ek:



كَبُرنَا
عَشِقنا
فَقَدْنَا
حَزِنَّا
وأمانينا ؟
أمانينا
كُلما اِقتربنا منها
تَمادت في البُعد
وبِتنا أقرب
من اللا اِقتراب

يحيى
إسمك جميل
وكذلك حرفك
مُنذ البارحة
وأنا استرق النظر
استرقت
واختلست
وافتعلت
واقترفت
ورحت التقط أنفاسي
ثم عُدت
لِأعاود النظر
تمعنت وأطلت واستزدت
وكأن كُل حواسي تعطلت
( إلا عيوني )
( وكن الحواس كلها صارت نظر )

ثرثرت كثيرًا ، أعلم
خلطت الحابل بالنابل
( والله أدري )
هي مُجرد رغبة
عربدت بداخلي
وعجزت أن أهزمها
لكن ..
لا زلت أملك بعض حيلة
تُخرجني من هُنا بِسلام

فرح معجب بهذا

.
ek:
.

ألبسُ قبّعة الغياب .. لأجدني فيك حاضرة
تأخذني إليك بلهفة طفل
كضحكة خجولة
تُمسك بقلبي ليدق على شوقٍ كاد يقتلني
ومن براثن القهر نجوتُ وأتيت ..
فعقدتُ لك ورقة
في شوقي مغلّفة
من غصن قلبي تدلّت
رسمتُ فيها ظلاًّ
وخططتُ أحجية ..
ولوّنتُ وجهك بكلمتين
يا رجْعَ الحنين
أضعنا فصول حكاياتنا مابين عتاب وأنين
دعني أرنّمُ ترنيمة لقاء
أو أمضي في فؤادي نحو الممات
أجدكَ ترتديني وتخلع عني بُعدك ..
دككتَ حصون انتظاري
كلما هبّت نسائم السؤال عنك
أحزم صمتي وأعصرُ صبري ..
وأقبّلُ هزيمة النسيان فيك

يا حنجرتك تمتلك صوتاً يشبه وجه أميّ
ودفء الدعاء المنبعث من صدرها ..
أراك على قيد عشقي .. وقمم تأملّي ..

يا يحيى ..
تسمّرتُ أمام حرفٍ جاء ليحيى بيننا
يا أنتَ التهمت كل وقتي لآتيك على الوعد .. والحرف يزهر في مغانيك .
أيكفيك !

فرح معجب بهذا

نوران العماري
كنتُ قد أرسلت تقييماً فيه اعتذاري
لا أشعر بالحاجة الى ذلك الان بعد قراءة ردك
الأشياء اللطيفة الصادقة لا تتغير تظل ساخنة كأنما للتو خرجت من القلب
تأخذنا الحياة يا أُخيه غير أن القلب يشهد الله تواق للطيبين
سلامي على روحك الطيبه النبيله ❤

هادي مدخلي
بإسمك الذي يرتب المكان / أناديك
وأنا القريب الى الحد الذي لا أُرى
قريب جدا لأتفادى لذة عتابك
وأعترف بخطيئة الغياب
صديقي/ أخي
طالما كنتَ الأكثر ويعاقبني هذا الوفاء منك
اغفر لي .. دائماً
وكلما ضاق الطريق : نادني !
بي حاجة لردّ الجميل

محبتي التي تعلم ،