سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
في إنتْظَارَكْ ...
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل محمد عباس الجاك يوم
08-30-2022 في 05:49 PM.
|
08-30-2022, 02:58 PM | #2 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
ايها الجميل من تنتظر ؟! يتجمل الشغف يرتدي قلنسوة اﻷشتياق ... وقلبك طفل يعشق حلوى العشق ...!! من تنتظر ؟! أﻻ زلت معكتف في شرنقة ضلالك الحالم ؟! وتلك الحبيبة الغائبة .. تلوح لك بكف الرجوع ..!! وفي قبضة عودتها .. جرار الحزن تنثرها في درب الهيام ..!! أﻻ تتوب ؟! والعشق منثور عبر اثير القلوب .. يردد أحاجي لا تسمع ولا ترى ..!! وحدها القلوب من تقرأ لغة العشق ..!! سيدي محمد .. رسمت من الحروف لوحة عشق .. تتجلجل بصخب الشوق ودغدغة الاشتياق ..!! حروفك كرنين الحب ... يوقظ القلوب النائمة .. فيروي عطشها بصداه العذب !! بحجم جمال شغفك لتلك الملائكية .. اشكرك سيدي على هذا البهاء ..!! عليك وعلى اشواقك الغزيرة السلام سيدي |
التعديل الأخير تم بواسطة شاطئ الوفاء ; 08-30-2022 الساعة 03:27 PM
|
08-30-2022, 05:12 PM | #3 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
الكاتب الرائع الراقي محمد
اذا امكن تغير لون الخط غير واضح الله يسعدك سوف اختم النص ويرفع للتنبيهات ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر وأعود بعد ذلك |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-31-2022, 01:44 PM | #4 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
الأخ والصديق الرائع سمو الأديب شاطئ الوفاء تحية وإحترام ياصديقي عجز قلمي عن شكرك على تلك الأحاسيس المرهفة والكلمات الجميلة المُفْعمة بالموَدة يظل رسمك وحرفك عالق بالأذهان رمزاً للوفاء كُنْ على يقين بمعرفتي التامة لكرمك حين تستقبلني في ديارك الباذخة بالضيافة وإكرام الضيوف همسة أسعدني حقاً روعة إحساسك شكري وتقديري |
|
08-31-2022, 01:49 PM | #5 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
سمو الأديبة الأخت الصديقة النقاء تحية من بعد الإحترام تم تغير لون الخط مما يتناسب خلفية العرض اشكرك للتقيم والختم والزيادات كل الود |
|
08-31-2022, 04:53 PM | #6 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
مهما تعَاقبَت الشَمس فجْرَاً وغرُوبْ
وتسلّقت جِبال الحُزنِ قسْرَاً وليسَ هروب فلا تلُوْمنّ القدَر إنْ كانَ القدَر أمْرهُ مُطاع إنْ جاءكَ خبَر موتي ورحيلي والضياع الكاتب المتألق محمد عباس قلمك بالذات يروق لي له من الحروف مايروق القلوب تتسامق بهم الامنيات حد تكفل إطمئناننا أننا مازلنا على قيد الوجود وتتوالى كتكبيرة نبض تعتلي مآذن الشوق تقديساََ لحقوقه حرفك رهبة يتصدق على فقراء اللغة كنوزا تعانق من ارواحنا الدهشة والتبجيل هذه الامنيات لا تتجمد بل تورق تُزهر تُثمر وتنطلق بحرية نحو الفضاء لتنتقل من إنسان لإنسان , تأخذ الأمنيات عند الشاعر حدودها وانتظارها ومداها الذي يتأمل من خلاله وجودها ومدى تأثيرها على المُحيط الحي النص فيه من العمق ما يكفي ليأخذنا إلى قدر مطاع فيقضي مضجع الراحة بهجمات الأرق وللقلم حكايات أخر أنيق حرفك حين يأخذنا إلهام شفيف رائع واكثر شكرًا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-31-2022, 06:34 PM | #7 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
حرفك الدافئ فاض عن السطور
مبدع أيها السامق أمتعتنا كثيرا ريحانة ود لقلبك |
اللهم بلغنا رمضان
|
09-01-2022, 09:41 AM | #8 |
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
أيتها العبق الفواح سيدتي الفاضلة النقاء تحية عسجدية مغلفة برداء المحبة لسمو شخصك الراقي تأملتُ مفردات ردُّكِ الرائع العميق المعاني وسافرت بإحساسي إلى عالمك الخاص وهُنالِكَ جلستُ بكل هدوء اتأمل تعابير وجهك وأنتِ تطالعين كلماتي كنت سعيد وأنا أشارك إحساسك وزادت سعادتي حين قرأتُ كلماتك وإكتفيت بهذا القدر ......... من توارد للخواطر الممتلئة بروعة المشاعر ولا أعرف ماذا أقول أو بماذا أدلي .! وقفت عند كلماتك ومعانيها فوجدت إنها أروع من أن توصف بالأحرف أهديك .... أجمل وردة تعبيراً عن المشاعر |
|
09-02-2022, 02:55 AM | #9 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: في إنتْظَارَكْ ...
في إنْتظَارَكْ
من أجل طِفْلكْ الموعود والأحلآم والعهَد المجْروح خدعوك وجرّحُُوا سُمْعَتكْ غايتهُم خروج الروح ... صورةٌ نثريّةٌ رسمَتْها اناملُ ابداعٍ ذهبيةٍ غمرَني حرفُكَ بظلالٍ وارفةٍ بعدَ ان احرقني لهيبُ الشَّمسِ انتظاراً على قارعةِ التأمُّلِ أبحثُ عن نفسي كثيرًا وها قد وجدْتَني هنا في ضيافةٍ حرفٍ أدهشني الاديب محمّد عباس حرفُك كالودق أنهال على يباسِ الذائقة فارتوت دمْتِ والحرفَ القًا # |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|