حفلة

المبدعة إلهام : لم يبقَ في جعبتي ما أقوله أمام هذه القصة الباذخة .

إلهام ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة واجدة السواس

قصة روعة

ومثل ما قال الأستاذ فيصل

الخجل بالوجه الحقيقي

فالغالبية في الواقع اقنعة

لا نعرف الوجه الحقيقي

تحيتي تليق لشخصك الرائع

ولقلمك الفاخر 🌹🌹

يتألق المتصفح بحضورك، دمتِ بخير

واجدة السواس معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

نص جميل وعميق اختي إلهام
لكنه ينطوي على عدة تأويلات
نظرتُ له بأنها حظرت الحفلة بطيبة قلبها
واخلاقها المعروفة عنها
لكنها تفجأت أن الكل كان يلبس أقنعة اخرى غير الحقيقية
دام تحليقك يا إلهام

لا غنى عن تأويلات الروائي الغيث
حضور مبهج، دمت متألق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.

ولا يدوم من يواري حقيقته بقناع الزيف ..
سلم القلم وصاحبته
سطور عميقة الهام
الوشم
والتقييم
وللنشر
ومكافأة المنتدى

بشرى الغالية، عطراً يشكرك وزهراً يحييك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النهر

احسنت استاذي الغيث أنا نظرت للنص كما نظرته أنت يا طيب.
لا زال الخير في أُمتى حتى قيام الساعه.
شكراً إلهام نصكِ بليغ.

مودتي وتقديري..

حضور وارف، تحية تليق مع المودة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

هههه قسم بالله افكر تعلنين عن حفله لزواجك ههه

يوه إلهام
حفلات التنكرية صارت كثيرة والظهور بغير الوجه الحقيقي من أسواء الأفعال

حفله غير لائقه هذه الحفلات نتجنبها بكلها



وفقك الله وحرفك الراقي

هههههه "بكماماتكم"
تحلقين دائماً بالاحساس والحرف، طوبي لنا بك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏علي آل طلال

لايهمنا من كل شيء إلا الحفاظ على تلك الصورة الصافية الثابتة لذواتنا أمام أنفسنا..وليذهب المتلونون إلى الجحيم أو يأخذهم الطوفان,,
..
ما أحلى ثمار فكرك يا إلهام..

حضورك كالضوء لا يحجبه شيء، ، عناقيد شكر لا تنتهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدمشقي

الحقيقيون اليوم يعانون كثيرا
التقاطة من الواقع
لك التحية بعبق الياسمين

شكراً بحجم السماء لمفردة تشي بالسطوع، دمت بهيّ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

المبدعة إلهام : لم يبقَ في جعبتي ما أقوله أمام هذه القصة الباذخة .

جُل التقدير لمرورك العاطر، أسعدك المولى

ek:



تشرف بدعوتها لحضور حفلة
بكل حب وفرح حضرت بوجهها الحقيقي

خجلت من نفسها، لم يخبرها أحد أن الحفلة تنكرية :d

همت بالخروج منسلة لعدم لفت الأنظار إليها
وما أن وصلت للمخرج فإذا بصوتٍ خلفها يخاطبها قائلاً :
أذاهبة إلى مكانٍ ما ؟
تلتفت إليه وعينيها تدور في وجهه ثم تقول :
مكاني ليس هُنا
فما وضعت كل هذا حتى أخفيه
فهل يروق لك القمر حين تحجبه الغيوم ؟ .
يرد عليها مبستماً :
وإذا اخبريني كيف للبدر أن يهرب من كل هذه الغيوم ؟
تبتسم وتعود إلى حفلته .

تحيتي

سنابل البوح ,إلهام معجبون بهذا