الهشاشة النفسية ..

مشاعر ساكنة اضافة رائعه ومفيده وذات عمق تحليلي لما نحن نعيشه وفيه ..جميل هذا الحرف والأجمل أن يكون من الطرف النسائي لنه بصراحه نتعب حيل عندما نشاهد طلباتهم الهشة والتي لا ترتقي بهم بل سوف تنزل بهم اسفل سافلين لكن مفهوم الحرية والمساواة هو مفهوم كيف اتحرر من هويتي ومن انوثتي ومن كياني وليس استرداد حق من حقوقي …
.
انا ممتن حيل لهذه الاضافة ……..اخوك غالي .

مشاعر ساكنه معجب بهذا

طرح رائع
نجتاج جدا لهذا النوع من الطرح لأنه يناقش
أرث نحمله نحن الجيل القديم
من دين وعادات

هناك سؤال لمى نلوم جيل قد رباه جيل اخر
المسؤول من ؟؟
ارى ان نلقي اللوم على ( المجتمع - وسائل الأعلام - الجيل الذي ربى جيل الهشاشة )

كتربويه واحتك بالجيليين
كل يوم ارى ما يدعو للأقاء اللوم على الأبوين بالدرجه الأولى

الدلع _ تلبية كل الطلبات - عدم التوجية _ قلة الوزاع الديني

هي السبب في هذه المخرجات من جيل ركيك على جميع الأصعده

سواءا دينيا أو أجتماعيا أو أخلاقيا

نحتاج وقفة محارب لنعيد تأهيل جيل هش لا اعلم كيف سيواجه المستقبل بكل ما يحمل من تحديات


شكرا لك على هذا الرط المهم
أرى مستقبل جيل هو مستقبل وطن ودين
والحل يحتاج لمؤسسات وتربيون لحل ازمة لا أحد يشعر بها
سوى

القليل والنادر

الصولجان ,غالي ,الفيصل معجبون بهذا

بداية أشكرك لثقتك وحديثك الطيب فيما يخص فكر مريم والحضور، شيء يشرفني بالتأكيد النقاش مع أمثالكم من الكرام الأفاضل..
في حديثك ما جعلني أعود مجدداً، فموضوع الهشاشة النفسية ثري وغزيز ومنه ممكن أن تتشعب الأفكار لمجموعة أكبر وأعمق.

بالنسبة للأمهات والأطفال (الذكور) الوحيدين، عاطفة الأمهات مصيدة وفخ، إذا لم يوجد الأب الرجل الذي يصنع نوعًا من التوازن مع هذه العاطفة المسيطرة للأمهات، فإن هؤلاء الأطفال الوحيدين الذكور سيبقون للأبد مربوطين بحبل سري خفي لكائن عاطفي لأبعد مدى اسمه الأم، لن أكون (مجحفة) وأقول كما قرأتُ في مكانٍ ما، أن الأم (كائن طفيلي) لأنه يتغذى على عاطفة الأمومة، وهذا له ثمن باهظ!!
لكني سأكون مغالية قليلًا أو كثيرًا، وأقول إنني لا أخاف من الأمهات اللامباليات اللواتي لا يقمن بواجباتهن الأمومية بشكل متفن، بقدر خوفي من الأمهات المثاليات اللواتي يصنعن من أبنائهن- وإذا كان ابنا وحيدًا فتلك لعنة - كعبةً يدرن حولها، إنني أخاف من هذا الدوران وتلك القداسة التي لا تسمح للحياة العادية أن تمر من بين التجارب الزمنية، الحياة العادية.

إنني أخاف من الأمهات اللاتي يكبر أولادهن الذكور وهم لا يعرفون عن المرأة سوى تلك التجربة الأمومية الغامرة، لامرأة نموذجية هي الأم، والأم فقط، الرجال المحبوسين في قبضة تجربة عاطفية غامرة مع امرأة مسيطرة هي الأم.
تخيفني مثل هذه النماذج، فكرة الأبناء الوحيدين، والأبناء المحبوبين، وهنا رأيت الهشاشة. وقد تتورط فتاة وحيدة لا أخت لها مثلاً في ذات المأزق فيحيطونها بالخوف المبالغ فيه، فتعيش وحيدة بعلاقات محدودة.. خفت من هذا المستقبل الذي ينتظر طفلا وحيدًا ذكراً يتغذى على محبة أمومية، أو ينتظر طفلة وحيدة أنثى تتغذى على قلق الأهل الأبدي..

حتى أزيدكم من الشعر بيت
نحن فعلياً أمام معضلة: كيف نفرق بين الهشاشه النفسيه الناتجه عن الآلام المتوهمه أو المبالغ في تصورها والآلام الحقيقية النابعة من مأساة معاشة فعلياً ونتج عنها " تروما" نفسية ؟!

أما بالنسبة لقضايانا مجتمعاتنا الإسلامية والعربية فهذا حدث ولا حرج.. المصيبة أكبر من أنه يتعرف على قضيته الأولى والأشرف على مدار التاريخ كله والحفاظ على تاريخ القضية والأحقية في مقدساته، فالإعلام أصبح يشكك في أحقيتنا بمقدساتنا والأجيال تتشرب ذلك ونحن نتجرع مرارة ما يحدث بكل أسى.
والسلام السلام على الشرفاء الأحرار.

أخي غالي
لا يحتاج العالم إلى مزيدٍ من الناضجين
إنه بحاجة إلى مزيدٍ من الكبار بقلوب طفلة غضة طيبة لينة سهلة تتحمل أعباء الحياة وتحتضن قضاياها بحيادية وشرف.

سامحونا على الإطالة، عزائي الوحيد
أني شاركتم فكرة، أتمنى أن أكون استطعت إيصالها كما يجب
🌹

غالي ,شتاء.! معجبون بهذا

/
فعلاً الموضوع متشعب وله عده محاور
واسباب الهشاشه متفرعه ..
مثلاً التربيه عندما تسيطر عليها "العاطفه المفرطه"
التقليد الاعمى ابناء الجيران معهم وعندهم وهكذا
تتوارث الأجيال باسم تطور حتى وإن كان سيء
المسأله تحتاج فكر واعي وفق معايير متزنه
حتى لاتنفلت زمام الأمور وتتفاقم الهشاشه
شيء فشيء..
../
..

غالي معجب بهذا

..


.


السلام عليكم ..
مجلس عامر بـ الفائدة أشكرك وأكرم الله صفحتك
بالعلم النير ..

شخصيًا أرى التحولات والتغيرات الطارئة ولكن
هم لهم الحق في التغير الجذري .. والتفكير والانفتاح
إنا مع ( التجديد ).. وضد ( التهاون في الأمور الدينية فقط )..
ولكن كـ إنفتاح أتمنى لهم المزيد
لعل يكون إنتاج الفكر والأبداع أكثر لهم في كل المجالات
في زمنا كل شي محدد سوى دراسة آو فكر او معتقد ..
ولكن أمنيات قلبي ان يدركوا النعم ويشكرون
ويكون في وعي ديني أكثر حتى تتساوى أفكارهم بأفكارنا
ونتميز معًا ..
وكـ آم ( ورغم آني لم احيا حياة قاسيه .. آو شاقه الحمدلله ولكن أتمنى
الدلال .. والحظ المسابق لركض الخيل .. لـ أبنائي من حقهم نظرًا لتغيرات
الحاصلة في جيلهم ..


ولكن المهم الـ مراعاة في أمور العادات والأخلاق ، والمروءات ،

تحياتي

غالي معجب بهذا