جدار عازل فى صحن الثريد حصري وبقلمي

جدار عازل فى صحن الثريد حصري وبقلمي

ام عندها ولدان طلبا منها شئ من الطعام ذهبت الام وقامت بطهو
لحم ووضعت فوق المرق كسرات من الخبز وبعض الارز ووضعتهم
فى صحن كبير الاسفل اللحم ثم الثريد ويغطيه الارز
ووضعت الصحن على المائدة وقالت هلموا هذا اكل يكفي
10 اشخاص كلوا واشبعوا
جلس الولدان كل فى جهة من الصحن وبدا الاكل كل احدث
حفرة من جهته وتبقى حائط فى المنتصف نظر ولد لاخية
وقال اياك ان تهدم الحائط رد عليه واياك انت ان تفعلها
تسللت يد اخ تحت الثريد فاحدث نفقا فبدأ يسرق من لحم
اخيه والاخ الاخر احدث نفقا وبدأ يسرق هو الاخر
هذا يسرق وهذا مثله والكل يتوهم انه يستغفل اخيه
الى ان هدم الحائط وكشف زيف الاخوة
الا تذكركم القصة بشئ لم تعد الذاكرة تحتمله ؟؟؟

للمزيد من مواضيعي

 

مصافحة أولى الختم وللتنبيه ومنح مكافأة المنتدى
لي عودة تليق

يبدو أن الأخوة ليست كافية

ليسلم الأخ كيد أخيه

فيوسف عليه السلام
من قبل إخوته

ألقي في الجب

ولعل التاريخ اليوم

يعيد نفسه مع أخوة التراب

لكن الأمل دوما

أن تبقى الأمم متآخية بما للكلمة من معنى
أ. أحمد سعيد

نص تذخر بطبقاته المعاني والتأويلات

إذ تحتمل القصة

أكثر من قراءة وأكثر من عرض لتتجلى بالكامل

إعجابي وتقديري

احمد السعيد معجب بهذا

القبلة الضائعة
كاليوم الفائت
وكلاهما لا يعود

قد يحتد الأخوة
قد يتعاركوا
ألما يتراشقوا
ويتفرقوا حين
ولكن يبقى
أسم الأب خلفهم
ليشد آذانهم
فيتشاركوا أنين


أخى الراقى : أحمد سعيد

حقا أثرت موضوعا كنا نطمع أن يثار من أجل أن يرزقنا الله حلا لعل لا يشقى من بعدنا من أجيال نرجو لها خيرا مما نحن فيه

احمد السعيد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

يبدو أن الأخوة ليست كافية

ليسلم الأخ كيد أخيه

فيوسف عليه السلام
من قبل إخوته

ألقي في الجب

ولعل التاريخ اليوم

يعيد نفسه مع أخوة التراب

لكن الأمل دوما

أن تبقى الأمم متآخية بما للكلمة من معنى
أ. أحمد سعيد

نص تذخر بطبقاته المعاني والتأويلات

إذ تحتمل القصة

أكثر من قراءة وأكثر من عرض لتتجلى بالكامل

إعجابي وتقديري

الاخ الغالي نبيل محمد
تعودت الا اضع المتلقي فى طريقي لكن اشير عليه عند مفترق الطرق وهو يختار
كما يفعلها الرسام يرسم لوحة تجردية خاليه من الرموز اوالاشارات ومن كل شئ الا الرسم والالوان ويترك المشاهد يحلل حسب نفسيته وتجاربه ومجتمعه
ويعجبنى فيك انك ناقد ومحلل موضوعي واستمتع بما وصلت اليه تحياتي لسموكم الكريم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صانع ذكريات

القبلة الضائعة
كاليوم الفائت
وكلاهما لا يعود

قد يحتد الأخوة
قد يتعاركوا
ألما يتراشقوا
ويتفرقوا حين
ولكن يبقى
أسم الأب خلفهم
ليشد آذانهم
فيتشاركوا أنين


أخى الراقى : أحمد سعيد

حقا أثرت موضوعا كنا نطمع أن يثار من أجل أن يرزقنا الله حلا لعل لا يشقى من بعدنا من أجيال نرجو لها خيرا مما نحن فيه

اولا اشكرك على ردك الجميل والواعي وانتظرتك فى الرباعيات ومازلت انتظر

.
.

بعيدا عن كلام الإنشاء
أن العلاقات الأخوية من أقدس العلاقات والتي يجب أن تكون .
لكن هنا ..
أرى كومة جليد قد تراكم وحال بين قلوبهما
المشاعر باردة .. وكلاهما يحفر للآخر بكل خباثة

هنا أعجب ..
لا بد من مقدمات في قلوبهما قادت فكريهما
ونواياهما لذلك ..

بئس ما يمكن أن تصل إليه أخوتهما ..
..

يذكرني هذا بقصص واقعية كثيرة ..
شاهدتها وسمعت عنها ..
وجعلني أفكر مليا هل للتنشئة سبب في ذلك

دام الفكر كاتبنا السعيد
وما جاد به من جمال ..
أسلوب الطرح جميل ..
شكرا لروعة ما كان
دمت بكل خير وسلمت الروح

احمد السعيد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

بعيدا عن كلام الإنشاء
أن العلاقات الأخوية من أقدس العلاقات والتي يجب أن تكون .
لكن هنا ..
أرى كومة جليد قد تراكم وحال بين قلوبهما
المشاعر باردة .. وكلاهما يحفر للآخر بكل خباثة

هنا أعجب ..
لا بد من مقدمات في قلوبهما قادت فكريهما
ونواياهما لذلك ..

بئس ما يمكن أن تصل إليه أخوتهما ..
..

يذكرني هذا بقصص واقعية كثيرة ..
شاهدتها وسمعت عنها ..
وجعلني أفكر مليا هل للتنشئة سبب في ذلك

دام الفكر كاتبنا السعيد
وما جاد به من جمال ..
أسلوب الطرح جميل ..
شكرا لروعة ما كان
دمت بكل خير وسلمت الروح

الاخوة افهمها ليست بالمعنى البيولوجي اب وام واولاد وتفرعاتها بل فهمى اعمق فكل الناس اخوة فى الانسانية وكل قومية اخوة وكل ديانة اخوة وكل مجموعة بشريه اخوة
لذلك كتبت هل يجوز لاى انسان ان ياخذ ماليس له
او يجور على حقوق الاخريين طبعا لا
علينا ان نرتقي لاعلى لان القاع امتلأ
شكرا لحضورك الرائع