رذاذ أمنية

الله إضاءة رائعة
لقدْ وضعتِ يدَّ الحرفِ
على موضعِ الجُرح والنزفِ
وأيقظْتِ الوجعَ من سُباتِهِ
فاليتمُ خنجرٌ مسمومٌ
يمزّقُ اوردة الوتين
ويوقظُ جيوشَ الانين
ويقيمُ حربَ الحنين
لارواحٍ فارقتنا بلا عودة
رحم الله كلّ امهات المسلمين

الأديبة السامقة بُشرى
إضاءةٌ مليئةٌ بالوجعِ
أبدعْتِ من مشرقِ الألفِ
الى مغربِ الياء #

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

حتى الأماني تبدو مخنوقة
ومتعثرة ذابلة من كل الاتجاهات
طفولة جافة تشبه
تلك الأشواك التي تدمي
وتلك اللسعة التي تلتصق
بجدار القلب ...


هٌنا جفت الأوراق
واحترقت كل الأماني
رائعة حد الوجع المتناثر

.
,
شكرا لقدومك أخي هادي
بوركت يا عطر

لو كان لي من الأمر شيء..
لجعلتُ قراءة هذا النص شرطًا للكتابة
في قسم الحكايا

لـ نتعلم
لـ نتألم
لـ ندرك أن اللغة ليست مجرد وسيلةٍ للتعبير،
هي أكبر .. هي أخطر .. هي كائناتٌ و عوالم!.
فقط ذاك يحدث

:
:

حين بُشرى

بُشْرَى معجب بهذا

بشرى الفصل الخامس في المدائن
وإن النص من هبات العطاء الثمينة
طوبى لبشرى
وريحانة لقلبك

الغيث ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسِيف

؛



أحرف عميقه
لامستي شغاف القلب يابشرى
فالحرف هنا صوته مسموع حد الوجع
كبر الأمال
وكثر الدعاء
الذي نعيشه …





محبتي لك

.
.

أهلا بعطرك أختي أسيف
حياك

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

قصه معبره
الأماني تأتي على شكل رذاذ
بالوهم بإنتظار حدوثها مع فقد الأمل
مع صناعه مشابهه لتلك الأُمنيه
وذات غفوة لاتُقاوم يتبخر الرذاذ


بُشرى ما أروعك
إنفراد مميز في هذا النوع القصصي
كل التحايا والتقدير

.
.

اشتقنا لهطولك شتاء
في حضورك جمال ..
أشكرك لعطرك

الغيث معجب بهذا

شظايا حزن تناثرت

اليتم حالة صعبة من الشعور
البشرى صباحك عاطر

الغيث ,بُشْرَى معجبون بهذا

مهما ترددنا على هذ البهاء
فلن نرتوي منه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برفان أنثى

طررح يفوق آلجمآل ,
كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
لقلبك السعآده والفـرح ..

.
.

سلمت الروح وهذه الإطلالة السامقة
كوني بخير ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !

/




المساءات ممهورة بهذا الرذاذ السماويّ
إمساكٌ بزمام لغة وحرف وشعور


الكاتبة بشرى
هنا رقصة للمطر والعطر معا .
مذهلـــــــــــــــــــــة

.
.

سلمت الروح كاتبتنا الوارفة سُلاف!
حللتِ بكل البهاء يا نور