ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات عندما يهبط طائر الحرف       لـــــعبـــــة الحـــــروف       إبدأ بـ آخر حرف للي قبلك       قلبـــي يقلكـ }} ,,, ~       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       مساؤكم سعاده ة لا تنتهي       ونبقى معًا …       شخبطة ... طباشير       بـ بسَاطة .!       مِن الآخِر .!      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الأدبية > المكتبة الأدبية ونبراس العلم

المكتبة الأدبية ونبراس العلم

( الدروس التعليمية والتربوية )



دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4

( الدروس التعليمية والتربوية )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-10-2022, 04:32 PM
الغيث متواجد حالياً
    Male
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل : May 2021
 فترة الأقامة : 1074 يوم
 أخر زيارة : اليوم (03:54 PM)
 المشاركات : 314,601 [ + ]
 التقييم : 820825
 معدل التقييم : الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute الغيث has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



الحكاية الشعبية في منطقة جازان

قبل أن يعرف العالم وسائل الاتصال الحديثة ، وأدوات النقل السريعة ، كانت جازان بقعة من بقاع الأرض تتوسد أحلامها على أرائك الطبيعة البِكر ، وتمضغ هواجسها وخيالاتها بين أشداق البحر ، وتلوك عفويتها داخل أجفان البراري والخبوت ، وتسرِّح أوجاعها وهمومها فوق هامات الجبال الشامخة .
إن تَرَنَّم البحر بداناته على إيقاع أمواجه المتعانقة تعانق العشاق أجابته قيثارة الراعي بين تلك المروج الساحرة ، وإن رددت عجائز الساحل أهازيج ( التدريه = ) ردت عليها مزامير الطارق وعذوبة صوت ترجيع ( الوالش = ) ، وإن تواترت ترديدات البحارة لأناشيد الغوص والسفر شاركتها أصداء نداءات مزارعي ( الحِيَف = ) في المدرجات الزراعية الجبلية ، وإن تغنت النوارس على سواحلها الندية محاكية صباحات الصيادين وابتهالاتهم ارتسم صداها على إيقاع ( هساهِس = ) أخفاف الإبل القادمة بحمولاتها إلى المدينة ، وترجمه صوت المِحراث أثناء شقه لطبقات الطين ، ودونته طقطقات الصفيح التي تطرد الطيور والحشرات من فوق عذوق الذرة وسنابل الدخن .
تلك هي جازان البحر والسهل والجبل ، مقطوعة من البساطة والحُسن ، وهامات الرجال النبلاء ، ونقاء النساء الأبيَّات ، تلك هي جازان التي تفوح من بين أزهار فلها وكاذيها ورياحينها رائحة الجمال ، ومن بين أجساد أبنائها رائحة الكفاح ، تشرق شمسها فينتشر إنسانها للجد والعمل ، ويرخي ليلها سدوله فيأوي إلى أحلامه وأمنياته ، ويترجم أوجاعه وهمومه وعوزه وشظف عيشه إلى حكايات تتناقلها الألسن وتستقبلها الأسماع ، ذلك الثراء الفياض من موروثها الشعبي ، وفنونها المختلفة ، وطقوسها القديمة ، كل ذلك تلتحفه الأنفس ؛ لتروِّح عن ذاتها وتعوض به متاعبها ، وتشكو به إلى الليل ما أضناها بالنهار .
تلك الحكايات التي نسميها بـــ ( الخرافين ) ومفردها خرفينة ، أو ( الخراريف ) ومفردها خُرِّيفة أو خرفاية ، أو ( الشراوي ) ومفردها شرواية ، تلك الحكايات التي كنا نسمعها في الصغر من أفواه الكبيرات ربما تعود إلى أصول عالمية ، ورثتها الأجيال عن الشعوب القديمة ومعتقداتها الفطرية بما تحتويه من ديانات موغلة في القِدم ، وأساطير انبثقت عن تلك الأديان التي كانت سائدة في أزمانها ، وما نشأ حول تلك الأصول من ظروف ومواقف واتجاهات أملتها البيئات المحيطة بالشعوب نتاج ممارساتها لحياتها المعيشية ، كل ذلك أدى إلى مدخلات كثيرة من الإضافة والحذف والتطوير والتحريف والتشويه خرجت من رحمها حكايات شعبية في إطارها الخاص بكل شعب على حدة لكنها لا تخرج عن مضمون وفكرة تلك الأصول .
تلك الحكايات التي كنا نسمعها ـــــ صغارا ـــــ من الجدات والخالات الكبيرات في السن ، حيث جرت العادة أن من يسرد تلك الخرافين هن النساء ، ونادرا ما يكون هذا السرد في مجالس الرجال إلا ما كان مخصصا منها لاجتماع البحارة بعد عودتهم من رحلة الغوص .
تلك الخرافين كانت هي سلوتنا المسائية الوحيدة ، في ظل افتقارنا لوسائل التسلية والترفيه الليلي مما استجد في عصرنا الحاضر ، كنا ـــــ نحن الصغار ــــــ نستمتع بهذه الحكايات ونتلهف للحظة انطلاقها ، ننتظرها بشغف ، ونحلق في أجوائها من بداية استهلال الراوية حين تقول : ( أجَنُّكم ذيك الواحدة .. قولوا الواحد الله ) فنرد عليها معا : ( الواحد الله ) ، كانت بالنسبة لنا نافذة نطل من خلالها على مشارف الأنس ولحظات الابتهاج وأكاليل السعادة ، وكنا نغوص في تفاصيلها ، ونتابع أحداثها ، ونستشرف القيم من حبكاتها الدرامية ، ونشعل التفكير في ديناميكية وقائعها خاصة التي تحتوي على بعض العُقد المُحكمة ؛ لزيادة الإثارة والتشويق والتحفيز ؛ لنستعجل الوصول إلى الحل أو النهاية السعيدة وانتصار الخير على الشر ، كنا لا ندرك مدى تأثير تلك الحكايات على أنفسنا ؛ لقصور مداركنا وصغر أعمارنا ، ولكننا كنا نعبِّر عن ذلك بانفعلات معينة تتولد على ملامحنا وأجزاء من أجسادنا ، فإن مررنا بمواقف القيم والبطولة والشجاعة والكرم ومساعدة الضعفاء تشرئب أنفسنا وتبتهج ملامحنا لمحاولة تقمص تلك الأدوار ، وإن مررنا بمواقف القوى الخارقة والعنف والسحر وأفعال الجن والشياطين تنقبض أرواحنا وتقشعر أبداننا خوفا ورعبا ، وربما تمثل لنا ذلك الإحساس بعد نهاية الحكاية والخروج من مكان سردها ، حيث نرى بعض الأشياء تتحرك ونلاحظ وجود أشباح تلوح لنا ، وربما التفَّ حول إحدى قدمي بعضنا حبل أو بقايا شجرة أو غيرها فملأنا الدنا صراخا وعويلا ؛ لاعتقادنا أن جنيًّا قد أمسك بتلك القدم ، وإن مررنا بمواقف جمال وحُسن فتيات الحكايات ؛ لتمنَّى كل واحد فينا أن تكون تلك الفتاة الجميلة ذات الشعر الطويل والعينين الواسعتين من نصيبه حينما يكبر .
ولعلي أجد سؤالا ملحا يختلج الفكر عن منشأ هذه الحاكايات والأساطير ، وكيفية وصولها إلى منطقة جازان ، وماهي المصادر التي استُقيت منها هذه الحكايات ؟
غير أن الإجابة على ذلك تتطلب العودة إلى بعض ما ذكرناه في بداية فصل الحكاية الشعبية من هذا البحث ، وقلنا إن الباحثين قد اختلفوا كثيرا في ذلك ، فمنهم من قال إن أصلها بلاد الهند ، ومنهم من يرى أن أعمال ( الأخوين جريم ) هي واضعة الأساس لدراسة الخرافة والقصص الشعبية ، لكنْ هناك آخرون يعتقدون أنها من بقايا أسطورية أو أفكار أو معتقدات كانت تروى من آلاف السنين ( عصر الإنسان البدائي ) تطورت وتغيرت بفعل العوامل التي أدت إلى تطور ذلك الإنسان ، ثم أتى من يؤيد فكرة الأخوين ( جريم ) ونظريتهما التي تنسب أصول هذه الحكايات إلى الأصل الهندوجرماني ( الهندي والألماني ) ، ثم أوضحنا ما توصل إليه العالم ( ثيدور بنفي ) إلى أن الحكايات الشعبية نشأت أصلا في الهند ، ويعتقد أن الديانة البوذية قد استخدمتها للتهذيب والتربية والتقويم ، ثم انتشرت غربا إلى أوربا وشرقا إلى الصين ، وأكد أن هذه الحكايات يمكنها الانتشار من خلال هجرات الناس وتنقلاتهم من مكان لآخر .
لكنْ العالمان : ( س . ب . تيلور ) و ( أندرولنج ) يؤكدان صعوبة تحديد موطن أصلي للحكاية الشعبية ، فهي ملك للشعوب جميعا ولسان حالها ، ولأن البشر يعيشون ظروفا حيوية متشابهة ، وفي بيئات متماثلة ( مهما بعدت المسافات بينها ) ، وعادات وتقاليد ومعتقدات متقاربة ذات نمط عام وسياق واحد ، حتى وإن اختلفت في التفصيلات والوجوه والجوانب فإن حكاياتها ستكون متقاربة ومتماثلة في الإطار العام مع وجود اختلافات متباينة في الجزئيات والمسميات والقيم .
ورغم تلك الاختلافات السابقة فقد أثبتت دراسات الأدب الشعبي أن نصوص الحكايات الشعبية هي نصوص اجتماعية تنشأ في مجتمعات مختلفة ، ثم تتطور في تلك المجتمعات حسب حاجات أفراد تلك المجتمعات ، وهذا الأمر يمثل السبب والمبرر الرئيسي لوجود التغييرات والاختلافات بين الصيغ المختلفة للحكاية ، فهى تمر بملاءمات اجتماعية أو إضافات حسب المجتمع الذي تحكى فيه ، وحسب القيم السائدة في ذلك المجتمع ، وغالبا ما يكون الاختلاف في الشخوص ، وطريقة الوصول إلى الحل ، واختلاف المكان ، أما التوافق والتشابه فيكون في الفكرة الأساسية والمضمون .
وربما تكون معظم الحكايات الشعبية متقاربة في متنها بين البلدان بسبب الهجرة والانتقال للعمل من بلد لآخر ، كذلك ينقلها بعض البحارة بحكم احتكاكهم ببحارة البلدان المجاورة .
وبناء على هذه الآراء والنظريات والأفكار المطروحة نجد أن منطقة جازان بحكم وجودها على ساحل البحر الأحمر قد احتكت بالكثير من الحضارات القديمة ، كالحضارة الإغريقية التي كانت جحافلها تجوب سواحل المنطقة وسواحل المناطق الأخرى المجاورة ، أو تلك الواقعة على سواحل بحر العرب ، بحثا عن التوابل واللبان والبخور ، أضف إلى ذلك قرب المنطقة من القرن الإفريقي حيث الجزر الكثيرة والمنتشرة التي تكاد تكون متقاربة ، وهناك الهجرات والغزوات التي شهدتها المنطقة على مدى آلاف السنين ، كل ذلك أدى إلى تمازج الثقافات ، وانعكاسه على ثقافاتها الشعبية وحكاياتها وأساطيرها وفنونها وحياتها الشعبية ، ولا ننسى اتصال المنطقة بالقارة الهندية بحكم رحلات التجارة البحرية من سواحل جيزان وفرسان إلى سواحل تلك القارة .
ومن المؤكد أن ذلك الاتصال وتلك الاحتكاكات بما يحتويه من ثقافة شعبية وأساطير قد تلاقح مع الموجود في البيئة المحلية خالقا أنماطا منبثقة عن تلك الحضارات ، كما يأتي دور جفرافية المنطقة من سهول زراعية وأودية وجبال وجزر ، وما تحتويه هذه التشكيلات من النقيض بين صفاء الطبيعة وقسوة الحياة وصراع مع الهوام ووجود الجن ، كل ذلك أضفى مزيدا من الوقائع والأحداث أدى إلى تنوع كل ما يحيط بالفرد هنا ، وبالتالي أصبغ ذلك الفرد كل ما يستجد على حكاياته وأساطيره .
ولعلنا نلاحظ الكثير من الأمثلة والشواهد على ما سبق مثل احتواء بعض الحكايات الشعبية في المنطقة على مفردات السعالي ، البُدَة ، النباش ، الجن والمردة ، الحيتان ، النذور والفدو ، العنبرة ، الجواهر التي تحرسها الثعابين الضخمة ، خاتم سليمان ، النبي الخضر ، وغيرها الكثير مما سلنمسه في نماذج الحكايات في هذا البحث .
فالبدة مثلا تقوم فكرتها على إماتة الضحية ثم إعادتها على شكل كائن آخر ، ويوجد لها مقابل في كتاب الموتى في مصر القديمة ، وكذلك أسطورة ( إيزيس وأوزريس ) ، والأساطير المرتبطة بالأضاحي والقرابين والنذور تعود إلى ديانات جنوب الجزيرة العربية القمرية ، كون عبادة القمر كانت عبادة جنوبية ، وأساطير وحكايات المطر وتقمص الأرواح والكثير من طقوس الزواج تعود إلى أساطير وعادات منشؤها القارة الهندية .
وقد تعود أساطير الجن والعفاريت والمردة والغيلان والسعالي إلى المتعرية البائدين ــــــ الألف الرابعة قبل الميلاد ـــــ وبشكل أخص سكان الجنوب في اليمن ( القحطانيين ؛ نظرا لتيسر اتصالاتهم المبكرة بالفرس في إيران ، والتي يرجعها البعض إلى الألفية الثالثة قبل الميلاد ، حين أخضع الملوك القحطانيون الفرس ، ومنهم ملوكها مثل الضحاك بن مرداس ، وذو الأذعار .
يقول الدكتور شوقي عبدالحكيم :" بل إن أغلب تصوراتنا عن الحية والعفاريت وأم الشعور والنداهات والهواتف والرؤى منحدرة عن أصول سومرية ، منها سكنى العفاريت الخرائب التي كشف عنها النص السومري المعروف بـــ (( جلجماش وأنكيدو وشجرة الصفصافة )) ، ومنها أغلب الطلاسم والرقي والتعاويذ والمنفرات التي تستعمل لطرد الأوبئة ، مثل : الحمى ولدغ العقارب والحيات" .
وأما أساطير الكرامات فربما كان منشؤها الأصلي طرق الصوفية .

***
دراسة أدبية الحكاية الشعبيةدراسة أدبية الحكاية الشعبيةدراسة أدبية الحكاية الشعبية
..................................................

= ترانيم حزينة تردد لمناجاة الغائبين .
= الترجيع المصاحب لشعر الطارق .
= ومفردها حيفة ، وهي الجزء المزروع في مدرج زراعي .
= صوت أخفاف الجمال اثناء السير .
= عمرو العامري ، من أساطير القرى ، ص 16 .
= المصدر السابق ، ص 12 .
= المصدر السابق ، ص 12 .
= موقع مؤسسة هنداوي الفكرية ، مدخل لدراسة الولكلور والأساطير العربية ، دراسة منشورة على النت .
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : الغيث





 توقيع : الغيث

علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان


آخر تعديل الغيث يوم 07-10-2022 في 04:35 PM.
رد مع اقتباس
قديم 07-10-2022, 08:09 PM   #2


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (09:18 PM)
 المشاركات : 221,116 [ + ]
 التقييم :  727813
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



.
.


بارك الله في جهودك وعلمك
متابعة للسلسلة البحثية
غزارة علم .. وفضاء معرفة
بالتوفيق
مكافأة الجهد وتقديري


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 07-10-2022, 09:47 PM   #3
ابنةُ الأدبِ


الصورة الرمزية ندى الحروف
ندى الحروف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 669
 تاريخ التسجيل :  Jun 2022
 أخر زيارة : 04-25-2024 (09:52 PM)
 المشاركات : 78,119 [ + ]
 التقييم :  127249
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



يقول الدكتور شوقي عبدالحكيم :" بل إن أغلب تصوراتنا عن الحية والعفاريت وأم الشعور والنداهات والهواتف والرؤى منحدرة عن أصول سومرية ، منها سكنى العفاريت الخرائب التي كشف عنها النص السومري المعروف بـــ (( جلجماش وأنكيدو وشجرة الصفصافة )) ، ومنها أغلب الطلاسم والرقي والتعاويذ والمنفرات التي تستعمل لطرد الأوبئة ، مثل : الحمى ولدغ العقارب والحيات" .
وأما أساطير الكرامات فربما كان منشؤها الأصلي طرق الصوفية

...
مجهود تُشكر عليه
جزاك الله خيرًا لهذه الملعومات المذهلة


 

رد مع اقتباس
قديم 07-11-2022, 02:18 AM   #4


الصورة الرمزية الغيث
الغيث متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (03:54 PM)
 المشاركات : 314,601 [ + ]
 التقييم :  820825
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى مشاهدة المشاركة
.
.


بارك الله في جهودك وعلمك
متابعة للسلسلة البحثية
غزارة علم .. وفضاء معرفة
بالتوفيق
مكافأة الجهد وتقديري
مرحبا بشرانا
وتحية كبيرة لحضورك الدائم
وشكرا لروحك الجميلة
لروحك كل الجمال



 
 توقيع : الغيث

علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان


رد مع اقتباس
قديم 07-11-2022, 02:20 AM   #5


الصورة الرمزية الغيث
الغيث متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (03:54 PM)
 المشاركات : 314,601 [ + ]
 التقييم :  820825
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف مشاهدة المشاركة
يقول الدكتور شوقي عبدالحكيم :" بل إن أغلب تصوراتنا عن الحية والعفاريت وأم الشعور والنداهات والهواتف والرؤى منحدرة عن أصول سومرية ، منها سكنى العفاريت الخرائب التي كشف عنها النص السومري المعروف بـــ (( جلجماش وأنكيدو وشجرة الصفصافة )) ، ومنها أغلب الطلاسم والرقي والتعاويذ والمنفرات التي تستعمل لطرد الأوبئة ، مثل : الحمى ولدغ العقارب والحيات" .
وأما أساطير الكرامات فربما كان منشؤها الأصلي طرق الصوفية

...
مجهود تُشكر عليه
جزاك الله خيرًا لهذه الملعومات المذهلة
مرحبا بندى الحرف
وكان حرفك هنا نديا فعلا
فأكمل جمال هذه الدراسة
أسعدك الرحمن وبارك فيك



 
 توقيع : الغيث

علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان


رد مع اقتباس
قديم 07-25-2022, 10:56 PM   #6


الصورة الرمزية مشاعر ساكنه
مشاعر ساكنه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 107
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 02-14-2024 (02:20 PM)
 المشاركات : 96,855 [ + ]
 التقييم :  9117
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



القدير الغيث
دائما ماتروينا من جمال فكرك
وحكايات الماضي التى كانت مليئه بالبساطه والشفافيه والابداع


دمت متالقا وراقيا


تقديري وجل احترامي


 
 توقيع : مشاعر ساكنه




أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس
كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه

جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس
ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه


مشاعر ساكنه


رد مع اقتباس
قديم 07-26-2022, 02:15 PM   #7


الصورة الرمزية الغيث
الغيث متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 395
 تاريخ التسجيل :  May 2021
 أخر زيارة : اليوم (03:54 PM)
 المشاركات : 314,601 [ + ]
 التقييم :  820825
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 4



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر ساكنه مشاهدة المشاركة
القدير الغيث
دائما ماتروينا من جمال فكرك
وحكايات الماضي التى كانت مليئه بالبساطه والشفافيه والابداع


دمت متالقا وراقيا


تقديري وجل احترامي
مرحبا مشاعرنا
واشكرك على هذا الحضور الرائع
طابت أوقاتك



 
 توقيع : الغيث

علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دراسة بحثية في مفهوم الثقافة الشعبية الغيث المكتبة الأدبية ونبراس العلم 8 12-30-2022 05:12 PM
دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 1 الغيث المكتبة الأدبية ونبراس العلم 12 09-06-2022 07:05 PM
دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 3 الغيث المكتبة الأدبية ونبراس العلم 6 07-11-2022 02:07 AM
دراسة أدبية في الحكاية الشعبية 2 الغيث المكتبة الأدبية ونبراس العلم 6 07-07-2022 09:12 PM
دراسة أدبية في الثقافة الشعبية 2 الغيث المكتبة الأدبية ونبراس العلم 2 06-12-2022 09:34 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:18 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas