ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات لندعو لبشرى المدائن بالشفاء العاجل ..!!       هل هناك مَن يشبهك ..!!       رسائل لم تصل       كلمة بدون نقاط ......       أردتُ أن أقول :       ويداي بقيد العجز مغلولتان       قد (حصري)       ليست كغيرها ..       تحليل خاطرة ؛ من جديد …       انااااا الحمقري بقلمي والتنسيق تصميمي      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الرمضانية > نفحات رمضانية

نفحات رمضانية

( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ..)



درَّة المفاخر في العشر الأواخر

( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ..)


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-19-2023, 02:58 AM
هادي علي مدخلي غير متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
SMS ~ [ + ]
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : Sep 2020
 فترة الأقامة : 1321 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:37 AM)
 المشاركات : 167,412 [ + ]
 التقييم : 1002283
 معدل التقييم : هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute هادي علي مدخلي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي درَّة المفاخر في العشر الأواخر



بسم الله الرحمن الرحيم


إن الحمد لله تعالى نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله، وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا.

أما بعد:

لا يخفى على أحد ما لهذا الشهر من الخصاصِ العديدة والمزايا الفريدة، فهو موسم المواسم وغنيمة الغنائم وفرصة الفرص.

اجتمعت في هذا الشهر عموما جميع دواعي الرحمات والتجليات والروحانيات والنفحات، وعلى وجه الخصوص في هذه الليالي الجليلات المجيدات العظيمات، التي يتجلى فيها العطاءُ الرباني والرحمةُ الإلهية؛ تظهرُ فيها جليا طاعةٌ عظيمة وقربةٌ جليلة، هي من أعظمِ ثمار وغنائم وكنوز هذا الشهر الكريم لمن عقل وفطن، من حازها غنم وفاز وأفلح وربح في الدارين، هي المسارعة والمسابقة والمنافسة في فعل الخيرات!

فالبذل والعطاء والجود والسخاء؛ خصيصة عظيمة وميزة فريدة، هي كنز لمن حازها، ودرة لمن حافظ عليها، فهذه الأيام أعظمُ فرصةٍ وغنيمة، لتكون منطلقا لجميع أفعال الخير، حتى تصبحُ ملكةً وسجيةً ودُربةً وطبيعةً.

هنالك فرق بين فعل الخير وبين اعتياده والمسارعة والمسابقة والمنافسة وعدم التردد والبحث والتحري والتقصي وبذل المعروف، فَدُرَّةُ المفاخر في العشر الأواخر؛ تطويع النفس وتزكيتها وتنميتها وتدريبها وتأهيلها على الجود بكل أنواعه وأحواله.


والفرصة والدواعي كلها متاحة في هذا الشهر وهذه الأيام، للأسباب التالية:

1- ابتداء من المنادي الذي ينادي مع أول ليلة من رمضان: يَا بَاغِيَ الخَيْرِ أَقْبِلْ، وَيَا بَاغِيَ الشَّرِّ أَقْصِرْ.

2- فيه حث على تفطير الصائم.

3- سائر العبادات والطاعات هي في حقيقتها جود بالنفس والجوارح والجهد والوقت والمال.

4- فيها ليلة القدر خير من ألف شهر!

فهي ليلة مباركة شريفة لكثرة الخير فيها {إنا أنزلناه في ليلة مباركة}، والطاعات فيها والبر أعظم من ألف شهر.

إنها ليلة سلام خالية من الشر والأذى وتكثر فيها الطاعة وأعمال الخير وتكثر فيها السلامة من العذاب {سلامٌ هي حتى مطلعِ الفجرِ}.

5- الملائكة فيها بعدد الحصى:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " وَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تِلْكَ اللَّيْلَةَ أَكْثَرُ فِي الْأَرْضِ مِنْ عَدَدِ الْحَصَى".

رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني.

6- زكاة الفطر: وهي من العبادات والطاعات التي تكون في آخر هذا الشهر، طُهْرةً للصَائم مِن اللغو والرَّفثِ وطُعْمةً للمساكينَ.

7- في الحديث المتفق عليه: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ، وَأَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ، حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ، وَكَانَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ، فَيُدَارِسُهُ القُرْآنَ، فَلَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدُ بِالخَيْرِ مِنَ الرِّيحِ المُرْسَلَةِ ".

وفي رواية عند البخاري ومسلم: "أجودَ الناس بالخير".


"أجودُ بالخير من الريح المرسلة": هذا التشبيه البليغ العجيب الفصيح يدل على ثلاثة أمور عظيمة، هي درة المفاخر في العشر الأواخر:

الأول: سرعة البذل دون تردد أو تلكؤ أو تواني.

الثاني: الكثرة وعموم النفع بجوده، فالريح المرسلة التي تهب على جميع البلاد.

الثالث: الديمومة والاستمرار: فالريح المرسلة تستمر مدة إرسالها، وكذا كان عمله صلى الله عليه وسلم في رمضان ديمةً لا ينقطع.

والجود: هو كثرة البذل والإعطاء والعطاء، وهو أعم من مجرد الصدقة والإنفاق.

فقد يكون الجود بالنفس أو المال أو الجهد أو الوقت، جود بكلمة أو بزيارة أو بهدية أو بموقف أو بنصيحة أو بمشورة وهكذا.

والجود: هو إعطاءُ ما ينبغي لمن ينبغي.

قال ابن حجر في فتح الباري (1/31): " قَوْلُهُ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ قِيلَ الْحِكْمَةُ فِيهِ أَنَّ مُدَارَسَةَ الْقُرْآنِ تُجَدِّدُ لَهُ الْعَهْدَ بِمَزِيدِ غِنَى النَّفْسِ وَالْغِنَى سَبَبُ الْجُودِ وَالْجُودُ فِي الشَّرْعِ إِعْطَاءُ مَا يَنْبَغِي لِمَنْ يَنْبَغِي وَهُوَ أَعَمُّ مِنَ الصَّدَقَةِ وَأَيْضًا فَرَمَضَانُ مَوْسِمُ الْخَيْرَاتِ لِأَنَّ نِعَمَ اللَّهِ عَلَى عِبَادِهِ فِيهِ زَائِدَةٌ عَلَى غَيْرِهِ فَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُؤْثِرُ مُتَابَعَةَ سُنَّةِ اللَّهِ فِي عِبَادِهِ فَبِمَجْمُوعِ مَا ذُكِرَ مِنَ الْوَقْتِ وَالْمَنْزُولِ بِهِ وَالنَّازِلِ وَالْمُذَاكَرَةِ حَصَلَ الْمَزِيدُ فِي الْجُودِ وَالْعِلْمُ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى.

وَالْمُرْسَلَةُ أَيِ الْمُطْلَقَةُ يَعْنِي أَنَّهُ فِي الْإِسْرَاعِ بِالْجُودِ أَسْرَعُ مِنَ الرِّيحِ وَعَبَّرَ بِالْمُرْسَلَةِ إِشَارَةً إِلَى دَوَامِ هُبُوبِهَا بِالرَّحْمَةِ وَإِلَى عُمُومِ النَّفْعِ بِجُودِهِ كَمَا تَعُمُّ الرِّيحُ الْمُرْسَلَةُ جَمِيعَ مَا تَهُبُّ عَلَيْهِ وَوَقَعَ عِنْدَ أَحْمَدَ فِي آخِرِ هَذَا الْحَدِيثِ لَا يُسْأَلُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ".

وقال الشهاب الخفاجي في منار القاري شرح مختصر صحيح البخاري (1/54): "كان صلى الله عليه وسلم يُسَرُّ بملاقاة جبريل وإمداده بالبشرى والكرامة، فيُحسِن كما أحسن الله إليه".

قال الإمام الشافعي في معرفة السنن والآثار للبيهقي (6/381): أُحِبُّ للرجلِ الزيادةَ بالجودِ في شهر رمضان، اقتداءً برسول الله عليه الصلاة والسلام ولحاجةِ الناسِ فيه إلى مصالحهم، ولتشاغُلِ كثيرٍ منهم بالصوم والصلاة عن مكاسبهم.

وقيل لحكيم أيُّ فعلٍ للبَشَر أشبه بفعل الباري تعالى، فقال: الجُود.

قال ابن الجوزي في التبصرة: تَاللَّهِ لَوْ قِيلَ لأَهْلِ الْقُبُورِ تَمَنَّوْا لَتَمَنَّوْا يَوْمًا مِنْ رَمَضَانَ.

ومع أنه صلى الله عليه وسلم مَعْدِن الجود والكرم وجميع المحاسن في كل وقت، إلا أن جوده يتضاعف في رمضان، ومحاسنه تزدادُ فيه.

جُوده عليه الصلاة والسلام في هذا الشهر منقطعُ النظير، إذ كان أجودَ الناس، وكان أجودَ ما يكونُ في رمضانَ، لَدلالةٌ عظيمةٌ وحثٌ كبيرٌ على البذلِ والعطاء والنفقة والسخاء، في شهر يظهرُ فيه الكرماءُ ويتسابقُ فيه الأتقياءُ الأصفياء.


فهذا الشهرُ مدرسة عظيمة ودورة متقنة في تأهيل وتطويع وتدريب النفس على ركنين عظيمين وأمرين هامين في الجود والبذل والعطاء:

الأول: الكثرة وعدم الشح.

الثاني: المسارعة وعدم التردد.

فلَرَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أكرَمُ وأكثَرُ عَطاءً وفِعلًا لِلخَيرِ، وأعظَمُ نَفعًا لِلخَلقِ مِنَ الرِّيحِ الطَّيِّبةِ التي يُرسِلُها اللهُ بالغَيثِ والرَّحمةِ.

وقد حث ربنا سبحانه وتعالى ورغب عباده في غير ما آية على المسارعة والمبادرة لفعل الخيرات:

قال تعالى: {وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ (133) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}[آل عمران:133-134].

وقال سبحانه: {سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..}[الحديد:21].

وقال عز وجل: {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ..}[البقرة:148].

وقال سبحانه عن إبراهيم وذريته {وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ}[الأنبياء:73].

وعن ابن عمر رضي الله عنهما كما في ( صحيح الترغيب برقم 2623 )، قال عليه الصلاة والسلام: "أَحَبُّ الناسِ إلى اللهِ أنفعُهم للناسِ، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى اللهِ عزَّ وجلَّ سرورٌ تُدخِلُه على مسلمٍ ، تَكشِفُ عنه كُربةً ، أو تقضِي عنه دَيْنًا ، أو تَطرُدُ عنه جوعًا ، ولأَنْ أمشيَ مع أخٍ في حاجةٍ ؛ أَحَبُّ إليَّ من أن اعتكِفَ في هذا المسجدِ يعني مسجدَ المدينةِ شهرًا...".

وبعث الحسن البصري قوماً من أصحابه في قضاء حاجة لرجل وقال لهم: مُرُّوا على ثابت البُناني فخذوه معكم فأتوا ثابتاً فقال: أنا معتكف فرجعوا إلى الحسن فأخبروه فقال: قولوا للأعمش: أما تعلم أن مشيك في حاجة أخيك المسلم خير لك من حجة بعد حجة فرجعوا إليه فترك اعتكافه وذهب معهم"..

اللهم اختم لنا شهر رمضان برضوانك، والعتق من نيرانك، وجُد علينا بفضلك ورحمتك ومغفرتك وامتنانك، وتقبل منا الصيام والقيام وسائر الأعمال، واجعلنا من المرحومين المقبولين ولا تجعلنا من المحرومين المطرودين.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : درَّة المفاخر في العشر الأواخر     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : هادي علي مدخلي





 توقيع : هادي علي مدخلي










رد مع اقتباس
قديم 04-19-2023, 03:32 AM   #2


الصورة الرمزية محمد عبدالله
محمد عبدالله غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 693
 تاريخ التسجيل :  Jul 2022
 أخر زيارة : 09-19-2023 (02:49 AM)
 المشاركات : 27,404 [ + ]
 التقييم :  47406
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue


افتراضي رد: درَّة المفاخر في العشر الأواخر



🍃 اللهم امين يا رب العالمين … بارك الله فيكم أخي العزيز أستاذ هادي وجعله في موازين حسناتك … تقبل الله طاعاتكم وصالح الأعمال 🌷🌷


 

رد مع اقتباس
قديم 04-19-2023, 03:41 PM   #3


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (12:02 AM)
 المشاركات : 292,467 [ + ]
 التقييم :  704672
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: درَّة المفاخر في العشر الأواخر



روعه الموضوع قيم وثري جدًا

جزاك الله خير الجزاء

أشكرك


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العشر الأواخر الغيث سحرُ المدائن 15 04-14-2022 08:59 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:06 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas