ننتظر تسجيلك هـنـا

 

.
::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك ::  
❆رمضان يجمعنا ❆
                    .


آخر 10 مشاركات حديث النفس       روح الحياة _ حصري _       يبتليك ليصطفيك ، وتتألم لتتعلم !!       عندما يهبط طائر الحرف       مداديـــــــات       أهلا بك يا مطر أنرت المدائن ياصانع ذكريات       مناخ خالي من المشاعر الدافئة       حكاية غرباء و شجن       سجل تواجدك في مدائن البوح بالصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم       ايام الجمعة فرحة الايام |      
روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب أُلَفٌوٌتِوُشِوٌبِ اليوتيوب الزخرفـة قروب الطقس مركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن > "بقعة ضوء"

"بقعة ضوء"

( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص")



رواية الخميائي _ تحت المجهر _

( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص")


إضافة رد
#1  
قديم 11-01-2022, 10:20 PM
مُهاجر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل : Feb 2022
 فترة الأقامة : 785 يوم
 أخر زيارة : 03-08-2024 (09:48 PM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم : 17983
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي رواية الخميائي _ تحت المجهر _











السلام عليكم سادتي الأكارم /
هي محاولة متواضعة مني للوقوف على بعض فصول الرواية :

ومع استدلالهم واستلهامهم من ذلك الإرث العلمي والحضاري للعرب خاصة ، وللعجم عامة من المسلمين ،
لا بد أن يحشروا بعض المغالطات ، ليلبسوها طهارة تلك الإنجازات التي فتحت أعين العالم لما يسمى العلم النظري والتجريبي ،
ليضعوا أقدامهم على طريق العلم ، لتكون انطلاقتهم بذلك النَفَس ، الذي تنفسه القدماء من علماء العرب والعجم من بني الإسلام ،
وإن كانت براءة الاكتشافات والاختراعات ادرجوها في قوائم انجازاتهم !



الرواية في مجملها تعرج على البحث عن الذات ، جاعلة صفحة الكون ناطقة لا يفهمها إلا من أصغى لهمهماته ، وفك شفرة أسراره ،
ينطلق من فكره بديهية بسيطة ، ينطلق من محيطه الضيق ، ليلاقي الفضاء الفسيح الذي يضج بالأسرار ، يمر على مواقف وشخوص تبين له معالم الطريق ،
من رؤيا قضت مضجعه ، إلى أمل يتبلور ليرى فيه مستقبله ، يخرُج من حيز الرعي ومناجاة الأغنام ، التي حوى وتعلم همسها وحركتها ،

إلى أن تدرَّج في حمل واكتناز مخيلته من معلومات ، فد تقاصر عقله المنكفي على ذاته أن يستوعب كنهها ، يحدوه الفضول لتعلم المزيد حديث ، فوجد في رصد المعرفة متعة ،
تُضفي لحياته طعم لم يذق حلاوته من قبل ، أناخ مطية بحثه في أول مراحله ، عند تلك المنجمة ، ليجد عندها ذلك التفسير لتلك الرؤيا التي تكررت في منامه مرتين ،
ليستصحب معه تلك الفكرة التي غُرست في مخيلته والفكرة ، عن أولئك الغجر الذين لا يعرفون معنى للحياة ، غير النصب والاحتيال ،


ومع هذا وذاك ساقه الفضول لكشف المجهول ، متناسيا ذلك المخوف من النصب والإحتيال ، وما طلب المنجمة نصيبها من ذلك الكنز المدفون ،
إلا إعادة الروح لجسده ، حيث جعلت من ذلك فرصة الهروب من استقطاع ما لديه من نقود ، لينتقل بعد ذلك بتجربة أخرى ، ليلتقي بذلك العجوز
الذي كان له الأثر البالغ في فتح أفاق تفكيره ، بحيث رافقه بحديثه في غالب رحلته ، وكأنه ظله الذي لا يفارقه ، حيث بين له بعض الأمور وأرشده على بعض الإشارات ،
وإن كان في تبيانها نوع من الغموض ، ليجعل له مساحة يعمل بها عقله ، ليصل بنفسه للمقصود .





ما زلتُ أبحر في تلك الرواية التي تعج وتضج بالإشارات ،
والرموز ، والإيحاءات :
نجدُ في طياتها الحكمة ، العبرة ، التوجيه ، الدعوة ، المراجعة ،
تنساب بين مساماتها بعض المصطلحات ، أو الأفكار التي تحتاج لتنقية ، والوقوف على أعتابها ، لكونها تخالف المبادئ ،
وما نؤمن به من ضوابط الشرع من حرمة ، وفي المحصلة :

في طواف ذلك الشاب الباحث عن الكنز الذي " نتجوَّز" وصف ذلك الكنز على أنه كنزا ماديا ومجازيا ،
ليفتح الأبواب بسعيه الحثيث ، ليعرف حقيقة نفسه وذاته ، أخذ الخيط الموصل للحقيقة من ذلك الملك العجوز ،


جميلة هي تلكم اللفتة عندما ساق تلك التجربة مع ذلك الباحث عن الزمردة ، وبعد البحث وتحطيم تسعمائة وتسعا وتسعين حجرا ،
كان الدرس أن الإنسان لا يستسلم ، فلربما يكون النجاح في المحاولة التالية ، نتوقف ليعاود أنفاسه ويعيد نشاطه ،
ولعل الواحد منا يسير في الحياة متخبط خبط عشواء ، ليس له هدف يعيش من أجله ، ولربما حالفنا الحظ حين يُساق لنا من ينبهنا ، ويوقفنا مع ذواتنا ،
ولعل انفراجة وافقت ساعة راحة البال ، لتغير لنا نمط الحياة ، للنتقل من رتابتها إلى تجديدها ،





يمر الساعي عن الجديد وما يجعله متناغما مع الكون ، باحثا عن إكسير هذه الحياة ، وبينما هو مجد في طلبه صادقا ، ومؤمنا بقضيته ،
تعتريه الظروف وتغالبه حشرجات النفس ، حين يخفق القلب ويجذبه نحو ما يُسكّن به همّه ، وتُنعش روحه ، ولربما كان ذلك مثبطا قدم عزيمته ،
فما كان حبه لتلك الفتاة إلا بابا من أبواب البلاء والإبتلاء ، لتقاس به درجة اليقين بهدفه ، تنحرف بوصلة المجد ، ولعل في ذلك زيادة ، وتبيانا بأن الرحلة لم ،
ولن تكون مفروشة بالورود ، بل يتلفعها الشوك ، وكم هو جميل ذلك الإنسجام والتلاحم ، عندما يغوص الإنسان في ذاته ومكوناته ، يستمع لنبض قلبه وجوارحه ،
لتكون لغة تتجاوز المعاجم الشارحة لمعناها ، لوجود ذلك الرابط المتلازم ، الذي يكون القلب هو المستودع ، والبصر والبصيرة اللتانِ تقودان ذلك الإنسان ،
الذي يُضفي عليه المصداقية ،




ولكوننا نحن معاشر المسلمين لنا شريعتنا ، وما يضبط حركتنا وسكوننا هو البوصلة ، التي عليها نسير ، فقد كفانا الله مؤنة البحث عن الصانع الأول لكل الخلق ،
ما ينقصنا هو تسخير تلك الحصيلة العقدية في عملية التأمل والتدبر في الكون ، أما فيما جاء في الرواية ، فهو بحث مُضني يستحق العناء لبلوغ الحقيقة المطلقة ،
التي تجمعُ شتات المبعثر في جنبات هذه الكون .





تلك الأسطورة :
هي سر الحياة التي يحيا من أجل تحقيق غايتها ذلك الإنسان المدرك لحقيقتها ، تنشأ كحلم وأمنية يتبعه سعي ،
وعمل يحصنها يقين ، وإيمان يظللها ، وينافح ، ويكافح عنها أمل ، واللبيب من يتدرج في الوصول للغاية الأسمى ، بحيث يُجدد الأهداف ،
فالإنسان قد يصل لمبتغاه ، حينها تنطفي جذوة المبادرة والحراك ، ولعل هُنالك مغالبة تحول بينه وبين الوصول لهدفه ،




من هنا :
كان لزاما أن يُجد ، ويضع في الحسبان البدائل ، وما نراه اليوم تلك الأمنيات ، التي أودعت في مستودعات التسويف والإهمال !
ليكون المستحيل هو حقيقة الحالم ، والوسنان ، ولنا في بطل قصتنا خير مثال في ترحاله ، وانتقاله من حال إلى حال .
نجد لتحركات بطل الرواية اشارات يجدها تُطل برأسها ، بين فينة وأخرى كنافخة لروح عزيمته ، إذا ما توارت عنه معالم الطريق ،
فالإشارات قد تكون معالم ، وقد تكون مؤشرات ومنبهات ، وقد تكون علامات وبراهين صدق لذاك المقال لذاك الناصح .


للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : رواية الخميائي _ تحت المجهر _     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : مُهاجر






رد مع اقتباس
قديم 11-01-2022, 10:22 PM   #2


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 03-08-2024 (09:48 PM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم :  17983
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



وفي ذاك الفصل ، والحديث عن تلكم الرحلة التي كانت وجهتها الصحراء القاحلة ،
كنت بين الماضين والممتطين لتلك الركاب ،
اتنقل بفكري اعيش المشهد ،
وكم شدني ذاك النداء من قبل الدليل وقائد المسير ،

حيث طلب منهم القسم كل بما يؤمن به ،
أكان بالله رب العالمين ، أكان المسيح ،
أكان بوذا ، أكانت الطبيعة وما تعدد من ذلك وما تنوعت الانتماءات والاعتمادات ،



حينها رأيت في ذلك تجردا وتجريدا
من كل الألقاب العلمية ،
والألقاب الاجتماعية ليتساوى الجميع ،



أخذت من ذلك عبرة بأن تلك المكتسبات ما هي إلا عارضة زائلة والأصل هو الباقي ،
ليكون قوام الإنسان ما يؤمن بها من مبادىء ، وما يتبناها من أخلاق ، لتكون له خير زاد ،



وفي الطريق وفي تلك الصحراء لا يسمع إلا صفير الريح ، ولا يشاهد إلا صحراء في مداها سراب ،
انتقال من ضجيج وصباح اطفال ومزاح وشجار ما هي إلا لحظة عابرة وكانهم دخلوا حياة الموات والبرزخ فلا تسمع له همسا !
يترقبون ما ينتظرهم من أخطار ، وايديهم على صدورهم يتمتمون ويلهجون بالدعاء ، وما أن وصلوا لتلك الواحة إلا وقد خرجوا من عالم الأرواح ،
ليعبروا عالم الأشهاد ، حينها تنفسوا الصعداء ،

" من هنا علينا تذكر ذلك اليوم الذي نفرد فيه ، وتنتزع منا الالقاب والمسميات ،
ويتخلى عنا أقرب الناس لنا ، ولا يكون لنا شفيع وانيس غير صالح الأعمال " .





وفي ذاك الفصل والحديث عن تلكم الرحلة التي كانت وجهتها الصحراء القاحلة ،
كنت بين الماضين والممتطين لتلك الركاب ، اتنقل بفكري اعيش المشهد ،
وكم شدني ذاك النداء من قبل الدليل وقائد المسير ،

حيث طلب منهم القسم كل بما يؤمن به ،
أكان بالله رب العالمين ، أكان المسيح ،
أكان بوذا ، أكانت الطبيعة ، وما تعدد من ذلك ،
وما تنوعت الانتماءات والاعتقادات ،
حينها رأيت في ذلك تجردا وتجريدا
من كل الألقاب العلمية ، والألقاب الاجتماعية
ليتساوى الجميع ويتوحدون بسبب ذاك المصير الذي يسقط
لزوم اصطحاب أي مميزات وإنجازات .



أخذت من ذلك عبرة بأن تلك المكتسبات ما هي إلا عارضة زائلة والأصل هو الباقي ،
ليكون قوام الإنسان ما يؤمن بها من مبادىء ، وما يتبناها من أخلاق ، لتكون له خير زاد ،


وفي الطريق وفي تلك الصحراء لا يسمع إلا صفير الريح ، ولا يشاهد إلا صحراء في مداها سراب ،
انتقال من ضجيج وصباح اطفال ومزاح وشجار ما هي إلا لحظة عابرة وكانهم دخلوا حياة الموات والبرزخ ،
فلا تسمع له همسا ! يترقبون ما ينتظرهم من أخطار ، وايديهم على صدورهم يتمتمون ويلهجون بالدعاء ،
وما أن وصلوا لتلك الواحة إلا وقد خرجوا من عالم الأرواح ليعبروا عالم الأشهاد ، حينها تنفسوا الصعداء ،

" من هنا علينا تذكر ذلك اليوم الذي نفرد فيه ، وتنتزع منا الالقاب والمسميات ،
ويتخلى عنا أقرب الناس لنا ، ولا يكون لنا شفيع وانيس غير صالح الأعمال " .






من تلك الصحراء القاحلة وذلك الصمت الرهيب الذي يشبه صمت اصحاب القبور ،
إلى الرجوع لعالم الشهود حيث اللقاء الهادر الذي سّكنَ تلك الهواجس ،
وبدد تلك المخاوف من فاجعات المفاجآت في وسط تلك الرمال ،



حينها كان الفضول يحرك كوامن ذلك الانجليزي الذي يمني نفسه بلقاء ذلك الخيميائي لينهل منه العلوم ،
كلٌ قد اشتغل بما جاء من اجله منه من تّبضع ، ومنهم من لاقى اهله واصحابه ، وصاحبنا اكتفى بالبحث مع ذلك الانجليزي عن طريدته ومبتغاه ،
ولنا أن نعيش مع ذلك الوصف الذي وصف به النسوة من جلباب وتلك العادات والتقاليد والمعاملات ،
وعرج على وجوب احترام ما يؤمنون بها من عادات ، ومع هذا عندما اجتمع بطل القصة بفاطمة ،
جرى على لسانها ذلك التذمر والضيق من تلك العادات التي اتعبت كواهلهم ليجعل من تلك العادات نوع من الكبت ،
والتسلط والاكراه الذي فرض عليهم عنوة !




بعيدا عن الخوض في الاحتمالات ونبش ما تخفيه وتواريه الكلمات ، نجد ذلك اللقاء لقاء بطل القصة مع تلك الفتاة ،
الذي انساه مبتغاه وهدفه ، وذلك الحب الذي تجاهل الدين ، وتسور حدود المحظورات من الفوارق الطبقية ،
والمجتمعية ، ليكون الحب هو العنوان والصخرة التي تحطم كل التباينات والاختلافات ،
بصرف النظر عن كون ذلك من المحرمات وما يدخل في تفاصيل الشرع ،



لكوننا نُعرّج على الرواية ، ولا يفوتنا ذلك الوقوف عند ذلك الخضوع ،
وذلك الاسترخاء والركون إلى إلقاء عصا الترحال للوصول لذلك المنشود من الكنوز والغنى الموعود ،
فقد خمدت جذوة الحماسة والإصرار بعدما شاهد واجتمع مع الحبيب ،
وكأن تلك المعاني المادية تضائل وخفت بريقها أمام تلك المشاعر الجياشة ،
التي تّملكت العقل والقلب وكل جارحة في ذلك المرء .



ولنا أن نتأمل في ردت فعل تلك الفتاة التي داست على قلبها لتّغلبَ مصلحة ذلك المجد ، الذي قطع الأميال والفيافي والقفار من اجل ادراك المأمول ،
لتكون له سنداً ، ورافداً ، ومغذياَ ، ونافخاَ في عزائمه الروح ، من ذلك نستخلص بأن ذلك الحب الذي تجرد من جاذبية العاطفة الآنية الحدوث ،
التي لا ترى مستقبل الأمور هو المرشح والمؤهل ليكون جذوره في أرض الحب ليكون سرمدياَ ما بقت في الجسد الروح ،
وما كان من ذلك الشاب إلا تجهيز متاع سفره بعد أن أخذ تلك الجرعات والمحفزات ليشق طريقه بأمل وتفاؤل ،
فهنالك من ينتظر نجاحه ورجوعه .



مُهاجر


 

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2022, 10:43 PM   #3


الصورة الرمزية النقاء
النقاء غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : يوم أمس (09:34 PM)
 المشاركات : 287,899 [ + ]
 التقييم :  699962
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



الله الله مهاجر آول الخير قطرة وهنا هطول ماطر


حياك ربي في مكانك مدائن البوح

يختم النص ويرفع للتنبيهات
ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر



وعودة تليق بسموك


 
 توقيع : النقاء




هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 11-02-2022, 02:58 PM   #4


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (12:46 AM)
 المشاركات : 216,953 [ + ]
 التقييم :  725020
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _



.
.

قراءة كبيرة في عمقها
ما أعجبني رؤيتك في الأمر
كيف قرأت رؤيتك كتبت
مُهاجر الكاتب الذي لن تضمحل لغة في سطوره ولن يتلاشى عليها
شكرا كبيرة في حقك
حياك مددا


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 11-04-2022, 05:09 PM   #5


الصورة الرمزية إلهام
إلهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 11-16-2023 (05:00 PM)
 المشاركات : 64,379 [ + ]
 التقييم :  449420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: رواية الخميائي _ تحت المجهر _




ربما نحتاج وثت طويل كي ندرك أهم أمور الحياة
أو التي تعيينا على الحياة
رؤيتك بوزنها، كأنك كنت تقرأ لتبحث عن كنوزها

كنت قرأتها منذ سنوات، ورأيت أنها خيبت توقعاتي
أو رأيت أن القرّاء حجّموها بشكل أكبر
تقديري، رعاك ربي


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية حوش عباس # خبر ‏يَمَامْ.! المكتبة الأدبية ونبراس العلم 14 10-14-2022 07:22 AM
رواية أرابودس : عبدالعزيز المكتبة الأدبية ونبراس العلم 34 09-21-2022 02:21 AM
الكرسوع ( رواية ) الغيث قناديـلُ الحكايــــا 105 09-12-2021 06:24 PM
الشارد تحت المجهر الشارد قناديـلُ الحكايــــا 35 09-06-2021 07:01 PM
زماني كله ( أبو فراس الحمداني) نبوءة حب ظِلال وارفة 4 12-22-2020 08:32 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:53 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas