| |
» أقلامٌ تشدو في حب الوطن « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
"بقعة ضوء" ( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص") |
( " قراءات نقدية وتحليلية للنصوص")
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
،، جولة في مدائن المستشار / فتحي عيسى ،،
،، جولة في مدائن المستشار / فتحي عيسى ،،
،،،، كانت لي جولة في مدائن الفاضل فتحي عيسى، أردت أن أصيغ تفاصيلها في حكاية متفردة، نسجتها من عناوين أعماله.. كُتبت على المباشر وبدون سابق تحضير، لذا.. العذر إذا شابها شيء من الخلل أتمنى أن تروق لكم... ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، أتاني صوتٌ من بعيد، يزأر: أيها البائس المهجور، لا تطل النظر في مرآة الحياة.. وظل يردد: يا حنين، إنهم يجهلون! حيرني الصوت وهو يبتعد، وقلت: يا عابر أطراف اللحظة، خانني التعبير، والأنا الخائنة عند الحاجة.. كم علمتني الحياة، وما تعلمت... فتساءلت في يأس: أيا حياة هل من مزيد!! بي تمضي الأيام في مقاومة الحياة.. رغما عني، يقتلني السؤال مجددا: متى يكون الحب مصير! هل أحاسيسنا تتشابه؟ ونحن فرعان في غصن حياة! وأستفيق أنا وعقلي: أهي هلوسات تناجت؟ أكنت في غيبوبة! ويضحك في فمي سؤال ع الماشي: يا ويلي.. كيف لا أتذكر! وايه يعني؟ لم أصبر على حالي.. ممكن نهرب........... ويستفيق قلبي من غفوته.. أكنت في غيبوبة! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل أحلام المصري يوم
04-14-2024 في 11:01 PM.
|
04-14-2024, 10:55 PM | #2 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
رد: ،، جولة في مدائن المستشار / فتحي عيسى ،،
كاتبتنا الجميلة أحلام المصري
وحين نسترجع حروف اثبت قيمتها لأشك إنه الأديب الكبير المتالق فتحي عيسى مايكتبه وأحيانًا وليد اللحظة ندرك إن هناك فكر وعقل وأدب جمعت بين حروفه وأنتي سيدة الرقي وكاتبه معروفه بأدبها وأخلاقها وكتاباتها الملهمة خير من اخترتِ لهذا الكاتب الاديب الكبير فتحي عيسى ونعم الحرف والارتقاء شكرا لروحك الجميلة هنا
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|