مجلة صهيل المدائن - العدد الأول من مجلة مدائن البوح-.........

رد: مجلة صهيل المدائن - العدد الأول من مجلة مدائن البوح-

مساء الفرح والجمال والكمال
فرحت كثيرا وأسعدني تطور المنتدى
ماشاء الله تبارك الرب يا لحن الحروف حيوية ونشاط
شرفني وأسعدني وأبهجني انضمامي
ومشاركتي في المجلة المباركة
لكم مني كل الشكر والتبجيل والتقدير والاحترام

للمزيد من مواضيعي

 

ما شاء الله لا قوة الا بالله

مجلة باحت بأروع مكنوناتها

وأتت في مستوى راقي جداً

القديره

لحن الحروف

الله يكتب لك الصحة والسعاده ويديم ابداعك لنا

وكل الشكر لفريق العمل

الذي ساهم بإخراج هذه المجله بتنوعها الثقافي والفكري الجميل

بوركتم

لم أكن أحلم بمثل
هذه المفاجئة السارة
والعمل الفني الأدبي
ذو الجودة العالية
أشكر إدارة المنتدى
ومعدة المجلة
لحن الحروف

ماشاء الله
مجله متكامله وشامله
من تنسيق ومحتوى
سلمت يداك لروعة لمساتك
عساك على القوه

سأتوجه إليكِ بذات المسمى الذي اطلقته عليكِ إبنتي ألماسه
وهو ذات اللحن
فياذات اللحن . .
جئتُ متأخراً أغافل كل العيون التي تركتها مُتعمداً لتتقدمني
في هذا السباق المُكتظ بزحامه
لمعرفة مني بأن كل فرداً منهم لن يأخذ من كل هذا
سوى الحيز الذي تقف عليه قدميه .
لن يأخذوا سوى أسطراً لتلك الكلمات
تركظ حدقات أعينهم بسرعةٍ على حافتها خشية السقوط
وهاهم قد غادروها تاركين المكان بكل ما فيه وأنتِ . .
لي أنا وحدي .
لي وحدي دونما شريكاً يُشاركني خلوتي
بهذا المصاغ المنصهر من بين فراغ أصابعكِ
فتشكلت منه هذه الطبيعة الخلابة
لكل أمنية بالنفس وحلماً بالعين أن يسكُنها للأبد .
أنتِ صنعتِ كل هذا . .
وأنا بداخله أراقص كل حرفاً وضع فيه بعناية
وأتمرغ كل تفصيلة فيه كانت ولادة فأستحقت شهادة ميلاد
وأمزج لوني بكل لوناً فيها علني أصبح شيئاً منه وفيه
فأسكنه باقياً ببقائه ومُندثراً حين يأتي أوانه .
فهو إرثكِ ياسيدتي . .
إرثكِ الذي يخبر السائل عنكِ
وهو ذكرى للذاكرة التي تتمسك بكِ
وهو السهم الذي يُصيب قلب الحاسد فيقتل به نفسه .
فشكراً ياذات اللحن . .
شكراً تشبه بحروفها وكتبابتها كل كلمةٍ للشكر
ولكنها بما تحمله أبداً لامثيل يُشبهها .
وأعلم أنكِ لم تنالي حقكِ على هذا
ولن تناليه من بشر
فهو عجزاً يظهر قلة الحيلة وإعاقة العجز
ولكنه لا يُعجز الله

وبإذن الله ستنالين عليه الحق المستحق .


تحيتي

قَسَمًا بِمَنْ سَوَّاكِ , لَحْنًا للحُرُوفْ
مَازَالَ فِيكِ المَجْدُ مِنْ لَهَفٍ يَطُوفْ.!

إِبْدَاعُ كَفَّيْكِ اسْتَمَرَّتْ شَمْسُهُ
هَيْهَاتَ يَنْهَشُهَا غُرُوْبٌ , أَوْ كُسُوفْ.!

يَا أُغْنِيَاتِ الأَوْفِيَاءِ , قَصَائدِيْ
رَقَصَتْ عَلىٰ المعنىٰ المُحَبَّبِ , وَاللطِيفْ.!

وَتَرَاكِ بَارِزَةً , كَ أَلْفِ حَضَارَةٍ
وَتَرَاكِ مِنْ فَوْقِ المَعَازِفِ , وَالحُرُوفْ.!

شُكْرًا عَلىٰ هٰذِيْ التَّصَامِيْمِ التي
قَدْ فَاقَتِ الرَسَّامَ ,ثُمَّ الفَيْلَسُوفْ.!

..

هذه لحن الحروف
تكتمل دائمًا عند بزوغها الأول
ثم لا تعود كالعرجون القديم إطلاقًا
عطاؤها لا نظير له , وتصاميمها
تخترق سماء الروعة الثامنة
كان من الواجب علي أن أعود لها
شخصيا لأقول لها وحدها
لقد أصبحتِ في المدائن المدائن
حماك الله ورعاك وسدد على المعروف خطاك

أخوك
رجل من الشرق

بسم الله ما شاء الله
ما هذا البهاء الذي ترفل به المدائن
مجلة أنيقة حملت بين طياتها الحب والأخوة النابع من قلوب أهل المدائن
ولا جديد إن قلت أن لحن الحروف تمتلك لمسات سحرية في أناملها
فكل ما تنتجه مبدعا ومبتكرا وينبض بالعاطفة

كما أن الكلمات المختارة
لها وقع جميل وصدى متردد في نفوس القراء
من إبداع لتألق يا آل المدائن
تحت ظل الحرف ورونقه

دمتم بهذا العطاء

.





كالشمس
تسطع ولا تطلب ثمنًا للضوء
ولن يُجيد هذا الكمال
إلا قلب من بياضٍ رحيم
وأنامل من ربيع

لحن الحروف
لن يفيكِ حرف أو حرفان
ولا كُل البيان

ومازال ابداعك مستمر حتى في غيابك
فانت تركت ارث عظيم من الابداعات
رحم الله ضعفك وقواك وشفاك
وجعل كل ماصنعتيه في ميزان حسناتك