ســلــســلــة // وصــايــا...مــاريــا ( marya )

(Everything I Do) I Do It For You - Bryan Adams

ســلــســلــة



قصيدة خردة للبيع .. poem for sale
.
.
.
.
.
.
.
.

******
إلى حيث "الْــفِــيَاغـْرَا - Viagra"

والعـَجْـز الفِكْري !
******
.
.
.
.
.
.
.
.

اا especially, do not believe me اا

.
.
.
.
.
.

وأنتَ يا (عُـمَــرْ) .. إلى أين ؟

.
.
.

ربّما / Probably
إلى مَنزل خـَزَف فِي بِلادِ الطـين
حيث تـَشويني حَرَارَةَ الشَّمْسِ
إلى مُدُن الأوكْسِجِينِ
ليعيش داخلي الوباء
إلى سَرِير ضَالّ
وَالْحُـلم مُؤجّل يَنْضُجُ دَاخِلَ الوسادة
إلى قبيلة الكلاب تـُعلمني النـّباح
وتنزع مني النـّزوة
هذَا (عُـمَـرْ) صاحِبُ الوَجْه المُتَحَضِّر

.
.
.
££££
.
.
.

أحياناً / sometimes
عَجْزي يكون على الهاتف
و حروفي لا تـُطبَعُ فوق شاشة الحاسوب
وحَـبّـة (الْفِـيَاغـْرَا) لا تدعو أحداً إلى بَـلْعِها
أو إخفائها ، أو التستّـر عليها
في مَرْكز الكهرباء مقطوعة
بعد عاصفة طارئة
هُـنا لا تـجدُ سِـلْـكاً مُتماسِكاً
.
.
.
££££
.
.
.

مُـؤكّد / assured
أمْسَحُ طَاوِلَةَ النـّصُوصِ والمقهى
أضاجعُ عَقلي لِـيَـلِدَ قلْبَ الوَرَق
بِجَرِيدَة قديمة يَمْسحُ زجاجي القـلِـق
إلى حيث صمْت القِدّيس
وجَـلَـبَـة القِسيس
وَأَنا أحْـلـُمُ بِـ "Les anti-dépresseurs"
وأسأل : ما لـوْنُ هذا الـ (Stress)
إلى حيث "الْفِـيَاغـْرَا".. والعَجْز الفِكْري

.
.
.
££££
.
.
.

وأنتِ يا ( مَـاريَـا ) .. إلى أين ؟

.
.
.

ربّما / Probably
تـُريدني أنْ أكون كما أشاء
وأعُـدّ لكَ بارد الحَـساء
أنْ أغدو عَـدُوّة نفسي
ولا أبالي
أنْ لا تـَطالـُني شجرة
وتخدشُها أنتَ بمخالبك
أو لا أكون امرأة الفيزياء
تلهو سَهْـوا بالمواد المشعة في الكيمياء
أطرحُ عِبْءَ الحبّ أرْضاً
(الكوكايينْ) الذي لا يمكن لي اسْـتِـنـْشاقه
سوف يَحْتويني
هو لن يُغطـّي تماسُكي المِثالي
ولا عَجْزي المُعَرّض للحَشرات
ولا حتى جَسَدي الكلاسيكي
المملوء بالرياح
وحُـلْـو التّـيـن
ااا need something ? ااا
.
.
.
££££
.
.
.

أحياناً / sometimes
حين الحُزْن ، فأنا دائماً ، في مكان ما
يُكسِّرُ أسلوبي ، كما أكسِّرُ الصّخر
على أيّة حال ، بين بـلـّوْرات المِلـْح
أجدُ طريقاً للمُغادرة بين أمواج البحر
ولا أنتبهُ للهوامش المُدْمَجة
الصغيرة جدّاً
.
.
.
££££
.
.
.

مُـؤكّد / assured
على بُـعْد خطوة من السّقوط
لا أحتاجُ "الْفِـيَاغـْرَا" كما تحتاجُها أنت
أنا لِساعات أذهبُ بمِشْوار (Shopping)
لا يَنتهي ، وليس له هدف
أربط عُـقـدكَ في مُنتصف المسافة
حتى تـَفـقِدَ القـبْضَة
وعَجْزُكَ الفِكْري يذهب بعيداً
ااا i'm very smoothing ااا
ااا we are very even ااا
سأصمد ،
وسَتـتهوّرُ فِكْرة الحبّ
.
.
.
.
.
.
خردة / عمر امين
أمـارسُ حَـقــّي في الإخْـتـلاف
.
.
.
صفحتي على الفايس بوك
https://www.facebook.com/omar.amine.167/

Avril Lavigne


Knockin' on Heaven's Door

ســلــســلــة


Give me your eyes
.
.
.
.
.
.
.


128
.
.
.
.
.
.
*****
عَــيْــنــاكِ

It's my Independence Day
ولــكــنْ
maybe it's not my only way

*****
.
.
.
.
.


كثيرة الأيام التي تحومُ حول عيناكِ
اا my Independence Day اا
كيف أجْـعَـلـُهمْ يُجادلـونني
في المَــنّ والسَّــلْـوى
وأنّ الأفـْواه لا تـُغلق إلاّ بالحلوى
عَـزلـْتُ نفسي ليَـفـْهَمني الجميع
كنتُ شاعِـراً صُعْـلوكاً مَـرّة
و (gentleman victorien)
مَــرّة أخــرى


.
.
.
ا££££ا
.
.
.


عندما تـأتـيـني عيناكِ مَـخـْمورة
ادْفـَعـيني أمام السكّـة
سأدْهَـسُ قِـطـار (TGV)
وأحْـدِثُ الفـوضى
وَجْـهـي دامي
تـَكَـفــّـلـْتُ أنا بـنـَسْـفِـه
و رميْـتُ اللّوْمَ على الآخرين
لا شيء يُــرَى
اا nothing to say اا
كلّما صرخـْـتُ للمَرّة المِـئـَة
طـَرَقوا فوق قلبي قـصْديراً
نزعُـوا منه خاصية الصّـدى


.
.
.
ا££££ا
.
.
.


اا dans tes yeux / dream اا
تـَـشـقــّقـاتٌ في الأعْـلى
مُـسْتنقعاتٌ في الأسْـفـل
غـيْرَهُنّ على اليمين
وعلى الشّمال جدارٌغير سليم
دَعِـيـني أسْـقــُط
كما يسْقط الغـُبارُ على زجاجِ النّافذة
مُرور الإسْـفـنجة كَـفيلٌ بكلّ شيء
وأنا الذي كأيّ ريشة
تــُنـْزع عُـنـْوة من أيّ عُـصفور
أتّـكئُ على أجنحة من القسوة
لأطير فوق أرض (tus ojos / dream)
عندما يكونُ الفضاءُ كأساً
يَـشربُ منه (Taboo - Amour)
جُـرْعـة اللـئـيـم

.
.
.
ا££££ا
.
.
.


حَـلمْتُ بـها
و صحَـوْتُ أتـَحَـرّى عنها
قـفـْطانٌ ( قطيفة ) و فستانٌ ( ساتانْ )
تـَحْـمِـلُ عُـقـْدَة ( إلـيـكْـتـرا )
مَــنْ غـيْـر عالِم النفس ” جَـانْ بْـيَاجي “
يُـفسّر لي الإغـْراء بعْدَ هُدوء العاصفة
في عيون زرقاء
تـسْـردُ الأحـاجـي

.
.
.
ا££££ا
.
.
.


عَــيْــنــاكِ ...
اا It's my Independence Day اا
تـنـْدَلِـعُ الحروبُ فيها
لأجْـل حَـفـْـنة لـوز مُـرّة
كلّ يوم قبائلُ برابرة تغـزو أخرى
كلّ يوم ترْفــُض العبودية
لِــتـَبـْـقى حُــرّة
اا maybe it's not my only way اا
عَنْ زجاج الكريستال الذي أصبحَ ساخِناً
أتـحَـمّـل البرودة
في كُلّ تـُرْبة (تِـيـرسْ) سوداء غرَسْـتـُها
قريباً ؛ أغــَيّــرُ اسْمَها
إلى ” رغـْوة الحليب المُـغـليّ “
مُـنـْـتِـجَة جُـبْـنـَة ”Camembert de Normandie“


.
.
.
.
.
.
.
.

اا eyes اا / عمر امين
أمـارسُ حَـقــّي في الإخْـتـلاف

.
.
.


صفحتي على الفايس بوك
https://www.facebook.com/omar.amine.167/


.
.
.


حقوق الملكية الفكرية (للإنصهار الشعري) / (fusion poetry / F. P)
محفوظة لـ (عمر أمين)

المغنية الأمريكية /جينفر_غراوت/ التي أعلنت إسلامها تغني الأغنية المغربية المشهورة /عطشانة/
أتقنت اللغة العربية والعزف على آلة العود وغناء روائع أم كلثوم
تعيش حاليا في مدينة مراكش المغربية

.
.
.
.

سـلـسـلـة ... My stone philosophy

.
.
.
.

هل سيكون العالم في حالة أفضل وأكثر هدوءا لو كان معظم سكانه عميانا...؟؟
ربما الحروب والنزاعات المسلحة ستقل...والمعارك ستكون بالعصي وبخسائر قليلة جدا...
ربما مهرجانات استعراض القوة ستقل...
ربما كثرة الصراخ والضجيج والعويل ستقل...
ربما الخيانات الزوجية والغدر وحالات الطلاق ستقل...وحالات الزواج بين العميان سترتفع...
ربما الإعتماد على الماديات سيقل...
ربما مواد الماكياج ستندثر وصناعة العطور ستزدهر...
ربما أمراض العيون بسبب اختلاس النظر عبر الثقوب ستقل...
ربما حاسة الشم والسمع واللمس ستتطور أكثر والبشر سيصبحون أكثر ذكاء .
.
.
.
.

هذا يحيلني إلى قصة / بلد العميان ( The Country of the Blind)‏ / التي كتبها / هربرت جورج ويلز/ ونشرت لأول مرة سنة 1904 وهي إحدى أشهر قصص الكاتب /ويلز/ القصيرة، وتحتل مكانة بارزة في الأدب العالمي الذي يتعامل مع العمى.

وتحكي القصة عن مجموعة من المهاجرين من دولة /بيرو/ فروا من طغيان الإسبان ثم حدثت انهيارات صخرية في جبال الإنديز فعزلت هؤلاء القوم في واد غامض....بعدها انتشر بينهم نوع غامض من التهاب العيون أصابهم جميعا بالعمى وقد فسروا ذلك بانتشار الخطايا بينهم. هكذا لم يزر أحد هؤلاء القوم ولم يغادروا واديهم قط لكنهم ورثوا أبناءهم العمي جيلا بعد جيل.

حدث يوما أن مستكشف وخبير في تسلق الجبال تسلق جبال الأنديز مع مجموعة من أصدقائه البريطانيين ...وفي الليل انزلقت قدمه فسقط من أعلى .. سقط مسافة شاسعة بحيث لم يعد يرى أصدقاؤه الوادي الذي سقط فيه ولم يعرفوا أنه سقط في وادي العميان الأسطوري. لكن الرجل لم يمت .. لقد سقط فوق وسادة ثلجية حفظت حياته. وعندما بدأ المشي علي قدمين متألمتين رأي البيوت التي تملأ الوادي . لاحظ أن ألوانها فاقعة متعددة بشكل غريب ولم تكن لها نوافذ .. هنا خطر له أن من بني هذه البيوت أعمى كخفاش.

راح يصرخ وينادي الناس لكنهم لم ينظروا نحوه .. هنا تأكد من أنهم عميان فعلا ... إذن هذا هو بلد العميان الذي كان يسمع عنه وتذكر المقولة الشهيرة : ـ ' في بلد العميان يصير الأعور ملكا ' وهو ما يشبه قولنا ( أعرج في حارة المكسحين ). راح يشرح لهم من أين جاء .. جاء من مدينة /بوجوتا/ حيث يبصر الناس .. هنا ظهرت مشكلة . ما معني ( يبصر ) ؟؟.

راح العميان يتحسسون وجهه ويغرسون أصابعهم في عينه .. بدت لهم عضوا غريبا جدا . ولما تعثر أثناء المشي قدروا أنه ليس على ما يرام .. حواسه ضعيفة ويقول أشياء غريبة يأخذونه لكبير العميان وقائدهم .. هنا يدرك الرجل سيئ الحظ أنهم يعيشون حياتهم في ظلام دامس وبالتالي هو أكثر شخص ضعيف في هذا المجتمع . لقد مر على العميان خمسة عشر جيلا وبالتالي صار عالمهم هو الأقرب إلى الأساطير.

عرف الرجل فلسفة العميان العجيبة .. منها أن هناك ملائكة تسمعها لكن لا تقدر علي لمسها ( يتكلمون عن الطيور طبعا ) والزمن يتكون من جزءين : بارد ودافئ ( المعادل الحسي لليل والنهار ).. ينام المرء في الدافئ ويعمل في البارد. لم يكن لدى الرجل سيئ الحظ شك في أنه بلغ المكان الذي سيكون فيه ملكا .. سيسود هؤلاء القوم بسهولة تامة. لكن الأمر ظل صعبا .. إنهم يعرفون كل شيء بآذانهم .. يعرفون متى مشى علي العشب أو الصخور . كانوا كذلك يستعملون أنوفهم ببراعة تامة. راح يحكي لهم عن جمال الجبال والغروب والشمس .. هم يصغون له باسمين ولا يصدقون حرفا ... قرر أن يريهم أهمية البصر ..

راح يحكي لهم ما يحدث أمام المنازل لكنهم طلبوا منه أن يحكي لهم ما يحدث بداخلها .. ألست تزعم أن البصر مهم.

حاول الهرب لكنهم لحقوا به بطريقة العميان المخيفة .. كانوا يصغون ويتشممون الهواء ويغلقون دائرة من حوله .

بعد الفرار ليوم كامل في البرد والجوع وجد نفسه يعود لهم ويعتذر وقال لهم : ـ ' أعترف بأنني غير ناضج .. لا يوجد شيء اسمه البصر .. '.... العميان كانوا طيبي القلب وصفحوا عنه بسرعة فقط قاموا بجلده ثم كلفوه ببعض الأعمال . وفي هذا الوقت بدأ يميل لفتاة وجدها جميلة لكن العميان لم يكونوا يحبونها لأن وجهها حاد بلا منحنيات ناعمة وصوتها عال وأهدابها طويلة ... أي انها تخالف فكرتهم عن الجمال . لما طلب يدها لم يقبل أبوها لأنهم كانوا يعتبرونه أقل من مستوى البشر .. لكن الفتاة كانت تميل للرجل المبصر سيئ الحظ فعلا . ووجد الأب نفسه في مشكلة لذا طلب رأي الحكماء.

كان رأي الحكماء قاطعا .. الفتى المبصر عنده شيئان غريبان منتفخان يسميهما ( العينين ). جفناه يتحركان وعليهما أهداب .. وهذا العضو المريض قد أتلف مخه . لابد من إزالة هذا العضو الغريب ليسترد الفتى عقله . بالتالي يمكنه أن يتزوج الفتاة.

بالطبع ملأ الفتى الدنيا صراخا .. لن يضحي بعينيه بأي ثمن . بعد قليل ارتمت الفتاة علي صدره وبكت وهمست : ليتك تقبل .. ليتك تقبل ..!.

هكذا صار العمي شرطا ليرتفع المرء من مرتبة الانحطاط ليصير مواطنا كاملا . وقد قبل الفتى المبصر أخيرا وتركوه يوما واحدا ليودع آخر أيامه مع حاسة البصر .. خرج ليرى العالم للمرة الأخيرة هنا رأى الفجر يغمر الوادي بلونه الساحر . أدرك أن حياته هنا في بلد العميان لطخة آثمة .. الأنهار والغابات والأزرق في السماء والنجوم .. كيف يفقد هذا كله من أجل فتاة .. كيف ولماذا أقنعوه أن البصر شيء لا قيمة له برغم أن هذا خطأ ...
اتجه إلي حاجز الجبال وقرر أن يتسلق ويهرب.... عندما غربت الشمس كان بعيدا جدا عن بلد العميان .. نزفت كفاه وتمزقت ثيابه لكنه كان يبتسم .. رفع عينيه وراح يرمق النجوم .

أغنية / إيتا جيمس / المشهورة
Etta James - I'd Rather Go Blind

أفضل أن أكون أعمى

ســلــســلــة

الخطيئة الأولى // The first sin

.
.
.
.
.
.
.
.



التفاحة "Golden"

التفاحة "Red Delicious"

“ Chaque pomme est une FLeur qui a connu l'amour “

.
.
.

*****
الخطيئة رقم ww 601
*****
.
.
.
.
.

(Rainbow) وثلاث غيمات
سيدة شقراء قضمتْ قضمة
وراحتْ في سُبات

.
.
.
.
.
.

رجل جائع سألَ : ما هو التفاح ؟
كان يحمل التراب بكِلتا يديه
كَيْفَ يُمكنُ أن تجيبَ "Angelina" ؟
أشاحتْ بوجهها
وسكتتْ عن الكلام المباح
I do not know
she knows
إنّها تعرف عن التفاح أكثرَ ممّا أعرف
أوهْ! أخيراً أشعر بالكثير من العَجْز !
وألاحظُ أنّها تُطعِمُ الأفواه بدون مقابل
وما خَـلْـف كلّ خير وقليل
إلاّ هناك "Action of goodwill"
وكلّ "Ange" نائم جميل

.
.
.

أنتَ تريد أنْ تـُسَمّيني "gift from God"
لكنْ قلبكَ الدَّقيق في الأسماء
وبعد أنْ تذكّر سِرَّ العطاء
أطلقْ عليَّ اسْمَيْن
splendid blood
sugar blood


********

صندوق التفاح سيدخل البستان ... وسألـْبـسُـهُ بعض الحرير وكلّ ( السَـتــَانْ ) .

أريد أن أتأكد من أن التفاحات تشبه الـ (Sun)

ســلــســلــة


نصوص الفاكهة

.
.
.
.
.




13
.
.
.
.
.
.
.


*****
دلال حـبّـاتِ الـرُمّـان .. !
Grenade .. Omar .. in made
*****
.
.
.
.
.


كنتِ بسبْع نكهات
بسبْع طبقات
تحت سمائي الواحدة
مثل ( tree ) تعتلي التلال الثلاث
يكون فيها الحلو سيد الوصفات
.
.
.
ا££££ا
.
.
.
خذي هذه "الرمّانة" بين يديكِ
ولأنني أحلم أن أشمّـك
دعيني أعترف لك
كنتُ على حق حين اعتقدتُ
أنّ النضج المُبكر كان عائقا
أمام السقوط بجاذبية سرعة القرار
بلهفةٍ تمنيّتُ القرْب،
عبثاً حصّلتُ على البُـعْـد
أعاود التـّكرار
عجبتُ لهذه الـ (princesse)
تنتج مسحوق السكّر
كيف أنّها تستمتعُ بهذه الرمانة شديدة الإحمرار
ولاتلتفت إلى سُمْـرتي
.
.
.
ا££££ا
.
.
.
اا Grenade اا مُغلقة
اا Grenade اا مفتوحة
أفاكهة هي أمْ أعجوبة ؟
أقصى من الروعة

أدنى من التركيب المُتقن
البلّورُ والضوءُ الخفيض بين القِشرة والحَبّة الحُرّة
الغِطاءُ الشفاف والإلتصاق الشديد
تحت القاني في الحُمْرة
حيث تتجمع كلّ مياه الحبّ
.
.
.
ا££££ا
.
.
.
دعيني أُسلّم عهودي لهذه الرمّانة المشاغبة
لغة عشق لا تـُقال سوى
للشفاه الشرهة ،
للـ (wave ) المالح ، للطير الطنان
ستكونين أنتِ بالتأكيد
وإنْ كنتِ امرأة لا تقدر
أن تتسلق نِصْف شجرة
.
.
.
ا££££ا
.
.
.
إنني أُفضّلُ أَنْ أَتعلّمَ مِنْ فاكهة واحدة
كَيفَ تُؤكل
على أنْ أعَلّمَ عشرة آلاف رمّانة
بأَنْ لا تكتسب السّكر والحُمرة
(( أحيانا أسْقِط ُحَبّـاتي سهْواً ))
قالتْ لي الـ ( Grenade ) مبتسمة بعض الشيء :
((ما رأيكَ لو أصبحُ (queen) بعض الوقت وأحْكُمُ فواكه العالم ؟))
قـلـتُ : ((حسنا، ِلـتـُحاولي ...))
فمتى تحملين التّـاج ؟
وكيف سأحمل لكِ الفستان الأحمر الطويل ؟
بماذا سأتغذّى؟
(ومتى أقدر أنْ أقطفكِ في عَكِر المزاج ؟)
قالت ( رُمّانة ) لـِ ( رُمّان ) :
((أعِدْ لي الحبّ فوراً
أظنكَ لم تتعلّمْ كيف تحبّ المرأة بعد
وكيف تقشر الْبَرق بالرّعد ))
(( لستَ سوى Grenade .. Omar .. in made ))
.
.
.
.
.
.
.
اا Garden اا // عمر امين
أمـارسُ حَـقــّي في الإخْـتـلاف
.
.
.
صفحتي على الفايس بوك
https://www.facebook.com/omar.amine.167/
.
.
.


حقوق الملكية الفكرية (للإنصهار الشعري) / (fusion poetry / F. P)
محفوظة لـ (عمر أمين)

Heaven - Bryan Adams