قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
رد: يطالبني بالرقصة كاملة !
القصة الحقيقة
واقعية وتحدث كثيراً متسامحة ولكن الكبرياء تمنعها وهذا شيء طبيعي الحب يقبل القسمة حب الابوين الأخوة الابناء الاصدقاء ولكن الحب العاطفي بين رجل وإمرة لايمكن تقسيمه ابداً وصعب إن نقتنع حتى لو كذبنا على أنفسنا قال الشاعر العباسي أبو تمام نقل فؤادك حيث شأت من الهوى مالحب إلا للحبيب الأول.. قد تكون هناك رغبات جسدية إجتماعية أقتصادية تحسين الاوضاع أو لكثرت النسل هنا تنفصل العاطفة حسب الظروف ما حدث لنورة بأنها تستمر والثلاثة على قلب واحد لايمكن .! وخانها التفكير فلا تجمع من تحب بحب عاطفي للختم والتنبيه والمكافأة كل الود والتقدير للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
.
آخر تعديل شتاء.! يوم
05-05-2024 في 06:41 PM.
|
05-05-2024, 06:34 PM | #2 | |
|
رد: يطالبني بالرقصة كاملة !
اقتباس:
|
|
|
05-06-2024, 07:14 AM | #3 | |
|
رد: يطالبني بالرقصة كاملة !
اقتباس:
هل يقبل الحب القسمة على ثلاثة؟!! طبعاً لا .. والحب كالوطن لا يقبل القسمة على اثنين أعجبني ردك جدا أخي شتاء لكن استوقفتني هذه الجزئية فالحب إلا للحبيب الأولي الحب يقف في طابور الحياة ولا بد أن يسير العمر ليأتي وما عداه أوهام.. أول حب دائما يأتي في فترة المراهقة .. هل أوثقه لذلك الحبيب ؟! حسنا ما تفسيرك لهذه الآية : "الله تعالى يقول في سورة الأحزاب ( مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ.... |
|
|
05-06-2024, 12:09 PM | #4 | |
|
رد: يطالبني بالرقصة كاملة !
اقتباس:
جميل ردك أختي الكريمة "وردة" وشكراً لكلماتك بحقي.. صحيح بكل ماتفضلتي به من مقدمة وتساؤل.. !؟. عن شطر البيت وعن تفسير الأيه الكريمة سـِ أشرح بعض التفاصيل ابدا بالجزئية وهي: ما الحب إلا للحبيب الأولِ الأبيات تقول: نقّل فؤادك حيث شئت من الهوى ما الحب إلاّ للحبيب الأول كم منزل في الأرض يألفه الفتى وحنينه أبدًا لأول منزل الحب العاطفي: له أقسام سبعة الهوى ، الصبابة ، الشغف، الكلف ، العشق ، النجوى، الهيام.. فذكر الفؤاد والهوى الهوى اقل المراحل بمعنى تهوى الشيء ك هواية ممارسة الشيء كهوياتك الآخرى الرسم والسفر وغير وليس ربط.. لذلك اشد مرحلة هو الهيام كما ورد في قصص بنو عذرة امثال قيس وعروة وجميل بثينة وصلوا لمرحلة مرض ينتهي بالجنون والموت بسبب الحرمان.. وعن التوثيق نعم حتى وإن كان بأول مراحل العمر يبقى وشم تنشغل وتهوى لكنه باقي وهناك فرق بين القلب والفؤاد مثل الفرق بين الوطن والسكن القلب مسؤول عن الربط بينما الفؤاد يختلف عن القلب والدليل قوله تعالى: ( وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ فَارِغًا ۖ إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ) وبالنسبة عن تفسير الأية الكريمة: مَّا جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ الأية لها بقية… تتحدث عن المظاهرة فلا يمكن أنْ تظاهر بالزوجة كـ أم ولا ابن من أب آخر أن يكون ابنك والقلب مركزه الحقيقي العقل وبما أنّ القلب واحد المفترض يخلص العبادة لله وحده وهذا هو التوحيد .. شكراً لكِ لهذا الحوار وعذراً منك للإطالة تقبلي كل التحايا.. ../ |
|
.
التعديل الأخير تم بواسطة شتاء.! ; 05-06-2024 الساعة 12:24 PM
|
05-06-2024, 12:38 PM | #5 | |
|
رد: يطالبني بالرقصة كاملة !
اقتباس:
النقطة الأولى : أظن أنك وقعت بخطأ كيبوردي سهوًا فآخر مرحلة من الحب هو الجوى وأعلم مسبقًا أنك تقصده لأنك كررت كلمة الهوى بأنها أقل مراحل الحب .. النقطة الثانية بالنسبة لتفسير الآية التالية: "ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِّن قَلْبَيْنِ فِي جَوْفِهِ ۚ...." تعمدت ترك هذه الآية لأن أغلب من يقرؤُها يفهم أنها دلالة أكيدة أن القلب لا يتسع إلّا لشخص واحد .. الصح: أنّ هذه الآية لا تؤكد إن القلب لا يتسع إلا لشخص واحد هي تعني التركيز والقدرة على استجماع ملكات التفكير في اتجاه موضوع واحد بدقة، والتركيز حالة فطرية خلقية ونعمة عظيمة من النعم التي أنعم الله بها على عباده ليمارسوا الحياة ممارسة صحيحة وسليمة وليميزوا بها بين الخير والشر والخطأ والصواب من هنا قال الله تبارك وتعالى :" ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه" وذلك إشارة واضحة إلى أهمية التركيز ابتداءً وانتهاءً، ومن هنا كان ضعف التركيز حالة مرضية شاذة، يجب أن تعالج ومشكلة عامة و متفاقمة تعاني منها النسبة الكبرى من الناس على مختلف أعمارهم ومستوياتهم يجب أن تُحل فهي ليست حالة طبيعية. نزلت الآية في جميل ابن معمر الفهرى، وكان رجلا لبيبا حافظا لِمَا سَمِع، فقالت قريش، ما حفظ هذه الاشيا ء إلا وله قلبان، وكان يقول: إن لي قلبيْن أعقل بكل واحد منهما أفضل من عقل محمد صلى الله عليه وسلم، فلما كان يوم بدر وهُزِم المشركون وفيهم يومئذ جميل ابن معمر،تلقاه أبو سفيان وهو معلق إحدى نعليه بيده والاخرى في رجله، فقال له: يا أبا معمر ما حال الناس ؟ قال انهزموا، قال: فما بالك إحدى نعليك في يدك والأخرى في رجلك ؟ قال: ما شعرت إلا أنهما في رِجْلِي، وعرفوا يومئذ أنه لو كان له قلبان لما نسى نعله في يده. وذلك للتنويه فقط… مع جل تقديري واحترامي… |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سورة الكهف مكتوبة كاملة قراءة فقط | نسيان | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 5 | 02-25-2024 03:00 PM |