اِرتمــاءة

الله الله ياواحد
كيف ننجوا من هذا الغرق ،!

ارتماءة تسلب لب الحرف
وقلب الكلمات
تركت بصماتك عالية الجودة هنا
فولدت نجوم الإبداع
نهمس باسمك فيصير الثلج موسيقى بيضاء
تهطل من الأرض إلى السماء

رائع وأعجبني وتستحق الخمسة أنجم
وقوافل ورد وأكثر

النقاء معجب بهذا

فتحي عيسى
و يدك إذ تصافح النص إنما لترفعه
كن أكيدًا من ذلك


النقاء
مبتداك : أول المشيئة
منتهاك : غاية الضوء
وما بينهما إرادة الله .. ليعم الخير و العطاء
بكِ تحديدًا
تعرفين الآن .. سرّ عجزي وضعف حيلتي


غصن
نكتب ليقرأنا أمثالك
شكرًا لما منحته لهذا النص من قيمة


الحكيم
مرورك باللاشيء يجعله شيئًا نادرًا
هكذا يمكنك تقدير حجم سعادتي بك

النقاء معجب بهذا

لوحةٌ أكملت نصاب الدر المنثور
والصورة لوحت بما يخالج الوجد
فقد قلت شعرا في هذا النثر الموزون الفكر واللغة
تقديري والاقحوان

حرف يشبه الوطن
يستحق أن نقف له احتراماً
ونحن ... نفعلُ الآن ما بوسعنا
ولن نصل إلى سدرة حرفك
عسى أن نشعل معك
شمعة أخرى
مودتي واحترامي وتقديري

لقد لخصت هذه الارتماءة
كل الجراح بمشرط واحد
دام إشراق حروفك
التي تضيء أرواحنا
باقة ورد بيضاء لك
ودي وتقديري

الأديب واحد
لقلمك هيبة
شعرتُ بها من العنوان
جميل هذا الفكر
في اللغة وهذا التعدد
في تشكيل الصورة
والاهم الانسيابية والعفوية.
جميل ما قرات هنا

مسك الخواطر
حرفٌ يحظى بإشادتك...
ستطول نشوته، ومن الصعب إفاقته .


شتاء
للنصّ وكاتبه .. شرف مصافحتك
فـ أهلاً


مجرد جرة قلم
شكرًا لكِ .. و 🌷


مشاعر ساكنه
واسْــلمي ..🌷


البنفسج
من منكما وشى بالآخر : أنتِ أم العطر؟
ثم إني مدينٌ لكِ باعتراف :
ما تركتيه من أثر .. غير قابلٍ للمحو " إطلاقًا ".

البنفسج ,شتاء.! ,مجرد جرة قلم معجبون بهذا

أحمد حماد
ممتنٌ لجزيل قولك ،
وبإطرائك .. لا تملك اللوحة إلا أن تزهو
لونًا .. لونًا


خواطر قلم
ثمة عتمة .. لا تنجلي مهما تفانى الشمع،
إنها في الأعماق .. في الأعماق جدًا!.
والمهم :
" أهلاً " .. يا وطن الحرف


أسماء عبدالله
قيل :
" من لم يذق طعم الجراح .. يسخر من الندوب"
"مرحبًا" .. محملةً بالود


أمير الحرف
عن مدى سموك .. يتجادل اثنان:
أحدهما : نجمٌ ، والآخر : خيال شاعر .
ويقيم الحرف مأدبةً على شرفك
فـ حيّهلا

تنهيدة قلب
أتت في تراتيل وجع
أنهكا زواياه الهجر والفقد
وشظايا ذكريات وئيدة
فهادت أصداؤه معزوفة حزن
في ظلام داجي
وتفيأت أنامل كاتب محترف يجيد صهر الحروف
لتعانقنا على أكتاف إبداع
دام هذا النبض الجميل أخي واحد
ودمت
ودي وتقديري

الأحزان التي تجمعنا
تجعلنا نرتمي في أحضان بعضنا
دون أن نشعر بوخزة الوجع
ولا امتداد الآهات في الشرايين
فمازلنا نشبه بعضنا
في المواقف والتفاصيل...

القدير واحد
كٌنت بارع الإضاءة
ورسمت تفاصيل النص
بحرفية الكاتب المُتمكن
وغمرت سواحل المدائن
بزرقة الماء ...
حرف اشبه بحضارة
وحضارة ولدت داخل حرف
شكري العميق لك