قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-28-2021, 08:31 PM | #11 |
مبتدئ . |
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
الأديبة النقاء : وتغمريني بكرمكِ الفياض (وفقكِ الله ، وحفظكِ) .
الامتنان التام . |
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
11-29-2021, 12:06 AM | #12 |
|
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
الروائي المبدع عبد العزيز..
القراءة لك نوع من الترف.. سأكون هنا حتى النهابة.. |
|
11-29-2021, 05:38 AM | #13 |
|
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
كنا خارج الزمن عبدالعزيز
وعدت بنا إليه من خلال هذه القرأه ما أجمل ما أتيت به ننتظر المزيد |
|
11-29-2021, 08:35 AM | #14 |
مبتدئ . |
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
الأديب العزيز علي آل طلال : ما أسعدني وأنا أبدأ صباحي برؤية هذا المعرف العذب (لكَ ودي وامتناني) .
|
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
11-29-2021, 08:36 AM | #15 |
مبتدئ . |
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
الأديبة أسيف : مرورٌ تأوَّدَ تأوُّد غصون البان (حفظكِ ربي ، وأسعدكِ) .
الامتنان التام . |
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
12-25-2021, 06:16 PM | #16 |
مبتدئ . |
رد: العبقُ الفردوسيُّ :
صعد المصطبة ، ونظر إلى بيوت الحي ، ثم ثبَّتَ بصره على أحدها ، وقال : عندما تَهُبُّ الرياحُ أتَعَرَّضُ لها ، لعلها تَأْخُذُ بعضًا من الحنين الذي أَنْهَكَ قلبي ، لتُلقيه في قلبكِ ، لتَشْعُري بما أُكَابدُهُ من الحنين إليكِ ، فتعطفي ، وترأفي ! ثم نزل ، وجال في السطح المقسم إلى أربعة أقسام ، وجال في الغرف الثلاث فيه ، ووقف عند الغرفة الأخيرة ، وتبسم عندما تذكر عندما كان يضعُ العلمَ في آخر الزاوية منها ، وكاد يسقط ، لولا أن الله سلم ! نزل من السطح ، ونظر إلى الغرف الثلاث عن يمينه ، ثم دلف إلى الغرفة الأخيرة التي تؤدي إلى الفناء الخلفي (الغربي) ذي الثلاث نخلات ، وجوافة ، وكينة –يصطاد الطيور التي تأوي إليها- ، وتينة ، وخم دجاج وحمام ، وغرفة مسقفة بالطين والجريد ! تبسَّم ، عندما تذكر عندما غاب عن الحي بضعة أسابيع ، ثم عاد ، فاستقبله أترابه بالحفاوة والترحيب وأهدوه بعض ألعابهم ! كان يجول في المنزل ، ودموعه تنهمر ، والحنين تصطخب أمواجه مع كل ذكرى ، ولم يستطع نظم بيت ، ولو استطاع لاحتاج لمائة بيتٍ –على الأقل- لوصف ما يعتلجُ بقلبه ! اتجه إلى المنزل الذي أودع قلبه فيه ، ودلف من الباب الأخضر ، واتجه إلى شجرة الليمون في آخر الفناء الشمالي الشرقي ، ووقف أمامها ، يتبع ...
|
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|