سِفرٌ للأبدية

وماذا عسانا نقول

بعد هذا الجمال
فقط سوف التزم الصمت



القلبُ أبكمُ لم يتعود الحِلفان
تعزفه الكلمَةُ لحنا
من حُنجرة ملاك
شظايا سِحرية ممشوقة
تلابيب تُغوي عَينا

عبدالرحمن عبدالله ,أنين ليل معجبون بهذا

نص عميق من شهد و نور
من أي وجع استللت هذه الحروف
التي تغللت مواطن الألم والهم فينا
القدير عبد الرحمن عبد الله
طبت وطاب مدادك
لك كل التقدير ولحرفك الوضاء
.
/

عبدالرحمن عبدالله معجب بهذا

القدير (عبدالرحمن)
من قدسية السطور تكون حروفي ماسكة
وتصبح متوشحه رداء الخجل تتلو تراتيل
اللقاء لتضع في أقداح الوقار آيات التقدير
طقوس جعلتني في هذيان حتى أصبح
حرفي متصوف وقلمي ينزوي في ركن
لحرفك أيقونه خاصة بك
سعدت بتواجدي وقراءة نصوصك الرائعة
احترامي لسمو ذاتك..











عابرة مرت من هنا!!

عبدالرحمن عبدالله معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواد الهران

عرض وطرح يستحق المتابعه
بارك الله فيك والله يعطيك العافيه
ولك الشكر والامتنان...

الفىشكر ايها الكريم الراقي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

مضى للحياة ككل الذين مضوا
فارتشفنا معك عمق اندهاش الحس
باللون الذي اختصر الكلام
وعلم الضوء الاهتداء لكل الحكايا
للصوت ..للبسمة .. للحديث الذي شرعنا نلملم
ماتناثر من غزل الحب المجيد
عن الزمن الجميل
عن الوفاء .. عن نقاء سريرة .. عن ماضي به ألفة
من كانوا يسابقون الزمن العنيد
عن روح متميزة حد الغوص فيها
عبدالرحمن عبدالله
ألامس رفة الصوت في حرفك الشجي
زدنا فنحن نقتفي زهوك يامبدع

البنفسج

كلي يعجز عن شكر سمو الروح فيك

لأجل الحرف والبوح كوني بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحلام المصري

لعله هو (الشيوعي الأخير)!
إذًا..
هذه قصيدةٌ تعرف معنى الكلام، و تحفظ للمجازات هيبتها..
للشعر سماوات نور،يطلق فيها حمائم الجمال دون حساب،
و هذه النثرية الفارهة..تشهد!
/
/
المبدع الراقي أ/ عبد الرحمن عبد الله
جميلةٌ و متألقة هذي النخلة الباسقة،
تابعتها حتى تذوقت (تمر البلاغة) ناضجا..
تقبل احترامي و تقديري
.

نعم هو سِفرُ أخير من أسفار الشعر والحب


ألف شكر سيدتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

حينما تُحدّق بالمنفى سَتجد قلباً أرقهُ السكون والضجر
يُلقي على مَسامع هُدوءكَ أصوات نداءاته الملحة
فَمَا وُلد الآن من مشاعري ما هُو الا ملامح نجيبة اقترفت دفء العبور
ونسيت أن تخبرك أو بالأحرى خشيت إخباركَ أن فراغات الغياب غرست
لوماً و اشادة بِالخطيئة والندم الذي لا أحب التوهان بِساحاتهِ كأنني جريحة
كلنا نحب الفرح لكن النبرة الحزينة نستلطفها و تستنطق مشاعر مكبوتة ، وأنا بحاجة
الآن لأكثر من تحية أو عُذر حديث مقنع أن لا شوقاً ينتابني ولا حاجة تنهش
جلد كتماني.
عبد الرحمن :
هذا الحرف جَميل جداً أحترمه منذ أن قرأتكَ أول مرّة والتفاصيل التي ذكرتها أحببتها كثيراً
لا حرمنا نُورك ولا عدمنا حضورك.

الشاعرة سقيا

كل تقديري واحترامي لحرفكم وشخصكم

أدام الله الفرح في أيامكم

عبدالرحمن عبدالله
تكريم كبير للأدب
ويستحق هذا المنتدى
تواجد كاتب بحجمك
لقد وضعت وشاحا جميلا
بنصوصك وحرفك ا
أشكرك كثيرا على جمال روحك
وتواضعك الذي يرفعك
تقبل مودتي واحترامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير اللغة

عرض أنيق أثار فينا الشجون ونزع من داخلنا
آهات ومشاعر تلتف حول لغة إعجازية
كواحد من أساطين اللغة رسم حروفه
على أديم جلودنا ولم يدع لنا غير الدهشة والإعجاب
نص يعلو الثريا ولا يعلى عليه فيه من الفكر والإتقان
ما يثير محتوى الأفق في لغتي فكان الانبهار
بما خطت يمينك سيدي
أبارك لك لغتك وهذا الإبداع الأدبي العالي
لك أرق تحياتي
د / حسن
أمير اللغة

باقات شكر يا كريم الحرف وأمير اللغة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فهمي السيد

عبد الرحمن عبدالله
عميقة هذه النبضة
اخذتني في رحاها واستدارت
وما وجدت الا دهشتي
رائع ايها القيثار
تقديري

سعدت بك كثيرا يا صديقي

انار الله حياتك بالمسرات