رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
رد: خطرفة ...
ها أنا استعيد عافيتي، للبدء من جديد ، بصرف مشاعري على الورق ،صديقي القلم آمل ألا تشعر بالغربة ..
..,, للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-12-2022, 01:40 AM | #2 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
الصمت الطويل يخبرك لاحقاً أنك انهيت ذاك الحديث الكثير قبل أن يستطرد
وأختصرته في أول السطر قبل أن تمنح وعود اللقاء في العراء.. ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-12-2022, 07:31 AM | #3 |
|
رد: خطرفة ...
لا يُدرك فحوى هذه الرسائل سوى من ارتكب فاجعة التعمد !
ولا يُربك المدى سوى عين سَاقية لم تجد لها بئر يوسف. |
|
02-12-2022, 06:06 PM | #4 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
تَعِبتُ مُلَعَّبكِ الصَّارِخ
بزيف ألوانكِ فرسمت لكِ صورة ولونتها من عطشي فيك لترتوي من ظمأي بتلك القُبلَــــة وتبقى.. شفتاي مُتنفسك وقلبي لكِ برواز ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-12-2022, 06:09 PM | #5 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
حتماً هُناك عاشق
يتكىء على احتمالات الصُدف يبحث عن قصيدته يمتطي جُموح السؤال يقترب من وَعيِه يُفتش عن ظِله المنهوب ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-13-2022, 08:54 AM | #6 |
|
رد: خطرفة ...
في الصباح الباكر،
نحن أطفال حزانى أضاعتهم أمهم قبل الفطام ! نسمعها تنادينا و تبكي... لكننا نتظاهر بالموت ! هذا العالم بائس بما فيه الكفاية .. ربما هي خطرفة أو واقع واقعي جداً ! |
"قويةٌ كحرب، ناعمةٌ كسلام" |
02-14-2022, 12:24 AM | #7 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
اسوأ ما قد يُصيبك أَن تتصارع مع الغياب فَيطرحك أرضاً ويَمر بك الحضور فلا تقوى على تِرحابه
..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-14-2022, 12:27 AM | #8 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
سَنمضي في عِداد المَفقودين ..
بعد أن يُترجمنا الزّمن ..حِقبة كربونية غير صالحة للطبع على أجدِرة الرّوح ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-14-2022, 12:34 AM | #9 |
مصعب
|
رد: خطرفة ...
وَداعاً ..
كَلمة قليلة الحروف عميقة المعنى , تحمل في بطنها جنين ذِكرى لم ينضج بعد ..,, |
مع خالص حبي وتقديري ..,,
|
02-14-2022, 12:55 AM | #10 |
|
رد: خطرفة ...
كان منكوبًا ، رماديًا بما يكفي ليحدق تجاه موته ، إنه لا يشبه ترافة السماء ولا حِنكةِ السَّلام ، إنه يهوى الدنف ، ويأتلقُ بالغربلة !
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|