1- {القمة}- حقيقتها مختلفة

المنافسة بحد ذاتها
قوة دافعة وتقنية للتحفيز
وزيادة الإنتاجية
لكنها سلاح ذو حدين
قد تكون منافسة مؤذية
إذا دخلت الحيل والمخادعة
وأنعدم الأمان النفسي
وحتماً سوف يكون
تٌراجع في الانتاجية ...
وقد تكون منافسة إجابيه
عند الثقة بالنفس والشعور بالرضا
عن جودة الأداء حتى في حال الخسارة.
عندها تٌخلق رغبة دائمة
في التميز والتحسن بدلاً من
التركيز على السلطة أو المرتبة.
شُكراً أبو حامد
يعجز القلب عن الشكر

النقاء ,أبو حامد ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

أخي المبدع الجميل أبو حامد
حلاوة ماتكتب تكمن في الإسلوب
الذي تتبعه للوصول للهدف المنشود
بلغة جميلة بليغة المعنى والبيان
القمة كما تفضلت يسعى إليها كل مجتهد دؤوب حسب تطلعاتة ومجال مايعمل
علي كل الأصعدة علمية كانت أو إجتماعية أو مادية
ودائما لايرضى بما وصل إليه
ويطلب المزيد والمزيد ولا نهاية لأهدافه
رغم إنها كلها زائلة إلا من ترك
ماينتفع به في قادم الأيام
وهناك من يبلغ القمة بالرضا عن نفسه وذاتة أولا
ثم رضا الناس رغم إنها
مستحيلة الحدوث وكما يقولون غاية لاتدرك
ومع ذلك تظل راحة وسعادة
لمن يراعي ربه في كل أمر ويراعي الآخرين قدر إستطاعتة
أحييك وروعة مايجود به قلمك الأنيق
وفكرك المتجدد دوما
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

أبو حامد ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

نحن في حيرة من أمرنا
هل الاصلاح يبدأمن الفرد
أم أن الاصلاح في مجتمع فاسد شبه مستحيل
الأمر يتطلب نهضة جماعية و ليست فردية
طبت يا حكيم

أبو حامد ,النقاء معجبون بهذا

الكاتبة مسك الخواطر :
حديثك رحب عن الإيثار والتعاون الذي يصنع رقي وتفوق المجتمع ووصوله رقياً إلى قمة الأمم
وعندما يبدأ الفرد بدوره في مجتمعه فسيقدر له المجتمع هذا الدور:
يقول الشاعر:
ولست أرى الرزية فقد مال ************ ولا شاة تموت ولا بعير
ولكن الرزية فقد حر ****************** يموت بموته خلق كثير

النقاء معجب بهذا

أخي الحكيم صح بدنك وقلمك
المنافسة أمر محمود لتجويد الصنعة ومن نكث فلا يحيق المكر السيء إلا بأهله
وعبادة الله فيها المنافسة الحقة قال تعالى (رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ) ولعمارة الأرض نحتاج إلى المنافسة وعلو الهمة كما يقول أحمد شوقي
أَيُّها العُمّالُ أَفنوا العُمرَ كَدّاً وَاِكتِسابا
وَاِعمُروا الأَرضَ فَلَولا سَعيُكُم أَمسَت يَبابا
إِنَّ لي نُصحاً إِلَيكُم إِن أَذِنتُم وَعِتابا
في زَمانٍ غَبِيَ الناصِحُ فيهِ أَو تَغابا
أَينَ أَنتُم مِن جُدودٍ خَلَّدوا هَذا التُرابا
قَلَّدوهُ الأَثَرَ المُعجِزَ وَالفَنَّ العُجابا
وَكَسَوهُ أَبَدَ الدَهرِ مِنَ الفَخرِ ثِيابا
أَتقَنوا الصَنعَةَ حَتّى أَخَذوا الخُلدَ اِغتِصابا
إِنَّ لِلمُتقِنِ عِندَ اللَهِ وَالناسِ ثَوابا
أَتقِنوا يُحبِبكُمُ اللَهُ وَيَرفَعكُم جَنابا

مرحبا ألف بأخي الصادق الصدوق (فتحي عيسى)
حدثتني حديث الروح من سويداء القلب
وهيجت همتي وأشجاني

أنت حقا تعلم أن الخالق خلق الإنسان في أحسن تقويم وأبدع في خلقه بأن جعله متميزا عن غيره في بصمة بنانه وعينيه وصوته ومواهبه وقدراته
يقول دكتور في أحد الجامعات السعودية أظنه في القريات لما كنت في الصف الثاني الثانوي نادني المدير وقال لي يا بني أنت طالب غير عادي فلا تجعل نفسك في مستوى طالب عادي ومن حينها انتبهت لنفسي وأنا أشكره

يؤلمني التقاعس وانحطاط الهمة مع الإمكانات لدى الشخص
يقول المتنبي
ولم أرى في عيوب الناس عيبا ********* كنقص القادرين على التمام

طبت وطاب بك المقام أخي (قلم رصاص):
عداك الحيرة

الإصلاح منهج رباني رسمه الله لأمة الإسلام وبه عن غيره تميزوا قال تعالى:
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110)

ولتعلم أن تغيير العادات أصعب من تغيير مجرى النهر ولذلك الدعوة السرية على مستوى الأفراد كانت 13 سنة أكثر من مدة الدعوة الجهرية 10 سنوات

والإصلاح يبدأ بالفرد ثم الأسرة ثم المجتمع ولا بد من التعاون وتوحيد الجهود ونبذ الفرقة والخلاف :

مَتَى يَبْلُغُ الْبُنْيَانُ يَوْمًا تَمَامَهُ ... إِذَا كُنْتَ تَبْنِيهِ وَغَيْرُكَ يَهْدِمُ

مَتَى يَنْتَهِي عَنْ سَيِّئٍ مَنْ أَتَى بِهِ ... إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْهُ عَلَيْهِ تَنَدُّمُ

مَتَى يَفْضُلُ الْمُثْرِي إِذَا ظَنَّ أَنَّهُ ... إِذَا هُوَ أَعْطَى نَائِلًا سَوْفَ يَعْدِمُ

أخي أبو حامد
النجاح جميل و لايوجد قمة مطلقة ولكن كل نجاح ثمرة
أغلب الشعوب بقيت في القاع عندما اعتبرت الصعود الى القمة صراع و الغاء الآخر
أما التعاون الجماعي فأوصل الجميع للقمم مثل شعوب شرقي آسيا في المجال العلمي و الصناعات أنا أتحدث
شكرا لك تتكاثر

أبو حامد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغجرية

أخي أبو حامد
النجاح جميل و لايوجد قمة مطلقة ولكن كل نجاح ثمرة
أغلب الشعوب بقيت في القاع عندما اعتبرت الصعود الى القمة صراع و الغاء الآخر
أما التعاون الجماعي فأوصل الجميع للقمم مثل شعوب شرقي آسيا في المجال العلمي و الصناعات أنا أتحدث
شكرا لك تتكاثر

الكاتبة {الغجرية} طابت بك المدائن

لديك من الفكر والخبرة ما جعلك ذات قدرة عالية على التصويب بدقة بأفكار في الصميم
فمن المؤكد أن لكل مجتهد نصيب
وأن التعاون والاتحاد تولد قوة وإنجاز
وهذا توجيه رباني (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا)

شكرا لمرورك العاطر الماطر

الغجرية معجب بهذا

لغة تتجلى
بكل الجمال
فكان حقاً علينا
عودتها للنور