سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-11-2021, 02:52 PM | #11 |
|
رد: تراتيل الغياب
ek:
قد لا تفيكِ الحروف حقكِ وقد لا تعطيكِ السطور استحقاقكِ لكنها المشاعر الفيّاضة التي احملها لكِ... ::حروفكِ تلألأت كالنجمات وأبهجت الأنظار ..ترسمين الإبداع كـلوحة فنية راقية ..تفردتِ بـعزف خاص على قيثارة الحرف .. نـبـضـكِ يـرسـم قـرنـفـلـة أرجـوانـيـة تـنـفـخ الـريـح أوراقـهـا فـتـتـطـايـر رقـصـات الـتـتـويــج..ســمـاوات ذات أنـثـوية ..ابـتـكـرتِ لـغـتـهـا فـتـركـت بـصـمـاتـهـا عـلـى ( نـبـضـكِ ) .. تطير أنفاسٌ وجلة تيممت بتراب المحبرة الداكن..للشمس منارة وقلب عنفواني الرقعة ورتقٌ ترفو الأنفاس وتمزقه..وأنتِ ترفين بحروفك رتق قلوبنا... سجادة حمراء محاطة باطواق الورد الاحمر هي لكِ... من قلبي أطنان الشكر ولدفئ مشاعرك رائحة العطر.. |
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-13-2021 الساعة 06:23 AM
|
12-14-2021, 12:58 AM | #12 |
|
رد: تراتيل الغياب
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذَاتِ العِماد . ek: مُثقلة بِالثمار ولا تُريدين إلا يده لِتقتطفها والشوق كان جوادًا يرمح بين السطور لا يتعثر واجدة مثلتِ الأنثى العاشقة ( على أجملِ وجه ) ختم ونشر ومكافأة يسبقها حُب وتقدير حضور مثقل بالامتنان بعبير الورد يا انيقة الحضور والتعقيب ورقيقة التعبير هنا أشرقت شمسك في رياض حروفي ومن خيوطها الذهبية زينت سماء متصفحي واثثت السرور إلى نفسي اسعدك المولى كما اسعدني مرورك بحجم الكون شكرا لهذا العبور الراقي ولك مني ارق التحايا بروح الورد والياسمين وازكى السلام ودي 🌹🌹🌹 وشكرا لسخاء عطاؤك حبيبتي 🌹🌹🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة واجدة السواس ; 12-14-2021 الساعة 11:02 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
عام من الغياب.. | علي آل طلال | سحرُ المدائن | 26 | 12-30-2023 10:33 PM |
تراتيل حبك | البنفسج | سحرُ المدائن | 44 | 10-01-2021 09:38 PM |
في حضرة الغياب | أحمد عدوان | سحرُ المدائن | 14 | 05-13-2021 05:28 PM |
وجع الغياب ~ | غالية | شغب ريشة وفكر منتج | 4 | 12-17-2020 08:01 PM |
عند الغياب | سليدا | سحرُ المدائن | 18 | 09-29-2020 05:09 PM |