نصال..!

كثيرا ما أري اليأس مكتوب بحروف عاشقة له
تبحث عن مفردات خاصة به وتجيد بعثه من جديد
بروح غريبة تقطره
ودمعة حزينة تسطره
بكل مافيه من تشاؤم
تظل صورتة تلمع في عين الصبر
والأمل في غياب مصطنع
وإن تشكلت ملامحه علي هيئة المر
وتحجرت
القدير تركي المعيني
مساحة تتربع علي عرش الجمال
أحييك وهذا الإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

تركي المعيني ,البنفسج ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

أيها العابر من هنا

سأخبرك بأمر لا تخبر به أحد غيرك
كل شيء نستطيع الشبع منه إلا الحب ..!
هو ذاته الذي يُعيد التاريخ للوراء

ويحملنا على تجاهل السنين العجاف والعودة أطفالاً في حاضرته
هو ذاته الذي يدفعنا للتخلي عن الأجساد التي ترقد فوق صدورنا

والسير في الأحلام ليلاً إلى سرر خالية منا
هو ذاته الذي نبحث عنه وننسى أن أيدينا مملؤة بالازدحام
هو ذاته الوطن الذي نشتاق لترابه

ونرغب جدياً أن نحمل حفنة منه إلى قلوبنا
هو الاحتواء الذي لا يشبهه احتواء
هو العودة بعد غياب

صانع ذكريات ,تركي المعيني ,البنفسج معجبون بهذا

...


قلبك أيش كُل هذي القسوه ليش ..؟!
وانا من حقي أعيش..!


..

صانع ذكريات ,تركي المعيني ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

علمتنا الحياة
ألا نرد السيئة بالسيئة
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم
أسوة حسنة
كلنا بشر نخطئ ونُصيب
فمن نحنُ حتى لا نغفر
والغفار القهار خلقنا وترك لنا باب التوبة والمغفرة مفتوح

صانع ذكريات ,تركي المعيني معجبون بهذا

؛

ماأعمق حزني وأنت تمطر على جرحي
ماءك المالح ،!

صانع ذكريات ,شعور ,الحكيم و 1 آخرون معجبون بهذا

تركي المعيني

،


هل كنتَ مجبرًا يا فمي حينما أصبحت تينة شوكية ؟!
إن كنتَ مجبرًا فلا بأس عليك،
فقد ولِدتُ في بيتٍ طيني،
وحينما أخرجتني أمي إلى الشمس وضعتني على صخرةٍ صماء،
تدحرجتُ من علوها لقاعٍ سحيق ولم يصبني شيء سوى كسور مضاعفة وجروح عميقة،
شُفيتُ منها بعد أن سحقوا الغلف ووضعوه على جلدي لعدة أيام.
فأنا الجلافة ذاتها فلا تثريب عليك أيا فمي

صانع ذكريات ,الحكيم معجبون بهذا

،


بينما والليل يودعُ نفسه سجفةً سجفة،
أبيت له النهاية، ورتقتُ ضلعي له لـ يمتد أمدًا طويلاً.
كم لهذا الصدر من نبلٍ عظيم.

الحكيم معجب بهذا

،
أنا المنزوعُ من نفسي جميعًا
فـ من يبتاعني منّي إليهِ ؟!
،
مزاياي النفور بكل وجهٍ
ملامح ساخطٍ لا تعتليهِ !
،
وقلبي ناقمٌ ممن يصلّي
ومن دومًا يبرُّ بـ والديهِ !
،
أحبُّ الخارجين إلى غواهم
وأبُغضُ مَن ورودٌ في يديهِ !
،
فمن قولوا سيأخذني خدينًا
ويرضى حَلّ لعنته عليهِ ؟!

صانع ذكريات ,شعور ,الحكيم معجبون بهذا

لا املك حق التثبيت
والا كنت صلبت هذا الجمال
على جبهة المدائن
كي نتعلم منه

صانع ذكريات ,تركي المعيني معجبون بهذا

لن يفهمك الكل، لا بأس بذلك. لهم الحق بإبداء وجهه نظرهم ولك الحق بتجالهما.👌