مرآتك أم نافذتك

رد: مرآتك أم نافذتك

قصدت "أسير أدواته مطاوعاً لأدواتها" أي الأهواء
ينطوي الانسان على عنصرين عنصر يجذبه للحكمة والفضيلة وعنصر الأهواء معاكساً كل مايلهمه العنصر الأول
ومايحز في القلب عند الانزلاق هو أنه يعلم كان قادراً على الصمود
مهما بدت مشاهد الحياة مشوشة ومهما كنا نعيشها منهكين
سنواجه تلك المشاهد ونسير حتى النهاية سالمين أو متأخرين

المرآة هي الحَكَم فما تراه داخلك سوف يظهر خارجها, العقل الباطن مهما حاولت معاكسته سيظهر في غفلة منك, فأحسن عقلك الباطن يحسن مظهرك في مرآتك, حتى الأهواء لا تقفز بعيدًا عن متناول إرجاعها إلى طريق الصواب,

والحياة بالفعل مشوشة عندما نحيد عن خط نرتاح له إلى مسار تجربة تجربة أخرين,وكذلك عندما يدفعنا غيرنا إلى عقاب أنفسنا لأنه أذنب في حقنا, فنستلذ الذي لم نكن نُريد إلى ان نريده وندمنه مهما رفضه القلب والعقل,

للمزيد من مواضيعي

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

المرآة هي الحَكَم فما تراه داخلك سوف يظهر خارجها, العقل الباطن مهما حاولت معاكسته سيظهر في غفلة منك, فأحسن عقلك الباطن يحسن مظهرك في مرآتك, حتى الأهواء لا تقفز بعيدًا عن متناول إرجاعها إلى طريق الصواب,

والحياة بالفعل مشوشة عندما نحيد عن خط نرتاح له إلى مسار تجربة تجربة أخرين,وكذلك عندما يدفعنا غيرنا إلى عقاب أنفسنا لأنه أذنب في حقنا, فنستلذ الذي لم نكن نُريد إلى ان نريده وندمنه مهما رفضه القلب والعقل,

صحيح واعتقد المعاني الاجتماعية في البيئة لها أثر في ذلك
وظروف العالم مليئة بالتعقيد والتحدي وستكون هناك خسائر والبقاء للأكثر قابلية للنهوض
هي قدرة قابلة للتعلم لبناء شخص صلب ومقاوم و "صامل"

الفيصل ,الروآد معجبون بهذا