أقاحي الروض :

إني رأيتُ من العيونِ عجائبًا
وأراكِ أعجبَ من رأيت عيونا

ما كنتُ أحسبُ أن طرفًا ناعسًا
قد يورثُ العقل السليم جنونًا

.

.

إذا كان الشاعر أبا اللغة وأمها فالمقلد ناسج كفنها وحافر قبرها

أبو نواس

.

.
أنت للمال إذا أمسكته*** وإذا أنفقته فالمال لك

أبو نواس

البعض يعتقد أن التجاهل والتكبر والإهمال يجعل لشخصيتهم ميزة عظيمة ادعوا لهم بالشفاء العاجل
“بقلم أنيس منصور

ألو أنّ مري في كتم الهوى بيدي ما كان يعلمُ ما في قلبي البدنُ

“بقلم أبن زيدون”

وكم ذرفنا ليلة الرحيل من دموع ثم اعتللنا خوف أن نُلام بالمطر

“بقلم السياب”

أشكر من يغلظ عليك و يعظك لا من يزكيك و يتملقك
“علي بن أبي طالب”.

قالوا ويخلق أربعين مشابهًا
من أربعينكِ لا أريد سواكِ

أخطُّ قصيدتي بدموعِ عيني
أُشَكِّلُها بأنَّاتِ اشتياقي
فجمرُ الشُّوقِ قلبي باتَ يكوي
وزادَ البعدُ من ألمِ احتراقي
أيا أبتي رحَلتَ وكُنتُ غَضًّا
فما للشَّيبِ يُشعَلُ بالفراقِ
وهنتُ بُعيدَ موتِكَ يا حبيبي
هرمتُ ولم يَعُد في العزمِ باقِ
رثاؤكَ إن عزفتُ بهِ نشيدًا
يهزُّ مشاعري يُدمي المآقي
ستبقى خالدًا بشغافِ قلبي
إلى أن تبلغَ الرُّوحُ التَّراقي

وائل جحا

.
.
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي وأسمعت كلماتي من به صمم

المتنبي