وهن (ديوان المدائن)

اعتادت أن تفتح له النافذة وترفع عينها للسماء

تقديري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

القصة القصيرة جدا

هي النوع الأدبي الأكثر شهرة في مجال السرديات إلى جانب الرواية

ويستطيع الكاتب من خلالهما تبليغ رسالة سردية تحاكي
الواقع وتعبّر عنه.

ويبدو للمتأمل للمشهد المعاصر

أن عهدا ً جديدا ً للقصة القصيرة جدا ً قادم إلينا

القصة الومضة

تأتي كآخر حبة في عنقود فن القص الأدبي

وآخر حدود التكثيف

متخلصة من الإسهاب ومن المتشابه والتمهيد والتدرج
والمعاني الفرعية.

وشاية حرف

"وهن"
ومضة لها جوانب مختلفة

مكثفة الصيغة، وفيها نوع من الإدهاش

وفيها إحساس خاطف يمُر في المخيلة

و لها ظلال والوان طيفية لا نهائية
إعجابي وتقديري

/

من أجمل ما يمر على
حرفي .. رد لا يتملق
بل .. ينصح .. يرشد
ويضيف للكاتب معلومة
تائهة عنه ..
ويختم الرد ..
برأي مفعم بالتشجيع ..
وكل هذا ..
كان في ردك نبيل ..
شكرا لا تغفو ..
بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

دهر من الإنتظار ..
وأمل يرتق بذكراه ..
أصابها وهن ..
فكسرت نافذتها ..
و ..
نامت بعمق ..
ek:
.

مراحب بالغالية جميله الحرف وشايه حرف

مشاركة راقية جدًا

هكذا أنتي مبادرة بكل الحب وحرفك كبير وفخر لنا هذه السطور

كتف اللغَة هنا أهلك الحنين وكراسي الانتظار
يعبثون بالنور و كل المشاعِر تماماً
أنتظار جاء مثقلًا بكل الأحاسيسِ
يحطها في صدورنا و ينتهي بنقطة ليمتد فينا
ياله من أنتظار مريب
شَجي هذا النص
وعميق رغم بساطة لغتة
وشفاف يعبر عن أرواحنا سريعاً
ويخبرنا بأن نرقب قلوبنا كل لحظة
نصك استحق البعث للنور
يدثر الروح بأنفاس اليقين
وَ مادمتى بتنفس تشبهين
نقاء القلوب بياضًا وروحًا……


مبدعه دوما

وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

/

حبيبة الروح نقاء

لك من شكري أجزله
حرفي هو السعيد
بوجوده بينكم يا غالية

لا خليت يا رب

بستان زهر

الولادة دائما ما تكون بعد مخاض عسير
والنافذة قد تكون هي العملية القيصرية !!!

ودي للسمحة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوح إبراهيم

مااجمل بوحك
ينبض احساس
بعطر الانفاس
يصل للقوب مباشره
دمتي بود

/

بوح
مرورك من العطر
يستقي حرفه
شكرا يا طيب
لا خليت باذن ربي

بستان زهر