" سأعود " .. حلقة الوصل ما بين العودة واللاعودة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

سأعود مصطلح يفهم منه العودة مرة آخرى وهي وعد
قطعه على نفسه البعض صادق حين يكتبها أو يقولها ..
حسب الظرف اللي عنده إذا كان صادق حتماً سيعود
ولكن بشرط أن يتبعها إن شاء الله أو بمشيئه الله..
والبعض الآخر ربما يكتبها مجاملة بدون إهتمام وينساها
وتصبح عادة غير مقبولة
الموضوع شيق وواقعي
أحييك على الطرح الصادق والمحسوس

الختم والتنبيه ومنح المكافأة

طبتِ يالدّانه .. وطابت ايامك ولياليك
الود والتقدير
../

طبتَ ياشتاءالفصول الربيعيّة وأناقة الفكر والشفافيّة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله ياشاعرتنا الغاليه الدانه

أحب العودة إلي الأجمل الي تعديل طريقتي
تفصيلة المعني وإستدراج كل الحروف كي تبوح بشيق الكلم
ينساب البوح الجميل في النص انسياب الماء في الساقية فيأتي الهمس
رقيقا وجذابا يأسر النفوس
خيال هنا. كأنك رسمتى لوحة جميلة لدرس للحياة
واستخرجتى منها الجمال والروعة ...
مبدعه دوماً
شكرا تتكاثر لروحك الجميله هنا

طبتِ يانقاء البهاء وأناقة الفكر والذّوق الرفيع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

أهلا بالدانة
مع أني لا أحب استخدام هذه المفردة، لكن أجدني أحيانا مضطرا لتركها مثل "وعد" لابد من تنفيذه ولو بعد حين
أحيانا لانجد مانعبر به عن شعور لحظي سيما حين نكون بعيدين كل البعد عن التعبير السطحي العابر الذي لايليق بالطرف الآخر ..
أنا مع أول نقطتين ذكرتِهما في قبسك هذا..
حين نعد بعودة، فلابد أن نكون على قدر كبير من الحرص في التنفيذ..

شكرا لفكرك المنير

أهلاً بعلي الخير وأناقة الفكر والمداد وربيع النبض

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحان

طرح رائع
تسلم الايااادي
الله لا يحرمنا جمال عطائك
كل الود.

سلمتِ يا ألحان الصّفاء.. سلمتِ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

بالنسبة لي إن قرأت الطرح وأحببت المشاركة ولكن لا أستطيع في الحال
عُدت حقاً بمشاركة من غير كتابة "عودة"

تقديري

زاهيةٌ أنتِ ..

هي كلمة بمثابة القطع أو الوعد
لكن الناس ينقسمون حولها إلى فئات
بعضهم للهروب
والآخر لفك ورطة إحراج
وثالث مراوغة
وشكرا دانتنا على هذا الطرح الراقي
لروحك الألق

انامل من نور

لا هنتي
شكرا لك ..

ألحان البهاء..
الغيث النبيل..
طبتما ورُقيّ الفكر وأناقته وطيبه ..

يعطيك الف عافيه
ربي يسعدك على جمال طرحك ْ~

طرح راقي وموضوع جميل وهادف
يستحق القراءة والتأمل
سلم الفكر
ودام النبض