حريق بارد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

لي عودة تليق يا عُقدة

أنا في انتظارك دهراً ()
فـ لعودتك روح تترقبها حروفي الميتة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبوءة حب

عقدة
أنا امرأة مسروقة من زمنها
كم راق لي هذا التعبير لأنه يحمل الكثير !
خاطرة تحدثت عن الكثير و وصلت إلى قلبي كثيرًا
ولا أصدق من النفس حين تتحدث عن الوجع
شكرًا لك على هذه التحفة الرائعة وننتظر المزيد يا رائعة

وجائني نبأ من حرفك ..
اقرئي علي السلام
لأرتاح في هدايتك ()

لا حُرمت

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرد

-
شَجيّة في الحُزن
جرحكِ أنطَقَ النَّايَات يَا عُقدة
أَخرجِي مِن فؤادكِ كُلّ
فَساتينكِ البيضَاءْ
وَ تعالِي
نَلهُو بـ اللّظَى .

-لطالما رقصت على لحن خاطئ-
فخذي بيدي إلى ساحات الجوى
لنتعرى من ذنوبنا
ونزدد خمراً

..

المنصة لكِ / فأناقتك الفاتنة تملأ دهشتي.

بآرك الله جهودكم
طرح رآئع سلمت الأنآمل
ننتظر جديدكم بكل شوق
الله يعطيكم الصحة والعآفية

من الأخير ياعقدة حتى الأول
من النهاية أبدأ
عن أي ركاكة تتحدثين
قلبك يكتب بنبض لم يخرج عن الرتم
عفوية عميقة
وإلتفات يحكي عن عظيم الغصة
كبير الحب الذي تقدسه الذاكرة
ويأبى أن ييرح البال
أن يطرد بمجرد أن أحدنا أغلق الحكاية
وجعلها سطورا في رواية
وكأن الأبطال دون روح
وكأننا ما كنا من البداية
ذلك الحريق ملتهب إلا من ملامح الكبرياء

نص بكامل النقاء والصدق
يعقد على ألسنتنا الدهشة
بعد أن أسر قلوبنا وانتفضت له ب البكاء

لروحك السلام

ملاذ ,زائرُ الفَجر معجبون بهذا

/


حرب المشاعر الباردة ..
أشدّ فتكاً من أيّ أمر ...


هذا النبض ..
يتدحرج كطابة الصقيع ..
حتى برودته انتقلت إلينا !


عُقْدة ..
أنت مذهلة وجدا !

ملاذ معجب بهذا

عُقده...
‏تحت ركام الألم الساكن في احشاء الجراح تتساقط الأمنيات..وبين ضلوعك تسكن أحزان مخنوقة ..
‏فكن بنفسك رحيماً وامحو الآه من خارطة أوجاعك..
‏وأسكب في روحك أملاً وأن كان ضائعاً!!!















عابرة مرت من هنا

ملاذ معجب بهذا

نص مهيب

عميق

كصرخة بألف لون

يا الله ما أجمل

حرف عقدة

محلمة موجزة مكثفة

حرف هو صوت

المتاع الأول

ملاذ معجب بهذا

زفرات فوقها فوق بعض
كلما اعتلت زفرة
ارتفع سطر
وقال
حيّ إلى السماء !
لك التقدير على هذا النص المكتظ بالأكسجين
وقبلها التقدير لك ولقلمك الجميل

،

أشعُر وكأن الكون تمارضَ في حناجر الهوَى وَ تاهَت عن
أفلاكَهُ جيوش الفَرح ، لا أدري كم نتكلف لأن ننغصّ وَ
نغُوص في زَحمة الآه وكُل ما فينا يُناجِي الأوطان !
إن ما يصدّ هذا السّلام بُرودكِ المتعمَد أخيراً في مدائِن الشوق الجارحة .

عُقدة :

الحُب والمَجد لحرفكِ وشعوركِ .

ملاذ معجب بهذا