آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-01-2021, 11:28 PM | #51 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
تعاقبت دوره الانفاس
عندي جيئه وذهابا وحين تحسست قلبي.. وجدته كما هو,,ينبض بهدوء ... |
|
02-06-2021, 05:11 PM | #52 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
انها الأيام التي لم تنتظرني و لم انتظرها يقصم ظهري تعبها ! حينما وجدتك خارجة شردت دمعة في عيني ، تمنيت لو أذهب مع ذهابكِ ، ذهابكِ الذي تجتمع فيه خيباتي و أقداري الموجعة .. عدم التفاتتكِ التي كلفتني انعدام النداء . |
|
02-06-2021, 05:11 PM | #53 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
إلى الذي قرّبنِي بِوِدهِ بعدَ أن ضَاقَت الدنيا بِعَيني
وَجمعتُ فيها مَعاصِي الحُب المبدوءَة بِالغفران اللامنتهية مِنَ الوِد هذا المَضمون ما كانَ يتأرَخ إلا في سَبيل مَوجٍ لا يهيجُ ولا ترتجِف فيهِ مخلوقات المَاء لنزعَة قاضية !! إلى صوتِ دعاءنا المتوحّد في نبرةٍ نبيلة أشبَه بِترنيمة أو نوتة لطيفة أو أنشودة حُب ، تخبُزها أمهاتنا ثمَّ نسرقها من جُيوب صمتهنَّ عنوة إثر حَاجة نرتجيهَا من ربنا عطشاً لِرحمتِه لعلَّ لذّة الوَصل بهِ تتيسَّر من الوهلة الأولى . أرْجوك ، لا تترُك أعمَاقي تضجُّ بِالفراغ ، لا تنفث سُمَّ الحياة و عُسرها بِمزاجِي ، فَحينَ تفعل تصبح الليالي السوداء ، تَابُوت لا يستوعِب بهجتي وَتتكدَّس كلماتِي بِظُروف صَامِتة تختفِي فيها بحّتِي ، أنتَ مَالكِي ومُلكِي فَافسَح لِي مجالاً لِأن أفسِّر ابتِسَامة هذهِ الأيام قبل أوائِل فُصول الغُربة أو قبل أن تحل علينا مَواسم الحُروب ، لَا أرِيد أن أستيقِظَ فَيحطَّ جناحِي كسرَهُ على كتف السرير الفارغ منك أو أن أفيق على بضع معتقَدات أسَرها العِناد في قفصِ وِحدتِي فجعلت مِنك جلاداً لا تعِي بَردَ أنثاك ، ولا تشعر دِفئها فَغريزتكَ المؤهلة رجلاً مثلك أن يحطَّ خنجرهُ في ظهر امرأة مثلِي تمضغها الحسرة و تبقيها في بَطن الندم فَلا أجزع مهما التدَغَ قلبِي و اندثَر حُبي سَأحييهِ و سَأطلي جدرانهُ مجدداً بِشيء أقوى من سَابقهِ كَي لَا تلتقِفنِي فطنة غير التي غرزتها بِذَاكرة شُعوري ، ما أودُّ أن أوصِلهُ أن أبواب الحُب كثيرة فَقد طرقتها كلها حتى عرفتُ أنها لا تكفي لأن نكون ثنائِي على عتبة الضعف نتلوّى غَرابَةً يُعقَدها اليوم التالِي أكثر من السَابِق فَبعض البوح بِما نُسره كَفيل لأن يجعلنِي رُوح إنسان قبل أن أكونَ جَسَداً . لا أريدُ أن تطويني الأيام طيَّ الصحف و تمضِي كأن شَيئاً لم يَكُن ، فبعض السفر في ذات أماكننا يحفظ لَنا حُريتنا ، فلا تقلق سَتكون حقائِبَ رحلتنا على الأرض ممتلئة بِالحُب الذي تناقَض بالمدة الأخيرة مع متطلبات عيشنا ، و سأوفّر مناخاً جميلاً لكن أعنّي أنتَ من الطرف الآخر لِتكون قمراً مثلاً أو سَماءاً زرقاء _ ذلك اللون الذي أحب إن كنتَ لا تعرف . سَتكون كلتا عائِلتينا نَحنُ فقط دون التخلّي عنهُم جميعَاً .. ألا ترى أننا نقسّم التراضِي بِالمنطق ؟ أيّهَا البَعيد القريب ، ثمَّة طَائشٍ ثَبتَ عاقِلاً ، وماضٍ محوتهُ منذُ أن وجدتُ بينَ عينيكَ صورتِي فَاحفظنِي وَ لا تخَف أنتَ بِالحفظِ والصون دوماً . |
|
06-16-2021, 04:34 PM | #55 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
لَا شيء يُوضّح رايات النّصر ، كُل الأشلاء ذهبت ولم ينعاها سِوى أهلها ، كَأننا ندور في فلك لُعبة حقيرة لا شَيء فيهِ طَاهر سوى الوَطن ، حتى المَدنيّين مِنّا آثمون ، سَقطت رَايات الصهاينة ، وسقطت الأمم التِي تراجعَت عن نصرةِ المَسجد الأقصَى ، غضَبنا لَا يقتصِر على الصّمت ولا على المؤامرات التي تتخَذ ضد البريئين من كُل ما يُدنس هذه البُقعَة المبَاركة ، غضبنَا لا يهدأ بِرجوع حَيّ ! إنها الآلام التي أعجز عن وصفهَا لكنّ عجز الشعب البريء أشَد أن تقطف ثمرة أحلامه يومياً وَ أن يتآمر هذا العالم على تهجيره ، أليسَ هذا كافياً ؟ حتى الإغفاءَة ورب الكعبَة صارت تتراءى فيها صراعاتِنا مَع اليهود ! خاب ، خابَ من قال أننا بعناهَا . . . الآن . |
|
07-03-2021, 12:19 AM | #56 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
صوتها , تدلى ,كأقراط من تغاريد العندليب , ما اخذت من قلبها سوى سطر يؤدي بي الى الشفقة , فحين تعطف علي , تكتب لي نغما على صفحة الماء , اغب كما يغب الطير من الندى ,ثم يلفني السراب واشخص بالعطش
|
|
07-03-2021, 06:58 PM | #57 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
تاه الغُرباء في طريقهِم حيثي ، امتلأ ليلهم بِنعيق الغرابيب ، والقلب مقبوضٌ في كف مَسموم . |
|
07-03-2021, 07:04 PM | #58 |
زائر
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
كم أرغب أن تنطفئ جمرة النسيان من ذاكرتي وأولد بذاكرة عارية من جديد |
|
07-04-2021, 12:35 PM | #59 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
في الذاكرة , تنمو الاشجار من بقايا الجذور , التوق الذي ذبل يندفع الى الاعلى , كل الاشياء القديمة تأخذ مكانها , لقد نسيت انني وضعت اسمك مثل ورود في الكتب القديمة , لهذا كلما قلبت مذكراتي وجدت خيطا من روحي وعطرا وبقايا جسدي
|
|
08-14-2021, 03:24 PM | #60 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
كُل بيادر الأمل ذابلة ، لكن جل مَن يسقيها بِدمعهِ . 3 : 24 |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خربشات في المقهى .... متجدد | جيفارا | مقهى المدائن | 224 | 01-28-2022 04:54 AM |
مجلة صور بنات للتصميم .... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 120 | 01-02-2022 04:54 AM |
ارواح مبعثرة في الزقاق ... متجدد | جيفارا | بوح الأرواح | 23 | 09-23-2021 07:52 PM |
يوميات عاشق كثير الضوضاء ...... متجدد | جيفارا | سحرُ المدائن | 18 | 09-03-2021 11:45 AM |
موسوعة سمايلات جميلة واتس أب ... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 39 | 06-07-2021 10:02 PM |