سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-17-2021, 03:14 PM | #21 |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
|
|
10-03-2021, 05:47 PM | #22 |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
|
|
01-10-2022, 09:55 AM | #23 | |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
اقتباس:
وَيْحَ قَلْبِي حِيْنَ تَعْصرُهُ الفَرْحَةُ – بِلا رَحْمَةٍ- وَهوَ الَّذِي مَا اعْتَادَهَا ارْتَجَفَ ثُمَّ سَكَنَ حَتَّى ظَنَّنْتَهُ قَدْ انْتَهَى ثُمَّ رَقَصَ كَسَعْفَةٍ تَدَلَّتْ مِنْ تَاجِ أَميرَةٍ جَذْلَى عَلَى شَطِّ العَرَب [IMG][/IMG] رائِعَةٌ أَنْتِ حِيْنَ تَمُرِّيْنَ وَمُتَأَلِّقَةٌ حِيْنَ تَنْثُرِيْنَ حُرُوْفاً –خِلْتُهَا لأَوَلِ مَرَّةٍ- فَتَافِيْتَ سُكَّرٍ أَوْجَعَتْهَا حَلاوَتُهَا [IMG][/IMG] إغْفِري لِمَنْ يُخْرِسُ أَبْجَديَتَهُ وَهْجُ الفَرْحَةِ البِكْر لَكِ مِنَ التَحِيَاتِ أَحْلاهَا ودِّي وَ وَرْدِي |
|
التعديل الأخير تم بواسطة حيال محمد الأسدي ; 01-10-2022 الساعة 09:58 AM
|
04-20-2022, 05:49 PM | #24 | |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
اقتباس:
الجَمِيْل الحَكِيْم الأَصِيْل حُضُوْرُكَ العَابِقُ بِاليَاسَمِيْن قَدْ أَسْعَدَ الرُّوْح وَأَشْعَلَ لَوَاعِجَ الحَنِيْن بُوْسَاتِي عِرَاقِيَة |
|
|
07-01-2022, 12:19 PM | #26 | |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
اقتباس:
كانَ حضُورُكِ أيَّتها الأَمِيْرَة وهْجَ فَرح وصِدْقَ احْسَاس غَمَرَ حرُوفِي بتراتِيْل الشكْرِ والتقدِّير لسُمُوِ روحِكِ يا أطيبَ النَاس ودِّي و وَردِي |
|
|
08-26-2022, 02:28 AM | #27 |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
|
|
01-18-2023, 04:35 PM | #28 |
|
رد: مَلْحَمَةُ خَدَر
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء مرحبا ملايين بالاديب الكاتب/ حيال الأسدي مدى سعادتي بوجودك بمدائن البوح لاتوصف ياهلا فيك كاتب واديب لايعرف فهو للحرف قمة والأبجدية تبتسم حروفها حين يكتب بوح سلسبيل حمل في طياته الجمال كم جميل ماسطرت هنااات وما يختلج بالروح يهطل حروفا في ساحة السطور فرحت أن أقرؤك فأنت ملحمة بشتى الأنواع شكرا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا يَامُهْرَةً جَمَحَتْ فِي دَوْحَةِ الحُضُوْر إنحَنَى الأُمَرَاءُ عَلَى غُرَّتِها الَّتِي سَكَنَها الصُبْحُ لِيُحْكِمَ لَوْعَةَ اللُّجَيْن مُبْهِرَةٌ أَنْتِ حَدُّ الخَدَر لَمْ تُسْعِفْنِي حُرُوْفِي وَأَنَا مُنْكَفِيءٌ عَلَى خَاصِرَتِها أَشْكُو الجَفَافَ وَوَجَعَ الرَد كُلُّ مُرُوْرٍ وَأَنْتِ رَائِعَةٌ للتَحِيَاتِ حَلاوَةُ الرُطَبِ العِراقِي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|