آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-29-2021, 09:01 PM | #81 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
للذينَ تتجدد في عيونهم أنباء الأسى وَ يغترفون من زيتِهم المبارك ما يُطهّر أوجاعهم ويدلّكون حناجِر الصمتِ بِه علّ العله تلين وَ ينطق الحق المدفون . |
|
10-30-2021, 01:16 AM | #82 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
ايتها الذاكره اليس النسيان ابنكِ البار ..!
شيخي ليحتضنكِ لعله ينال الرضى والبر والثواب |
|
10-30-2021, 01:43 AM | #83 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
أكره الالتِفات لأشياء دوُن أخرَى حينَ تكون على حَسب مزاجك فبعض الأشياء التِي لا تروقك الآن تروقنِي والعكس بيننَا قابِل للتراضِي هل هذا الأمر يستدعِي أيام جَفاءٍ وعين سَاهرة ؟ |
|
10-31-2021, 07:35 AM | #84 |
مُجَرَّدْ إنْسَانْ
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
حين تكون للذاكرة مخالب
علينا استحضار لقاح النسيان |
تبَّت يدايَ إن خططتُ مثله لكم في جِيدِ حرفٍ لم يُطلِق بارودَهُ بذي وطنٍ مختلف وأنا و ذو العرش على خلافٍ مستمر لا أجلس فيه وصحبةً من حولي ينظرون فلا تقربوه ببهتان مبين |
10-31-2021, 11:59 AM | #85 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
وحين أتذكر ما كان بيننا من حب
تحاولين إقصائة يمزقني الحزن |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
10-31-2021, 12:59 PM | #86 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
وإنّ يومًا مضى عن ناظري وخبا
لا أرتجيه وفي الأيام مقتبلُ لا ريب أن وقوفي حين يندبني مسٌ الصبابة في الذكرى هو الوجلُ كم فاتني حين أبطأت الخطى أملاً أن تُبعث الروحُ في من طاله الأجلُ فلا يضيرك فقدٌ عن مراغمةٍ وانظر بعينك كيف البدر يكتملُ |
|
10-31-2021, 04:48 PM | #87 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
لا تُفتِينِي في شَوقِي ، فهذَا شَغبٌ من صورة الغُروب انشرخَ حتى تصدَع بينَ يدِي القلم لا تكتفِي بِقولك أنه احتياج ، لا تعانِد صمتِي ، لا تدرِ كم من الأيام عانيتُ حتى اعتدتُ عليهِ ، كل ما يدور ، يدور في داخلي فقط ! |
|
11-03-2021, 06:25 PM | #88 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
،
بعض العَناوين لا تكُن حرفياً تنمُّ عمّا بينَ السطور ، والغَريب أن يكون التعقيب عَن العنوان فقط دونَ دراية مَن يعتبر نفسهُ (قارئاً) أن النص احتراق قَلبي ، والعنوان بمثابَة ماء بَارد ، السطحيَة كانت سبباً في ألمي بعيداً عن الكتابة ، و الابتِعاد لا يكفي . للتذكير : في حديث المَطر حياة : أنا لم أتحدث إلى المطر ولا أعيشُ خيالاً كهذا ، أنا كنتُ أحاول التحدث إلى من اعتبرتُ حديثه بالنسبة لِي : حياة ! https://www.boohalharf.com/vb/showthread.php?t=6685 |
|
11-04-2021, 04:58 PM | #89 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
- مَن يَجرُؤ أن يَصفع كُفوفهُ صَفعات متتالية يدلّل فيها قسوته ويُقبّل انتصاراته الهاطِلة من سَماء الوداع . كل الأنباء تُشير لِمعنى اليأس المتجذّر في تُربة غيابك وأنا في ذاكرتِي قوة مشلولة وَبوحي كلما أسنَد رأسه على ورقة ما احترقت . أنا لَستُ الأنثى التي تزول عنها مناورات الوجع بمجرد رِسالة بل أنا التي تقف ابتسامتها في درب أي وجع بِها ، ألا تعجَز من التلميح لِاستيقاظ الأسى بوحدتي ؟ ألا تتعب من اختياري شَخصية عابرة رغم أنني المأسور في قفصها مزاجك و نبضك ؟ الحال بائِس صدقني وأنا أبحث عن مواطن الروعة في هذا البؤس فركود الدمع على خد الورد الخجول لَقطة من الزحام المشؤوم ربما لأنكَ اعتدت ألا تكونَ مساويء الدنيا إلا باتهامات الزمن لِقلبٍ يُضحّي بِفخر ويطرق الجدران بمسامير الصبر الصدئة ، لا بُد أن إحداها تُمسك بمخالبها رِسالة إليّ . أميرتكَ تشقُّ ثيابَ اللقاء الأخير بعدما ختم الكلام بما يخنقُ قلبها بِقَبضة قاضية تسمى : أنت ! (باكية ) سَتُقلَب صفحات الأيام ظناً أني سَأدون فيها غيابك العار فلا أهمية لذلك فأنا أحفظ ما يشبهنا في ذاكرتي التي أقويها بأقراص لحظاتنا الجميلة حتى أنني تنبأتُ لكَ بما سَيحل بِنا ، وأكّدت لِي ذلك على محمل السخرية قائلاً أنني مُكلِفَة جداً فَهذا الحُب قد دفّعك أثمان أكبر مني ومنك ولم أطمع بأكثر من طَيف يستدعيني لـقلبك و الطمأنينة . ما ورّطتني به في الغياب أعقَد مما ظننت ، فأنتَ فصل من الاتزان ـ المسؤولية التقلب ، الجفاف ، التبلل ، الهدوء ، الاختلاف ، الاحتيال ، انت فصل من الحرب الداخلية وأنا في حربكَ هذه شَعباً قرر أن يفتح جبهات كثيرة للمواجهة ، فَكان المصير قصيدة ذابل فيها الياسمين و غاربة فيها شمس السلام . في جعبتي ما أود قَوله فعاطفتي في ايقاعات قُبَلك الوَدودَة وَدلالكَ الشغوف أهداني لِزَهوٍ وعدتني به قُربك لكن أيــــن ؟ أتخذُ من التلاشي لحظة غَدر ! فالاطمئنان من بعيد كَتخبط القلب بين نارين فلا تعادل ضعف حيلتي لِوصلك بِعنادٍ أحييتهُ مجدداً وَلا تُغرّب جمالي وكأن حالي سَيستقيم بعدكَ ، فبِكَ أنا ضلع أعوج فكيف لا أفقدني دونك إذاً ؟ خُذ حَديثي ، وحروفي خُذ زينتي وانتظاري إن كان فيها صفة الاعتلاء على رجولتك فَزلزل بي أراضي الحنين لفاجعة يصل بها عويل حاجتي لأبعد مدى . 03:05 |
|
11-07-2021, 01:26 AM | #90 |
|
رد: الذَاكرة التي نَبتت لها مخالب : متجدد .
انااشهد انك وصفتي وصف دقيق
الله يعطيكي العافيه وصح الله لسانك وسلمت يدينك ربي يسعدك ماننحرم منك ومن ابداعاتك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خربشات في المقهى .... متجدد | جيفارا | مقهى المدائن | 224 | 01-28-2022 04:54 AM |
مجلة صور بنات للتصميم .... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 120 | 01-02-2022 04:54 AM |
ارواح مبعثرة في الزقاق ... متجدد | جيفارا | بوح الأرواح | 23 | 09-23-2021 07:52 PM |
يوميات عاشق كثير الضوضاء ...... متجدد | جيفارا | سحرُ المدائن | 18 | 09-03-2021 11:45 AM |
موسوعة سمايلات جميلة واتس أب ... متجدد | جيفارا | شغب ريشة وفكر منتج | 39 | 06-07-2021 10:02 PM |