كنزُكَ في بِطاقه

أرى راحة للحـق عنـد قضائـه*******ويثقل يوماً إن تركت علـى عمـد
وحسبك حظاً أن ترى غير كـاذبٍ*******وقولك لم اعلم وذلك مـن الجهـد
ومن يقض حق الجار بعد ابن عمه*******وصاحبه الأدنى على القرب والبعد
يعش سيداً يستعذب النـاس ذكـره*******وإن نابه حق أتـوه علـى قصـد

الشـــــافعي رحمه الله

يـــــــــــــــــــــــــــــارب

أنت العلي العظيم
نسألك:أن تفتح لنا أبواب رحمتك ومغفرتك وعافيتك
وأن تكتب لنا في كل خطوة أجر العابدين وفضل الشاكرين
وأن تبارك لنافي اعمارنا وأرزاقناوأعمالنا
وأن تجعل التوفيق حليفنا برحمتك ياأرحم الراحمين وأكرم الأكرمين

لاتستسلم لكلام الناس أسكتهم بنجاحك

يامزاحماً أهل التقوى في القول
تشبه بهم في الفعل

من الذنوب المانعة من المغفرة
(الشحناء)

وهي:
حقد المسلم على أخيه بغضاً له لهوى نفسه
وذلك يمنع من المغفرة أيضاً في أكثر أوقات المغفرة والرحمة
(طائف المعارف لأبن رجب)

من خطورة العيش بين الطاعة والمعصية:
أنك لاتدري في أي فترة منهما ستكون الخاتمة!!
أفعل الطاعة إخلاصاً لاتخلصاً..

يـــــــــــــــــــــــــــــارب
اللهم أحفظنا
من شتات الأمر
ومس الدهر
وضيق الصدر
وعذاب القبر ..

قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :

من لم يعلم أن كلامه من عمله كثرت ذنوبه.