وليس تغيير الصنم

وليس تغيير الصنم

وليس تغيير الصنم
***هل اللامبالاة تعني : ترك أمري بلا تخطيط أو عناية : أم تعني عدم الإهتمام بالتعثر والفشل ....فلو خطّطتُ ما فشلت !.....وبعد الفشل وعدم الإهتمام به ماذا نفعل!!...........واللامبالي لا يفعل!...................فكيف يعيش!!.........هو كعائم في بحر هائج ولا يحرّك يديه !!................فأحسن تعريف للّامبالاة : أن أفعل مايلزم ولكن لا أبكي كثيرا إذا فشلت ....وأن لا يهمّني كثيرا ما يصيب الحياة حولي ...!!..لأنّي أعلم أنّ الحادث الأكبر لها ولي هو الموت ......
.
*صدقت : لا أحدَ يزيل معتقدك إلّا أنت :المطلوب تغيير المعتقد وليس تغيير الصنم
**مثل عقلك الفاهم يهتمّ ...أتحب أن تتكسّر الأشياء ولا تهتم !!.........فمَن يهتم !!...لوذهبتم أيها الفاهمون إلى فريق الباطل يخسر الصالحون ...
.
.
عبدالحليم الطيطي

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

الفشل أحيانا يكون انطلاقة للنجاح
بداية تبعث الهمة أكثر والعزيمة بكل إرادة

سلمت روحك على هذا الجمال من الفكر
أطيب المنى

للوشم والمنح مع التقدير

النقاء ,وليد ,الـتـوق معجبون بهذا

اهلا استاذنا ،.
كن في مكان آمن ثم لاتبالي ، ..
مادام الانسان يناكف الزحام
فاللامبالاة مصيبه #
الحيوانات عندما تلتقي
ببعضها تستجيب بالحذر
ليست عاقلة لكن كل ذرة
في جسدها تنتفض !
مابالنا بالإنسان هذا الكائن الحي ،
انا لا أحب الاغبياء
ومن لايشاركني شعور الحذر ،
لن اجعله يكمن معي في الرخاء ،
ليذهب حيث الاعداء
هناك عند ملتقى الطريق ،
يلاقي مالاقى مجير أم عامر #..
تعلمت من الحياة
أن أجعل الحرب في النهار
عندما يحارب العدو في الظلام ،
وأجعل نار حربي في الظلام ،
عندما يشعلها العدو في النهار ،
تعلمت ان الكذبة في المقدمه دائما ،
وكل مايظهر هو خلاف الواقع ،
لذلك نقرأ بشكل مختلف #
فوائد متبادله لا أكثر هي تلك العلاقات
التي نراها متينه ،
وحشود كرتونية تلك التي نتأمل منها
تحرير الأقصى ، هم أقرب لليهود
من الذين ينتظرون منهم النصره ،
التناسب بين السياسة والحياة العامه
اسقاط حقيقي فلسفي منطقي مقبول نوعا ما ،
علامات هذا الأمر تظهر في واقعنا ،
مع اننا لم ندرس حياة العامة في زمن العزة ،
لكن منطقيا كان المجتمع عزيز
قياسا على سلامة جذع وفروع الشجرة العليا وثمرتها
دليل على سلامة جذورها وتربتها ،


،
،
شكرا لك

النقاء معجب بهذا