هل هناك مَن يشبهك ..!!

هو الأبُ.. لولاه ما طابَ لنا مأكلٌ ومشربُ
هو الأبُ نرتاحُ فيصيبُه تعبُ
نُروى فيُضمأه سغبُ
الابُ هو حكايةُ الحياةِ الجميلةُ
التي نتمنى ان لا تنتهي
تقفُ حروفي عاجزةً عن التعبيرِ
عنه وايفاءَ حقِّه..
فاللهم عوّض أبي بالجنة

الاديبة السامقة عطاف المالكي
نصوصُك الادبيّةُ علامةٌ فارقةٌ
في مضمارِ الأدبِ
تمدنا بالنورِ والحكمةِ
والروحِ الايجابيّـةِ
لاهنتِ ولا هانَ حرفُكِ غاليتي #

[b]هو الأبُ.. لولاه ما طابَ لنا مأكلٌ ومشربُ
هو الأبُ نرتاحُ فيصيبُه تعبُ
نُروى فيُضمأه سغبُ
الابُ هو حكايةُ الحياةِ الجميلةِ
التي نتمنى ان لا تنتهي
تقفُ حروفي عاجزةً عن التعبيرِ
عنه وايفاء حقّه..
فاللهم عوّض أبي بالجنة

الاديبة السامقة عطاف المالكي
نصوصُك الادبيّةُ علامةٌ فارقةٌ
في مضمارِ الأدبِ
تمدنا بالنورِ والحكمةِ
والروحِ الايجابيّـةِ
لاهنتِ ولا هانَ حرفُكِ غاليتي

عبدالله الصقري ,عطاف المالكي معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

الله الله ياعطاف

ماهذا البوح الراقي ونعم الاب والتربيه
رحمة الله عليه
وأجمل ماحملت هذي المعاني الراقيه هذا البوح الوافي
من أبنت الكرام
هكذا محبة وطاعه الوالدين
حين نذكرهم في حروفنا وفكرنا ولاننساهم من الدعاء

جميلة يا عطاف بكل حروفك ياراقيه


يدوم حسك وفكرك ويحفظ لك أحبابك

شكرًا لبوحك الكبير لغه وأدب

شكراً نقاء لمرورك النقي
ولكِ وافر تقديري ومحبتي

عبدالله الصقري معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاطئ الوفاء

يا لصدمتك لذلك المشهد المؤلم ..

كانه غائبآ عن الوعي ..

العرق يتصبب من جبهته الطاهرة ..

سقطت دمعة حارة محرقة ..

لمستي قدمه فاذا هي باردة جدا كالموت ..

قبلتي وجهه كان دافئآ ..

فكم كان لحظات انتظارك أن يفتح عينيه ليراك..!!

فلا شك ايتها الرائعة ..

كنتي تريدي أخباره عن ثورة حبك له ..

سقطت الدموع ..

وأنتي ما زلتي في صدمة كاوية ..!!

نظرتي الى شاشة قريبة ..

فقرأتي ان النبض والضغط طبيعيان ..

لكنك على يقين ..

أن والدك في صراع مع الموت ..

حتى لو كان في غيبوبة ...

والشاهد ذاك العرق الغزير البارد على جبهته ..

فودعتيه الوداع الأخير ..

شيء ما انكسر في ذاتك ...

فعدتي الى البيت ..

وأدركتي سر ابتسامته تلك ..

رحل الى بيته الأخير ..

وترك لوعة الفقد في قلبك ..

جعلك تسبري أغوار الموت والحياة ..

تبحثي عن أسرار مخفية ..

ايامك باتت تتكرر كل يوم ..

معلنا يتمك بدونه ..

ودوائر الفراغ تتسع ..

تلتهم كل رغبة لك بالبقاء في عالمك ..!!

تهربي من كل زاوية فاضت بالذكريات ..

فتجدي طيفه معك حيثما كنتي ...

وشيء ما في داخلك يتمزق ..

يتكسر ..

والدمع في عيونك تحجر ..

شيء ما كسكين غرز في أحشائك ..

ما عدتي تقوَ على تحمل الألم ..!!

شيء ما أكبر من الحزن ..

أكبر من الفقد والشوق ..

أكبر من كل شعور عرفته الخليقة ..!!

سيدتي عطاف المالكي ..

رحم الله والدك ..

وادخله الله الفردوس الاعلى ..

والهمك الله صبرآ وسلوانآ ..!!

.........

فحروفك هنا مضرجه بأنين الحزن ..

تنسكب من دموع الفقد ..

ويندلق الالم من أقداح الأوجاع المتخثرة ..!!

فسلام على روح والدك ...

وسلام على ثرى ضم رفاته الطاهر ...!!

وسلام من فضاء صدري الملتاع حزنآ ..

الى فضاءك البرزخي ..

الملون بأطياف أرواح غالية رحلت عنا ...!!

فبرغم الألم الكامن بين الحروف ..

الا وقد لعقتها جمالآ كالصفو..!!

فبحجم السماء اشكرك ..

عزيزتي على هذا البهاء ..!!

عليك وعلى روحه الطاهره السلام سيدتي

الكاتب القدير شاطئ الوفاء أهلاً بك في متصفحي !
مالفت نظري أنك تتميز بالردود الجميلة والمعبرة
التي تعبر عن النص بأخلص المشاعر وتقدمها بطريقة جذابة
ورائعة بلا مبالغة وتزييف فأنت تعد من القراء المتابعين جيداً
لأي نص تمر عيه وتعطيه حقه بل تضيف إليه من ثقافتك وعمق أدبك
لك مني أخلص التقدير ووافر الاحترام
الأستاذ شاطئ الوفاء من المعرفات الرائعة والناضجة فكرياً والتي أضافت للموقع
الشيء الكثير
ودي واحترامي لك
ثم رحم الله موتانا وموتاكم واغفر لهم واجعل جنة الفردوس مثواهم

شاطئ الوفاء ,عبدالله الصقري ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.


يثمر فينا بعض البوح فينمو في ذواتنا لحن ..
هذا النبض أيتها العطاف ..
بكل مشاعره
يعرج للروح مراراً
فيخاطب مساحة الفقد ..
فتجتمع كل مشاعر الألم .. تنغرس فينا دمعة ..
نبكي فقدهم .. ونذوب بعدهم
ونبقى في قيد ذكراهم ..
والحياة في عجلتها تدور .. ونحن نقف عند نقطة الصبر .
نؤمن بالفقد
ونجاري أي وقت دونهم ..

الكاتبة الأديبة عطاف
هذا النص جاء مؤثراً .. ممزوجا بكثير من المشاعر
كنتِ الابنة البارّة في كل حرف
الصابرة في كل نزف
باهية أنتِ وتبقين

دمتِ بكل حب ..

عطاف المالكي ,عبدالله الصقري معجبون بهذا

الكاتبة البديعة عطاف : من أروع النصوص وأصدقها ، التي قرأتها في رثاء الآباء .

رحم الله أباكِ ، وغفر له ، وعامله بلطفه وإحسانه ، وجعل مثواه الفردوس الأعلى .

عبدالله الصقري ,عطاف المالكي معجبون بهذا

رحم الله والدكِ
من أجمل المراثي
وأصدقها نُبلاً
تحية تليق

عبدالله الصقري ,عطاف المالكي معجبون بهذا

ولا شيء يشبه قلم عطاف
قطعة من الغيم
شبيهة القمر
بوح مقدس في مشاعر الفقد
الأديبة عطاف المالكي تكتبين بمهارة عالية
لا يجيدها أي قلم ولا تصدق فيها أية روح
نتعلم منك هذا الفن
ريحانة ود لك

عبدالله الصقري ,عطاف المالكي معجبون بهذا

/

هذه الجميلة عطاف
تنقش لحناً أزلياً في مشاعرٍ شاهقة طاهرة
الفقد يا حبيبتي مسافات من الحزن تباعد بيننا وبين الفرح دونهم
كيف .. نقوى من بعدهم
وكيف نرضى بعدهم ..
هو استسلام سلّمت به الجوارح
الحبيبة القريبة الأخت الغالية عطاف
شهدٌ معتّق
وحرف بنفسجي من بلور .. ترصيّن السطر تلو الآخر
المدائن جميلة بعطاف
وحرفها في ثبات

عبدالله الصقري ,عطاف المالكي معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.


يثمر فينا بعض البوح فينمو في ذواتنا لحن ..
هذا النبض أيتها العطاف ..
بكل مشاعره
يعرج للروح مراراً
فيخاطب مساحة الفقد ..
فتجتمع كل مشاعر الألم .. تنغرس فينا دمعة ..
نبكي فقدهم .. ونذوب بعدهم
ونبقى في قيد ذكراهم ..
والحياة في عجلتها تدور .. ونحن نقف عند نقطة الصبر .
نؤمن بالفقد
ونجاري أي وقت دونهم ..

الكاتبة الأديبة عطاف
هذا النص جاء مؤثراً .. ممزوجا بكثير من المشاعر
كنتِ الابنة البارّة في كل حرف
الصابرة في كل نزف
باهية أنتِ وتبقين

دمتِ بكل حب ..

الكاتبة العميقة صاحبة الردود البهية
أسعدني مروك البهي
يا عامود المدائن المتين ثم
ماذا أقول أيتها االصديقة الرائعة بعد هذا الرد النقي
إلا أن من سماكِ بشرى فقد صدق
ودي وتقديري لكِ ياشمعة المدائن ونورها الوهاج

عبدالله الصقري ,ندى الحروف معجبون بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف

هو الأبُ.. لولاه ما طابَ لنا مأكلٌ ومشربُ
هو الأبُ نرتاحُ فيصيبُه تعبُ
نُروى فيُضمأه سغبُ
الابُ هو حكايةُ الحياةِ الجميلةُ
التي نتمنى ان لا تنتهي
تقفُ حروفي عاجزةً عن التعبيرِ
عنه وايفاءَ حقِّه..
فاللهم عوّض أبي بالجنة

الاديبة السامقة عطاف المالكي
نصوصُك الادبيّةُ علامةٌ فارقةٌ
في مضمارِ الأدبِ
تمدنا بالنورِ والحكمةِ
والروحِ الايجابيّـةِ
لاهنتِ ولا هانَ حرفُكِ غاليتي #

[b]هو الأبُ.. لولاه ما طابَ لنا مأكلٌ ومشربُ
هو الأبُ نرتاحُ فيصيبُه تعبُ
نُروى فيُضمأه سغبُ
الابُ هو حكايةُ الحياةِ الجميلةِ
التي نتمنى ان لا تنتهي
تقفُ حروفي عاجزةً عن التعبيرِ
عنه وايفاء حقّه..
فاللهم عوّض أبي بالجنة

الاديبة السامقة عطاف المالكي
نصوصُك الادبيّةُ علامةٌ فارقةٌ
في مضمارِ الأدبِ
تمدنا بالنورِ والحكمةِ
والروحِ الايجابيّـةِ
لاهنتِ ولا هانَ حرفُكِ غاليتي

يا الله ياندى الحروف الشفافة على هذا الرد الذي يشبه نداك السامق
فأنت من الكاتبات التي تبهرنا بقلمها الرائع والجميل
وردودها المكملة للنص بل تكاد تتفوق عليه
ودي وشكري وعظيم امتناني لكِ يازهرة المدائن الفواحة طهراً
وبياضاً

عبدالله الصقري ,ندى الحروف معجبون بهذا