سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-2020, 05:41 PM | #11 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
كل الحكايا والقصص التي تبدأ بــ كان
هي جرعة وجع .. ألم أبطالها الرحيل الانتظار الحنين هي ساعة احتضار تلوي أعناقنا إلى هنااك حيث الجراح التي مشت إليها أقدامنا المنهكة حيث مرارة الفقد والنوم على وسائد القهر المهترئة ولا يزال الانتظار هو سيد الموقف ! يمام حرفك يسكن القلب يلج إلى مداخل الروح بهدوء ورغم الوجع أراه طمأنينة لروحك السعادة يارائعة |
|
12-09-2020, 01:02 AM | #12 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
حكاية الأمس
اصابت الروح ببعض الوجع حرفك عميق وجداً وبرد الأصابع هو قمة الحنين رحلوا وتركونا في صقيع الحياة وكل التساؤلات لم تجد الإجابة المقنعة بوح معبر ورائع كنت هنا استمتع بحرفك وقلمك |
|
12-09-2020, 04:23 AM | #13 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
حكاية سوداوية من ذكرى ماضية
كتبت بقريحة بيضاء والقلم الجميل هو ما أوجع وأمتع يا رفيقة الحرف خلقتِ من المعاناة قصة حُب لم تكتمل ولم يبقى لها سوى تحسس الأماكن وكم أعجبتني الصور المبتكرة في النص تقديرنا لكِ |
|
12-10-2020, 11:49 AM | #14 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
الجروح والصدمات
شرخ لكنه يصقل القلب فيشتد عُودة والجراح تبرأ وتطيب وكل ماعلينا أن نهبهم تجاه سهامهم عفواً يليق بقلوبنا ويهذبهم امضي وتناسي والنتيجة ستأتي بالأفضل بإذن الله |
|
12-10-2020, 10:26 PM | #15 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
أتحسس أصابع يدي ب الأمس كنت تملأ فراغها..
تحتضنها.. وكأن للأصابع لغة تخبر عن أمان الكون معك ......... يمام .. أقسم أن حرفك حكاية جمالها لا ينتهي ولا نريدها أن تنتهي .. أتحسس أصابع يدي ب الأمس كنت تملأ فراغها.. تحتضنها.. وكأن للأصابع لغة تخبر عن أمان الكون معك أي جمال هنا ..وأي سحر .. وأي صورة جميلة جئت بها هنا .. لله ما أعذب حرفك ..وما أجمل حرفك نص جميييييل إلى حد البذخ وعبارة :أتحسس أصابع يدي ب الأمس كنت تملأ فراغها.. من أعمق الصور وأجملها .. يمام ..سقت لنا الغمام إلى المدائن وأمطر بك حرفا جميلا فاخضرت قلوبنا .. وتفتحت مشاعرنا وشربنا خمر الحروف . ونحن لا نشرب وأن يأتي،هذا الجمال منك . فلا نعجب حرفك جميييل .. وقلمك من السحر لا ينضب إعجابي . للحرف الجميل .. ولمن سطر الجمال هنا .. لك باقة ورد ..مني أنا .. على هذا النص الممتع .. دمت يماما ..وغماما ..يمطرنا بالجمال.. هادي مهجري تحتضنها.. |
|
12-11-2020, 04:59 PM | #16 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
،
، هكذا تَأتي الأحلام بجناح مكسور حتّى أشفقُ على نزفها ف أرتق جراحها ل تُبدِي لي رأفتها بخفّة ، لم أشعُر بما غرزتهُ من أنيابها حينما كنت أضمدها ! كالعادة إنه ذنبي ، كيفَ تأرّقت الأحلام في وَجه قلمِي وَ كيف صَافحتهَا أيامي ؟ يَمام : شَعرتُ بِما في نصّكِ ، وَ عانقتهُ عناق الوَرد للفراشَات . محبتي لِقلبكِ . |
|
12-12-2020, 07:58 PM | #17 |
وه
|
رد: - حكاية من الأمس.!
ek:
الكاتبة يمام في طريقنا إلى الغد علينا التوقف مرتين: إحداها عند الأمس، والأخرى عند الفراغ الذي يرثه لحظة توقفنا أمامه: إما الغد الذي نحن في طريقنا إليه، أو المجهول الذي لا يحمل غير ذات الفراغ الذي لن يمتلئ مطلقاً. الذكريات لغم كبير مهما انفجر في لحظة الكتابة، فإننا دوماً على موعدٍ مع انفجاراتها في كل لحظة. والأمس وإن بدا لنا أنه قريب زمنياً لكنه أكثر الأزمنة اشتعالاً، اتقاداً، وأحايين كثيرة أكثرها إيذاءً. قلوبنا التي أنبتناها بهم، مشاعرنا التي أنضجها شعورنا بهم، الحاسة التي تجعلنا نسهر ، ونحيا بها تذهب كامل قدراتها، وتنتهي صلاحياتها -كثيراً- حين تفقد من كان يوقظها لتسهر، ويُسهرها لتنتظر سراباً من وهم. نحن أمام هذا النص لا نملك غير أجنحة حروف حاملة لنا، وحمّالة لأوجه ومعاني كبيرة، وعملاقة في التأقلم مع كل شيء .. رغم كل شيء!. - الكاتبة يمام: قرأتك كثيراً في مواقع كثيرة، ومواضع إبداعية استطعت أن تنبهين عليها كلماتنا لتحضر فتكتب، وتُحرضها لغتك على الكتابة والاستلهام منها؛ وهذا هو ما يفعله بنا كل كاتب مبدع. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:23 AM
|
12-24-2020, 05:16 AM | #18 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
الأحزان هنا جناحها
أرهقته الأيام والانتظار لذكرى ليالي لن تعود حوار بين بواطن النفس وأغوارها هل خلقنا للأنين والآهات والحزن كانه عويل ليل فوق مقابر الغياب الرسم جميل ونقشكِ بهي سأمكث هنا لحد الارتواء |
أتعبتني العصافير المنهمرة من عيني .. كلّما حلمت بالقمح، تقتسم حلمي بمناقيرها وتغني .. الحلم وليمة الفقراء ! |
01-12-2021, 03:20 PM | #19 | |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
اقتباس:
غالبا الرحيل غير مسبوق ب وداع ولا ترتيب يباغتنا ك فجأة الموت وغياب أحبة ونحن في غفلة نعد ل لقائنا بهم في اليوم التالي ونبني معهم أحلام حتى المشيب. مكانك العلو أستاذي القدير هادي مدخلي وحضورك السماء شكرا لك |
|
|
01-12-2021, 03:22 PM | #20 |
|
رد: - حكاية من الأمس.!
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كانت حكاية ❤ | بدرية العجمي | سحرُ المدائن | 43 | 12-10-2020 04:11 PM |