حصيلة بلا معنى

حصيلة بلا معنى

أوشكت القصة على بدايتها، مشروع أب في الطريق
كان يحدد أهدافه بتأنٍ شديد، يؤمن أن المعرفة قوة وسلاح، قرأ كثير قراءات عصرت ذهنه أكثر
أساليب وطرق تقدير الذات عند الأطفال، وتعزيز الثقة بالنفس، وبناء ودعم كل ما يعزز إيجابيات الطفل
بعد سنوات، اتضح أن الحصيلة بلا معنى
انطلق الأب في تربية ابنه على الخضوع، رفض الاختلاف و الاستقلالية
قوانين وُضعت لعقابه فقط، لم تكن النتائج إلا منازل من البؤس والخذلان والازدواجية

يا ابني، أبوك يسعى لهدف أكبر: ألّا تنمو جناحيك فتغادر عشّه

..

إلهام

للمزيد من مواضيعي

 

الفكرة رائعة والمغزى رائع والطريقة بديعة
بالفعل اللغز المُحيّر هو لا هذا نفع ولا هذا ضر, بمعنى ليس هناك "قانون" مضمون للتربية السليمة مية بالمية, لكني اعزيها دائمًا الى الرفقة فالرفيق قد يُدمر في ثواني ما صنعه الوالدان في سنين, والعكس صحيح, قد يُصلح الرفيق ما قد يفسده الوالدين بنية المحبة والخوف على الولد,

ابهاويهـ ,إلهام ,النقاء و 1 آخرون معجبون بهذا

بُشْرَى

.
.

وكأنه فرض إقامة جبرية على ابنه
لأنْ يعيش في جلبابه
ولا يخرج عن خطّه
يكرر نسخاً منه ويحجم فكره .
الرائعة إلهام
تكتبين جمالاً قصصيا نادراً
الإيجاز بلاغتك
دامت روحك

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

ابهاويهـ ,إلهام ,الفيصل و 1 آخرون معجبون بهذا

النقاء

القديرة الكاتبة الغالية إلهام
الهدف الأساسي خلف تربية الابناء هو السلوك السليم
مهما كانت العقوبة شديدة منهم
فالهدف الرقي بذلك الابن وتنشئه صحيحة سليمه واعيه
قيم الذات
لايمكن للوالدين أن يربون ابناهم عكس ذلك
والواجب لهم السمع والطاعة في غير معصية الله
وجع بالاب اذا حصل في تربيته لابنه عكس ما تمناه
اذان حصيلة بلامعنى ذهبت سدى بالتربية والتوجيه الصحيح

نص مميز وقيم وثري
دومًا تجيدين في الفكره والمعنى
يسعدك ربي يا رقيقة القلب


شكرًا لروحك الجميلة هنا

ابهاويهـ ,إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

جميله في السرد وفي إيضاح فكرة تتشعب لدى الكثيرين حول التربية و طرقها وكيف تكون

الرائعه
إلهام
لك تحيتي

ابهاويهـ ,إلهام ,النقاء معجبون بهذا

واضح أن القصة أو الفكرة إحدى روافد القدوة ومدى تأثيرها ومنها:
*- ثقافة القطيع: أن المجتمع يحارب من يخرج عن عاداتهم وتقاليدهم,
*- التدريس الظاهري: أن المعلمين الجدد يدرسون بنفس الطريقة التي تم تدريسهم بها سابقا وهي الشدة غالباً.
*- السيطرة لأبوية: أثبتت سير الحياة أن الآباء الأشداء يكون أبناءهم ضعفاء لأن آباءهم لم يسمحوا لهم بحرية الممارسة خلافا أوامرهم ونواهيهم فالشجرة الكثيفة لا تسمح بنمو أشجار عظيمة تحتها ، والعكس صحيح.

فكرة القصة جديرة بالطرح والشرح
والعرض متدرج منهجي ووافي
دام البوح والقلم
تقديري

ابهاويهـ ,الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

لاشك أن الأب وقع بخطأ كبير
ولكن للأسف لو اتبع تلك الكتب ليس شرطا أن يكون النتاج رائعا
بالنهاية التربية الأسرية بذرة ولكن يحدد نموها غالبا المجتمع
و لا ننسى طبيعة الطفل المتلقي لها الدور الأكبر
طبت

ابهاويهـ ,الفيصل ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

الفكرة رائعة والمغزى رائع والطريقة بديعة
بالفعل اللغز المُحيّر هو لا هذا نفع ولا هذا ضر, بمعنى ليس هناك "قانون" مضمون للتربية السليمة مية بالمية, لكني اعزيها دائمًا الى الرفقة فالرفيق قد يُدمر في ثواني ما صنعه الوالدان في سنين, والعكس صحيح, قد يُصلح الرفيق ما قد يفسده الوالدين بنية المحبة والخوف على الولد,

يكفيه المربي أن تكون البيئة أسوة سلوكية
ما أبهاه حضور وحرف، حفظك الرب

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

وكأنه فرض إقامة جبرية على ابنه
لأنْ يعيش في جلبابه
ولا يخرج عن خطّه
يكرر نسخاً منه ويحجم فكره .
الرائعة إلهام
تكتبين جمالاً قصصيا نادراً
الإيجاز بلاغتك
دامت روحك

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

صحيح مساحة قليلة من الحرية تعطي الطفل مناعة نفسية عن الخارج
امتنان يليق بحجم النور، أهلاً بشرى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

القديرة الكاتبة الغالية إلهام
الهدف الأساسي خلف تربية الابناء هو السلوك السليم
مهما كانت العقوبة شديدة منهم
فالهدف الرقي بذلك الابن وتنشئه صحيحة سليمه واعيه
قيم الذات
لايمكن للوالدين أن يربون ابناهم عكس ذلك
والواجب لهم السمع والطاعة في غير معصية الله
وجع بالاب اذا حصل في تربيته لابنه عكس ما تمناه
اذان حصيلة بلامعنى ذهبت سدى بالتربية والتوجيه الصحيح

نص مميز وقيم وثري
دومًا تجيدين في الفكره والمعنى
يسعدك ربي يا رقيقة القلب


شكرًا لروحك الجميلة هنا

السلوك السليم لا يأتي بالتوجيه بل من تهيئة البيئة ابتداء من اختيار الأم
حضورك كالبدر يوم تمامه، أسعدكِ الله