سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-06-2024, 11:29 AM | #11 |
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
ابنة الادب القديره (( ندى الحروف )) حين قراءت هذا الجمال وجدت بانه الرسم على جبين الزهر .. ومطلع لا اشراقة شمس فقد تجاذبني مابين مد وجزر و كان موشحاً بتعابير راقية كان نص فتي اجتاز طفولة السطور .. كتبتة انامل نابضة بالدفء موغل في حداثته تشعرني ب الواقعية تارة والوقوع بالحلم تارة اخرى فاتنة معاني حرفك وباذخة مدلولات كلماتك كل التحايا لكِ ندى لقلبك السكينة جميلتي ودام فيض حرفك ،، عابرة مرت من هنا..!! |
|
02-15-2024, 12:32 AM | #13 |
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
المبدعة ندى الحرف بوح آسر حلق بنا فوق الغمام هنا على مشارف هذا البوح ينسكب البوح روح نقاء أيتها العابرة في أوردة القلب جمالاً و تميزاً رفقاً بنا رائعة من روائعك جمعت بين جمال الكلمة وبديع الوصف فأخرجت لنا لوحة كاملة أتقنتها سلم لنا نبضك والقلم اعجابي وتقييمي |
|
02-25-2024, 05:41 PM | #14 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
بعيدون بُعدَ السماءِ عن الأرضِ لكنَّ أرواحَنا يربطُها خيطٌ متينٌ من الحنينِ متى ما استيقظ في جنباتِ أرواحِنا نداهنُه ببضعِ كلماتٍ مغموسةٍ ببقايا دمعٍ مالحٍ وكثيرٍ من الصَّبرِ المُرِّ الـنـقـاء لا زلْتُ ها هنا أكتبُ الدمعَ أحرفًا.. ولا زلتِ يا جميلةَ الرُّوحِ رفيقةٌ وفيةٌ ما انفكتْ ترافقُ حرفي ممتنةٌ مدَّ العينِ للبصرِ وما زقزقَ عصفورٌ على شجرِ # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
02-25-2024, 05:50 PM | #15 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
الطُّيورُ لا تهاجرُ فُرادى يا سيدي وها أنا ذا هاجرتْ عني أحلامي وأفراحي ونبضاتي.. مفلسةٌ أنا إلّا من حرفٍ قُدَّ قميصُه من دُبرٍ.. وأصبحَ لا يسترُ عُريِّ أحزاني.. وها أنا ذا لا أملكُ الكثيرَ سوى بضعِ حروفٍ باليةٍ وصمتٍ رهيبٍ.. حتّى الليلُ خاصمني.. لانني افتقدتُ رؤيةَ الأحلامِ وافتقدتُ النومَ بسلامِ* !! أ.* أوراق كادح مرورُكَ الأنيقُ.. يصافحُ أكُفَّ النُّورِ .. وينثِرُ عبقَ الزُّهورِ.. يسابقُ الغيمَ.. ويُرَتِبُ النجومَ.. نجمةً. . نجمة فيملأُ القلبَ سرور ويتركُ بصمتِه الجميلةِ هنا شكرًا بحجمِ السَّماءِ وما اقلَّتْ يحفُّها الامتنانُ.. احترامي # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
02-25-2024, 05:52 PM | #16 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
لم يعدْ للكلماتِ مذاقٌ يراقُ على أكمامِ حرفي المبتلَّةِ بالدَّمعِ.. ولم يعدْ يشعرُ بي.. سوى قلمٍ استنفذَ آخرَ قطرةٍ أمثالي الذين لا يمتلكون سوى بضعِ حروفٍ.. يفترشونَ الأرضَ.. ويلتحفون السَّماء.. وعصافيرُ احلامِهم لا تغادرُ جذوعَ أشجارِهم بحثا عن الغدِ الأفضلِ الذي خرجَ ولم يعدْ أ.* عبد المنان ميزي كان مرورُكم المنيرُ بمثابةِ مشعلِ فوانيسَ أنارَ عتمةَ كلماتي.. وجدتُه غيثا انعشَ بتلاتِ الورد.. وجدْتُه ضحكةً بريئةً في وجهٍ شاحبٍ بالحزنِ شكري وامتناني لمقدمِكَ الكريمِ # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
02-25-2024, 05:55 PM | #17 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
ترجمتُها أحرفًا.. أيُّها الحرفُ العاجزُ علِّمني كيف أقتلُهم كما قتلوني بمديةٍ مسمومةٍ* ؟ كيف أعاقبُهم بالرحيلِ؟ كيفَ أداهنُ قلبي بالصبرِ ؟ كيفَ أروضُه على النسيانِ؟ وأنا أرى وجوهَهم في كلِّ مكانٍ سنينٌ طوالٌ وهذا الحالُ وما من شفيعٍ لصرخاتي يردُّ على هذا السؤال # أ.* ذكرى حضورُكِ غمائمُ ألقٍ أمطرتني فرحًا حدَّ الانتشاءِ ممتنةٌ لكِ يا سليلةَ النورِ* # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
03-20-2024, 11:11 AM | #18 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
كيف أستطعتي أن تبعثي بقلبي الرُّوحَ.. بمجردِ أن صافحتْ أكفَّكِ حرفي بعد أن حملْتُ قلبي بين يديَّ أهدهده كالطفلِ الخائفِ ثُمَّ لم يهدأْ حتى تلتْ عليه أحرفُكِ آياتِ السَّكينةَ.. فيغفو وفي عينيه حلمًا جميلاً مليئًا بالنورِ غاليتي الظِّل زرعتْ بيراعِكِ أشجارًا من نخيلٍ وبتلاتٍ من الورودِ وها أنا في حضرةِ حضورِكِ البهيِّ اتوارى خلفَ استارِ الخجلِ.. بحثا عن ردٍّ يليقُ بسموكِ وهنا لا يسعُني إلّا أن اقولَ لك: أيُّها النابتةٌ الحرفُ بذرًا بقدومِكِ أحرفي تتراقصُ حُبًّا |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
03-20-2024, 11:18 AM | #19 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
03-20-2024, 11:20 AM | #20 | |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: لَوْ عَادَ مُعْتَذِرًا !!
اقتباس:
على حائطِ الذِّكرياتَ رسمْتُ لوحةَ حرفي وإلى ضوءِ القمرِ المنيرِ في ليلتي الحالكةِ أرسلتُ رسائلَ إعتذارٍ الى بعضي المتعبِ كدْتُ أن أرسمَها بلونٍ رماديٍّ حتّى لمحتُكِ من بين المتابعين تصافحين أكفَ لوحتي.. التي بدتْ بمرورِكِ عليها بيضاءَ ناصعةً غاليتي عطاف أنتِ النور الذي يغتالُ كلَّ عتمةٍ.. فأينما حللتِ حلَّ النورُ دمتِ يا حبيبة # |
|
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حلل شخصية مَنْ قبلك.. | علي آل طلال | مقهى المدائن | 294 | اليوم 02:18 AM |
على ضفة الفقد : 💔 متجدد..! | رجل من الشرق | رسائل أدبية وثنائيات من نور | 164 | 04-17-2024 06:30 PM |
أيّهَا الزّائِرْ ... هَلْ تَعْرِفُ مَنْ نَحْن .. ؟ | نسيان | أرواح أنارت مدائن البوح | 7 | 01-19-2024 09:24 PM |