قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||
|
||||||||||||
رد: البصَّاص …
اقتباس:
للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
04-01-2023, 03:35 PM | #2 |
|
رد: البصَّاص …
هي نموذج فقط
للكثير ممن يدفعهم الفضول لاقتحام خصوصية الأخرين ومعرفة الكثير عن حياتهم ولا مانع لديهم أن يزودوك بمعلومات عنهم أكثرها غير صحيحة لأن النية لديهم مبيته مُسبقاً مجرد محطة تزود بمعلومات ثم الرحيل .. . الأديب الجميل الصديق العزيز محمد عبدالله تكتبٌ بطريقة عظيمة استوقفتني كثيراً وتغرس السحر بين سطورك بتلويحه أنت أصل الحكاية وجمالها |
|
04-02-2023, 06:07 AM | #3 | |
|
رد: البصَّاص …
اقتباس:
سأهمس لك بسر "لَقَدْ دَسَسْتُ اِسْمُهَا فِي اَلنَّصِ عَنْوَة لِتَكُونَ لِي عِبْرَة وَتَذْكِرَة مَجَّانِيَّة فِي كُلِّ مَرَّة أُشَاهِدُ فِيهَا أَحْدَاث اَلنَّص". الاستاذ القدير والعزيز هادي مدخلي … شكراً لك من أعماق القلب على كرمكم وسخاء حروفكم وسعيد بأن الموضوع حاز على استحسانك … أرق التحايا وأجمل باقات الورد والورد بمقدمكم الميمون … دمت بخير وعافية 🌷🌷 |
|
|
04-01-2023, 05:55 PM | #4 | |
|
رد: البصَّاص …
اقتباس:
تحليل ومضة (البصّاص )للكاتب القدير (محمد عبد الله ) الفكرة الرئيسية إمرأة مجهولة الهوية تلعب بمشاعر الرجال وتعتبر من أخطر النساء على الحب المعنى العام قصة تحكي واقع بعض النساء الفارغات أو ما يطلق عليها المرأة اللعوب هي في بحث دائم عن الحب الألكتروني الوفاء بعيد عنها بعد السماء عن الأرض تحب أن تكون محبوبة من الرجال عقدة النقص مسببة لها أزمة في داخلها مهزوزة فاقدة الثقة لنفسها وفاقدة هويتها والشخص المتهاون مع هذه المرأة بلا شك ستخدعه ومسكين لو كان على نياته ودرويش فإنها تدفعه للهوس بها .!! وبطل ومضتك يحمد الله أنها رحلت عنه ربما تبحث عن ضحية أخرى المرأة اللعوب وظيفتها التنقل من مشاعر إلى مشاعر ومن صديق إلي حبيب وفي النهاية ستكون وحيدة ..تعيسة تشعر بالغربة فالرجل سواء كان متزن عاقل أو نسونجي زير نساء لا يمكن أن يتزوجها فهي بنظره كشجرة على قارعة الطريق تهدي ظلها لكل عابر سبيل المهم أبدعت في الومضة واستطعت أن تقنع القارئ مابين السطور أن يكون حذراً ولا يقع في مطب مايقال عنه (الحب الألكتروني الوهمي ) وكنت بليغاً في اختيار العنوان والمقدمة ثم العرض والخاتمة كانت (حظر ) وبلع البطل المقلب بحب زائف الكتروني وبضغطة زر انتهى كل شيء .!!! هكذا هو حب المواقع الألكترونية نص من أروع ماقرأت ووصلت المغزى بطريقة مختزلة وخير الكلام ماقل ودل ودي وتحياتي لك القدير محمد عبد الله انتهى التحليل على بركة الله |
|
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 04-01-2023 الساعة 06:49 PM
|
04-02-2023, 08:39 AM | #5 | |
|
رد: البصَّاص …
اقتباس:
- أجل يا سيدتي أتفق معك في التقرير من حدود المقدمة حتى ضواحي الخاتمة باستثناء أن بطل قصتي الحالمة لم يكن ضمن ضحايا القائمة. - وفي الختام أتقدم للأديبة القدير والأخت العزيزة عطاف المالكي بالشكر والتقدير على هذه الومضة المزهرة والرؤية العميقة والتي كشفت عن تفاصيل وخبايا مهمة تستحق التأمل وإعادة النظر … أجمل وأرق التحايا والود لكِ … دمتِ متألقة على الدوام 🌷🌷 |
|
|
04-01-2023, 06:59 PM | #6 |
|
رد: البصَّاص …
في ذاكرتنا المحترقة دياجيرَ مظلمةٍ لم تعتدْ أن تسكنَ هناك بلا قبس نور لذا تركنُ إلى زوايا العقل لترسلَ إشارة للغصة فتصبح مؤلمةً بقدرٍ غريبٍ وتحمل رياح صامتة لفقدان أثر الزمن من مخيّلتنا الفوضوية كأن الصباح أصبح بارداً جدا تتسرب فيه أشعة الشّمس بهدوء مخترقة السحاب لتعلن وجودها وكيانها في سماء الذكريات رحل قبل أن أخبره كم كانَ عطره لذيذا أ. محمد عبد الله مع أنفاسك العذبة لونًا جديدًا تزيدك لها عشقًا وبها تعلقًا مني لروحك تحية ود |
|
04-02-2023, 09:47 AM | #7 | |
|
رد: البصَّاص …
اقتباس:
|
|
|
04-01-2023, 08:09 PM | #8 |
|
رد: البصَّاص …
،:
:، قَطفة بالية ومقطوعة على وتر الـ لآ مطلق وصولو على نغم الصبا والنآيات كورال الآهات ليتها أدامتِ البَصة وتركت بصيصا الفخم .. محمد عبد الله دائما تجعلنا نغوص البحار معك وننصبُ أشرعتنا لنبحر معك على صفق الأمواج تحياتي يا عزيزي |
|
04-02-2023, 10:05 AM | #9 | |
|
رد: البصَّاص …
اقتباس:
الأديب القدير الاستاذ عبد المنان ميزي قد نغوص معاً في بحور الأبجدية لكنك الأقدر على الظفر بالدر والجوهر … ممتن لحضورك ورقة حروفك … لك مني أجمل باقات الود والورد … تقبل الله طاعاتكم وصالح الأعمال … دمت بسعادة وعافية 🌷🌷 |
|
|
04-01-2023, 08:24 PM | #10 |
|
رد: البصَّاص …
يكفيني دهشة يا محمد هذا التكنيك الرائع
وهذه البردة القشيبة التي ألبستهما النص وهذا لا يتأتى إلا من كاتب رائع مثلك يا حبيب وكم تألقت في طرح هذه الصورة الاجتماعية بحرفية عالية هذه المشكلة التي نمت وترعرت في زمننا الحاضر وقائدها ودليلها هو الابتزاز السافر شكرا من القلب على ما أتحفتنا به ولك باقة أشواق ومحبة من قلب الغيث |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|