رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
ياااه ياحكيم
أسمى مشاعر الوفاء
وربط المواثيق والعهود في عنق هذا الحب الفريد
نص يعانق الثريا
حرفك عيد حتى لو لم يحن
لي عودة تليق بذكراك الخامسة
ياعيد المدائن
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة البنفسج ; 07-20-2021 الساعة 02:35 AM
|
07-20-2021, 02:32 AM
|
#3
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
الله الله
للختم والتنبيه
ومكافأة المنتدى ولي عودة تليق
|
|
|
07-20-2021, 02:56 AM
|
#4
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
هذه النافذة التي تطل على الحب
لن نسمع صريرَ إغلاقها مدى الحياة
ليس من الضروري في الحب
أن تنتظر المقابل.!
الحب هنا تحت مجهر الحكيم
جعلنا نرى ما لا تراه العين المجردة
عظيم والله حين يسمو بنا الحب
قبل أن نسمو به.
الحب شيء يصل حد القداسة
..
في كان يا ما كان شرَّعَ عمرَه
ما للغدِ الآتي لديهِ رجاءُ.!
مليونُ قيسٍ خلفَ نبضِ فؤاده
ولودوا كما تلد الغيومَ سماءُ
والآن يسألُ تائهًا , أحبابَه
أ يجوزُ بعدَ هطولِه استسقاءُ.!
في حرم حرفك أنتَ
لا بد من الصمت والذهول
والحمد لله تعالى أنك بيننا
..
الآن قرأتُ إنسانًا وهذه من النوادر والله
|
|
اذكروا محاسن موتاكم
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 08-30-2021 الساعة 05:44 PM
|
07-20-2021, 04:31 AM
|
#5
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
هلا بالغالي الحكيم كاتب الذوق والرقي
وهنا استوقفت كثيرًا امام هذه الحروف النثرية المدهشة
ماذا أقول وماذا أكتب اواسيك بحب فقد له أعوام عده
وآه ما أصعبه من ذلك
حين يكتب الرجل عن حب وفقد واسترجاع لماضى محب له
هذا بحد ذاته قمم الوفاء
وهذا ليس بغريب على الحكيم ما أروعك في عينى وعين كل من يقراء حرفك هناااا
هنا مداد المسافات
سأغفر لها ولن أعاتبها ...
سأقبلها بقوة وأهمس لها
أحبكِ وهذا يكفيني ..
قلب كبير يحمل الود حتى في غيابها
أين هذا الوجود النادر
ومازلت تحفظ حبها وهو باقي بداخلك
هنيًا لها بك مامضى لذكرى الخامسة والى ابد الدهر بهذا القلب والوجود
أسعدك الله ودمت لنا فخرًا وبهاء
شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا
فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ
شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
07-20-2021, 11:01 AM
|
#6
|
07-20-2021, 02:31 PM
|
#7
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
أيها الحكيم المتيم
دمت مبدعاً
ودام نبضك الموشّح بالنور
|
|
|
07-20-2021, 05:14 PM
|
#8
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
تحت ثوبي جسد اذبلته الحياة
وقلب ينبض من مخافة
امل وفي الصدر تسافر آهات خلسة
تعاتق الصبر الذي يسبح في الافكار
وتشكو من ارتعاش الجسد
الذي يتموج به الحنين
وغياب صقيع يجري في رئتي
واجدة السواس
القدير الرائع الحكيم
انتظار موشح بالحزن
من قلب يغمره الوفاء لوعد
طالت الايام ومضى خمسة
اعوام لذلك الوعد
يرتله على شعبه في صباح عيدة
أحرف تحلق ببزوغ فجر العيد
وزرعت بذور الإخلاص والتفاني
انا ذلك الوطن وذلك المشرد
وهي نشوة الحياة وقبلة الحياة
هو هذيان قلب لذكرى الخامسة
لا حقيقة غير الضباب وتنام على
ضفاف الاحلام حين يتصاعد
الظمأ والاشتياق يعانق قباب السماء
ويلتحف بالوعود لتقلد النجوم
قبل تسلل الشمس
ومن هدأة الليل تمتط
ظهر الحلم فيتراقص القلب
بين الاطلال والشوق
وحين يجرف لليل الاحلام الخاوية
ويرفض الانصياع للعقل ويبدأ تراتيل
الدعاء بلا خذلان
كتب وابدعت وامتعت الذائقة والنظر
واوجعت بنفس الوقت سلمت وسلم نبضك المتفاني للاخلاص والوفاء بلا حدود لقبلك السعادة والفرح والسرور
دمت بحفظ الرحمن
عاطر تحياتي🌹🌹
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 08-30-2021 الساعة 05:45 PM
|
07-20-2021, 08:09 PM
|
#9
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
مناجاة ورجاء
صدق البوح يخترق عمق القارئ
وهذا يكفي بالنسبة لي
لك الأمنيات طائعة بإذن الله
|
|
|
07-20-2021, 08:32 PM
|
#10
|
رد: الذكرى الخامسة ( حصري)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم
نحنُ في زمن لا نستطيع
أن نجبر أحد على الفضيلة
والوفاء بالعهود والمواثيق .....
1
اليوم أنا في الذكرى الخامسة لرحيلها
أحتفل وحيداً بعد أن كانت
تسكن فوق صدري كحمامة بيضاء
وأنا أتنفس رائحة الاقحوان
من ثغرها حين تتنفس
يا الله كم كانت الطمـأنينة
تبارك أيامنا ....
2
لقد اشتقت كثيراً لمشاكساتها البريئة
وهي تلهو تحت المطر وتبتسم في خجل
وتردد لقد كبرت يا عزيزي لا أحتاج إلى مظلتك
أصبحتُ قادرة على الاعتماد على نفسي أكثر ....
3
لستُ أدري هل قابلتم وطن بلا نشيد
يرتله على شعبه في صباح عيد
أنا ذلك الوطن وذلك الشعب المشرد
أبحث عن غزاله هاربة هي وطني وهي القلب
وهي أنشودة الحياة وقٌبلة الحياة ...
4
غداً هو صباح العيد
وفي قلبي حُزمة رسائل
ولا طريق ولا خارطة تدل عليها
أبحث عن فاتنة كانت تختار كل أشيائي
حتى ربطة العنق وقارورة العطر ..
فتهتُ دونها وأوشكتُ على الهلاك
وأريد أن أحتضر وبقايا القبلة الأخيرة في فمي
5
لازلتُ أنتظرُ وعدها
فقد همستِ لي
سأعود صباح عيد ...
سويعات قليلة وتتسلل الشمس
من هدأة الليل ..
فكم أحتاج أن أتنفسها لأشعر بالحياة ..
فالشوق في قلبي يكسر كل النوافذ
ويحطم كل الأبواب ..
فهو يأمرني بقوة ويرفض الانصياع للعقل
يا رب لا تخذلني وأجعل الفرحة من نصيبي
سأغفر لها ولن أعاتبها ...
سأقبلها بقوة وأهمس لها
أحبكِ وهذا يكفيني .....
يا الله ما أجمل هذا النص
صورت لنا الفقد وتجرُّعه و الحنين ووجعه ثم
الألم وصبرك عليه.!!
بعض الجروح وجع يا الله
لاصرت حي وفي داخلك زحمة أموات
لمن تشتكي حزنك وتبثه طالما الغائب رحل
وقد كان ملاذ ومصدر أمن وأمان
القدير والكاتب الحكيم اسمتعت بالقراءة لك
وأصدقك القول
عندما تكون الكتابة نابعة من القلب
تصل إلى القلب مباشرة بلا استئذان ونتفاعل مع بطلها
ثم
ودي وتقديري لك على هذا النص الفاخر
|
|
أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم
التعديل الأخير تم بواسطة عطاف المالكي ; 07-21-2021 الساعة 12:06 AM
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |