- تعا ولا تجي.!

على كثر مانبذر الوصال ونسقي تلك ال ( تعال )
لا نجني من تعبنا البريء سوى حصاد ( عدم المجيء )

يمام مثل ماتكبتنا بحزنها وتنكبنا بلحنها هي تكتبنا في وطنها المترامي الإيقاع.
بعض النصوص المكتوبه بفطنه تستسيغها حتى وإن سالت رقتها على قطنه تلتهمها حينما تشعر بأن ذائقتك جائعة لحلوى الحرف.
خارج النص ( هههههمممم).

‏يَمَامْ.! ,بُشْرَى معجبون بهذا

الله عليكِ
ما لدي من الحروف
والمعاني ما يفيكِ
مبدعة وكفى
لنقاؤك أكاليل العطر

‏يَمَامْ.! ,بُشْرَى معجبون بهذا

القديره يمام
ابجديه عانقت عنان السماء
جمالا وابداعا
لله درك

‏يَمَامْ.! ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

في قلوبنا الأحلام دوماً كما كانت..

مهما مرت عليها سنوات تظل تحتفظ ببريقها الأول

نلملم إحساسنا

شظايانا ارتعاش أنفاسنا

ونحن نهرب من الأسئلة

نار تكوي صبرنا

فنبتلع الصمت!

تغرقنا في تيه الكلمات الحائرة

فتمتد أيديهم وتنتشلنا

وتزرع دهشتها فينا

هم إلهامنا الأول

هم السببُ الكامن في استمراريّتنا

وفي ديمومة إنجازاتنا

تقديري

الحلم حياة أمل وبقاء
أهلا بك و ب إحساسك النبيل والكريم
تحية وتقدير

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

لقائنا.. الأمنية المستحيلة
والجريمة التي تزج بنا في دائرة العصيان
وتردنا عن دين أبائنا
لقائنا.. معجزة تحتاج إلى معجزة.

ف مهما ناداك الحنين "تعا" تجاوز عنه و"لا تجي"


ياحسينه الحرف ورونق الجمال وبياض الحروف

يمام نسمة الروح والله


الانتظار والأمل
بوابة للـحـياة
وعندما نذهب بعيدًا
تظل الأماني كا عصافير الفرح في ابدية الغياب
يتلاشى النور ولا يبقى للعينين سوى
وميض الروح
وضوح الروح
صوت الروح الذي يهتدي الينا كلما اشتقنا لهم
يزرع الحرف حبّاً
ويقطف الحب حرفاً .
من ألفه حتى يائه يُمسك بما تدّلى من غيم اللغة
فيقطر سطراً من طهر الماء
وهو القادر على تحويل القلب إلى لغةٍ تقرأ بشغف
سنبلة الحب مغروسة بقلبكِ فطرية
وأبت حروفكِ اليوم إلا أن تحلق بنا
وتغردشعورك بالوفاء والصفاء.
منذ فترة لم أقرأ نص روحي لك
أعجبني رغم الحزن فيه الا أن التوازن يُجمله
مبدعه دومًا ياعسلي


شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

يصافحني البياض
كلما عبرتي النقاء

عميقة يا قلب

بُشْرَى معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

لا يمكننا أن نتوقف عن تخيل أنّهم معنا، هم الأحبة، يا لليل العذب والغريب ! إنّه يشبه ليل نوفاليس، يقف على قبر خطيبته صوفي ويلقي عليها ترانيم الليل. وحدهم شعراء الرومانس من يجتمعون على مأدبة أفلاطون، بينما الذي نحبهم، يمارسون النّوم والهناء في قبور الحنين والمسافات الضالة، ونحن نكتب ونتألم من الشّوق ..
لا أعرف، هل حان وقت الحجز لمقعدين الآن؟
إنّه وقت الشاي لشخصين، أنا والغريب أو البعيد جداً.

(تعا ولا تجي وإكزوب علي الكذب مش خطية، إوعدني إنو رح تجي وتعا .. ولا تجي)
لستُ مصابةً بوعكةٍ صحيةٍ .. لكنَ جرعةَ الشَّوقِ تجاوزتْ الحدَّ المسموح للهذيان
لا بأس بطريقةٍ أو بأخرى سأنتهي منكَ ومني في لقاء ما على شاطيء حلم !


يماااااااااااام

تلمسين جوانب خفية في قلبي
جمال النص لذة، وما يحمله ألم كبير
ف مهما ناداك الحنين "تعا" تجاوز عنه و"لا تجي"*



على الهامش :
على كل أنثى -دون استثناء-
بطريقة أو بأخرى أن تشعر بأنها حلوة،
علينا أن نجرّب أثر هذه الكلمة
التي تشبه صاعقة الكهرباء على أجسادنا وأرواحنا،
أنا حقاً جميلة
أنا حلوة
أنا حقاً أحبني !

روحها تكابر
ودمعها عصي
ملامحها جلمود
ترتديها ك قناع
تحارب من أجل أن تخبيء انهيارات الحنين
والنبض مفضوح

هذه المرة هامشك جرعة من الحياة
أحب روحك يا مريم
وأنت حقا جميلة وتستحقين الحب

بُشْرَى ,مريم معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

‏الحب الذي يخلو من الصَخَب والتأرجُح بين اليقين والشك،
‏يصبح كرغيفٍ بارد..
‏"نفخنا عليه بزيادة"
تحرر من شغف البدايات
نحو "النضج"
فيطمئن، يستقر ويهدأ حد تجاوز كل التناقضات،..هذا سيء..!
نحن نحتاج للحزن للألم للشعور الناقص ورغبة الاكتمال بالآخر كي يدوم ويستمر ..
حاجتنا لاستحالة القبض على لحظة تبقي رغبتنا متوقدة دون الانحدار لصقيع الاكتفاء..
وبلهفة فنار بحريّ،
‏نشق العتمة
‏مستدرجين كل التفاصيل
‏التي تبقيهم فينا
تمتلئ الأرض بالنور،
‏يتّقد الشوق،
‏وعلى مرمى صدفة-مُنتَظَرة-
‏نواصل الشغف،.
استحالة اللقاء يايمام هو نقطة الشغف التي تعيد الحب دائما لعنفوان البدايات كلما وصلنا لآخر محطات اليأس..
..
تغريني العناوين جدا كأضواء المدن الملونة
فأحببت المحتوى حد الدهشة..
امتعتِ الذائقة يايمام
لاحرمنا ..

أقرأك وكأنني أقرأ سبيلا ل شفاء من شقاء
وكأن السطور بلسم.. تلطفت ب السطور
حتى استراحت أخيرا عند إجابة شافية

ك الرضا يا علي وك القناعة والاتزان والنضج
هذا التعقيب
شكرا لعمقك

بُشْرَى ,مريم معجبون بهذا

مقاربة رائعة بين قلبين
كل منهما يحمل صفته الأساسية
ويفتعل صفة أخرى تخالفها
يطرحان المنطق وينتظران النتائج
ويخلصان إلى تقارب القلوب والأفكار
في صورة لقاء مرتقب يعصف به الشوق
حقيقة أستاذتي
الأسلوب مشوق ومطروح بحرفنة أديبة
وهذا بحد ذاته يجيب على السؤال
لماذا اختاروكِ ضيفة لهذه الليلة

‏يَمَامْ.! ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

الغواية العميقة صنعها حرف اليمام ..
نص كرقة المطر وقعه ..
وكهيبة السحاب إن ثقل ..
رائعة يمام في كل حين ..
وفي كل شعور ...
سلمت يا مزن الجمال

‏يَمَامْ.! ,فيروزة معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الحرف

لن أستطيع تخدير شفتاي بالأبتسام
مثل كل مرة..فحزن المدامع
يفضح القلوب المثقلة بالبؤس
أنا فقط أمتهن الأختباء
خلف ألف دمعة
الحياة والموت أشبه بألتقاء عقارب الساعة
وبينهما أماني تسرق منا كل اللحظات
إياك والنظر خلفك مجددا
فلم يربت على كتفك إلا سوئات حظنا
ومازلت تظن أنهم يأتون بخبر
بعد أن صمت قلوبنا مسامعها
من فرط الأنتظار

رائعة يمام

قلب المحب دليله.. مؤمن بتلك ولأجلها صان إنتظارا وصام

عمق وحس هديل الحرف
أهلا يا ضوء