- خيط أمل.!

يملأني الصمت والكلام
بألف حيرة وملام

لقلبك الفرح، رائعة وأكثر

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

ثمين هذا الخيط
فهو أخر حبال الأمل
ونبحثُ عن صوت موسيقى
لنكمل المٌتعة
مع حٌسن الإدارة للنص

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

وهناك حروف
تأتيك بانسيابية
تمتعنا بصدق شعور

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

الأديبة القديرة يمام
بين أخذ ورد وحيرة تمددت حد الخوف من القابع خلف الظنون
لاهدأت النفس ولا نالت ماترتضيه الروح والقلب المرهون
نص فاخر عميق بلغة أدبية رفيعة ومعاني بديعة الوصف
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

بليغ هذا الحرف وجدا أ. فتحي
شكرا بحجم الآشراق يا قدير
تحية وتقدير

فتحي عيسي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

هٌناك صوت قوي
يرهقنا ونحنُ
نتسلقٌ خيوط أملك
الوحدة والبرود
تحتاج لنشر الدفء فيها
هنا سرت موجة
من الدفء في عروقها ...
نفضت غطاء من الصقيع
لتبدو خيوط الأمل
أكثرٌ صلابة
امسية طيبة
يمام
كنت هنا رائعة
ود

حسبها من النور خيط
لينهض شيء من ركام اليأس
والبقية تأتي تباعا

أهلا بك الحكيم
طبت وطابت أوقاتك
تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مودة.

اليمام هل تدعيني

إلى مدرستك

ما أنا إلا تلميذة كسولة

حرفك الذي باحت به الأيام

ينشدُ السلام

عبر خيط أمل

يرتلٌ ابتهالات شوق

ويزرع وردة على صدر الزمن

مودة
أنا على يقين أن خلف هذا الحرف مدرسة
يتتلمذ عليها حرفي.. أحتاج أن أقرأ
فخورة ب حضورك يا قلب

إطلالة رقيقة المشاعر
تشتكي الخذلان بصمت
لقد اسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
وكعادتكِ جاءت صياغتك لها مبدعة
احترامي

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

كعادتهم يشردون ك الظهيرة
ولن تفلح معهم
جمع كل القصائد
هم لا ينجون وعداً
لنغتسل بعدهم بالثلاث

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

لا تغيب..
كمسبحة تحفظ يدك
آمنة بالذكر وأنت تحصيه وتحيي فيه
آخر أمل ل الوصل والبقاء
أيها الوفاء الذي وصلني في حدس.. في شعور
آمنتُ به ولو كان كذبة
ك الخيط الذي يصلني ب النور و ك الأمل
ك الرزق أسعى إليه وأحصد ثمرته في خبر.!
/
نص رآقي ولغة معبرة جداً
كل الشكر والتقدير
../

شكرا لما مددتنا به من نور يا شتاء
شكرا لحضورك
تحية وتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

الله الله
نخافٌ دوماً من نهاية المشهد
ونعيشُ بين واقع مرير
وتأويل لطيف
لكل أفعالهم القبيحة
ويبقى الكبرياء
هو حاجزنا الكبير
الذي يمنعنا من ذلك
السؤال العالق في فمنا
وضاق به الصدر
وخافت الأيادي المرتعشة أن ترسله ...

اليمام
علينا أن نشكر كل الورود
وكل العصافير
التي ساقت قلمكِ للمدائن
وأنتِ أحد أركانه الثابتة
ومدننا تشتاق لغيث السماء
وأنتِ المطر
سلمتِ والله
ودمتِ ذخراً للحرف واللغة

ما يعجزنا عن السؤال صمت الإجابة
وربما سوطها.

موطن القلب مدائن البوح
إليها يسعى كل نص كل حرف فخورا بأنه هنا

هادي مدخلي
إن ثمة شكر فأنتم به أحق
إذ أنكم الدليل إلى هذا الوطن
دمتم لنا فخر
تحية وتقدير
.