- صَكّ.. غُفران.!

صمـت المَحاكم
أوقـد القطـران

حتى ختمتي الصك
بـ الغفران

لولا الضميـــر
يعــذب الإنســان

لن نلتقي حــاكم


لله درك يـ اليمـــام

يا من تقض مضـاجــع الأوهــــام

و تعــرّي الـزائـف بـ قـول ســلام

لـ مـــدآدك الإلـهـــام

و لـ قـارئيــك جـواهــرٌ و حمــام

و مــاذا بعــــد

أن يكبـح المــرء جمــاح حرفــه

فـ ذلك من عظائــم الأمــور

و كالعـادة

تمـلأيــن الكــون صخبـــا

في هـــدوء

فـ نـرى السمـــآء الثامنـــه

حمـلٌ ينـــوء


لـ مــدآدك يمـــامتنــــا زخــم آخـــر

و لـ إحســاســك المـرهــف بُـعــدٌ آخـــر

و للصــدق العـريـق في أنـاملك بـريـق


سلمتي و سلم نبضك الأنيق

لك جل تقديري و احترامي

مع أرق و اجمل تحيه

ندى الحروف ,‏يَمَامْ.! معجبون بهذا

تحية عطرة لكِ
الأديبة اليمام
وحروف تغشتها السكينة
وتحفها الأرواح الطيبة
ولربما يأخذنا الغياب
عن مدائن البوح
ويمنعنا الحضور إلى هذه التحفة
لكن الجمال يفرض نفسه
وتجعلك تتسحب خلفها
حتى نهاية كل تعليق
وهذا هو شعوري بقراءة نصك

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.


يدُ الحنين تعبث في مواقيت المستحيل
علّها تتربص في لحظة تجمع الشتات .. وبعثرتي فيك

نصٌّ رقيق كقلبك يمام
دمتِ والجمال دوما
لك التقدير

ملتفتة نحو الميلاد ما كان يستحق أن نلتفت لأجله منذ البداية
وما بين فصول الحكاية خير يغفر ما ضره
وكله عائد إليها في النهاية


بشرى
ك النسيم في لطفه حضورك
شكرا لقلبك

عبدالله الصقري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

علينا أن نبذل المزيد
من الجهد ..
الوفاء الطهر أمسنا الصغير
كل ذلك يشفع لهم
أن نبدأ حياتنا بصك الغفران
لأننا تعودنا على البياض
لغة رائعة من اليمام
تحتاج منا الى قراءتها عدة مرات
لفك شفرة ابواب الوفاء
وبعدما كان العطر ادمان
ثمة فرح سيغادر
او حزن جاثم على صدرك
تكتبين ليعود الحلم اجمل
لا تستغربوا يا سادة
إنها سيدة العصافير

الله
كيف توصلها بسلاسة و بهذا العمق
أمسنا يشفع لهم لأن البياض لونه

في الكتابة تصالح مع الذات كما في الغفران

الحكيم
قراءة آسرة و جابرة
ممتنة

عبدالله الصقري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

أحاول أن أمنحها وجها لامعاً
يبقيك حيث منطقة البداية
حيث أن الحكاية بيننا بدأت بصك غفران.!


الكاتبة الغالية يمام


نص كامل التكوين
حقا اذا كنا نريد ان نرتقي بالنثر علينا
أن نتعامل معه كفكر وقلم يمام
هنا تتعانق النجوم مع الأقمار
نص جدير بالإحتفاء به
وكأنني أبحث عن أمان بين ذلك
الحديث الذي تتصدع له القلوب
لتتذكر بأن الزمان ليس هو الزمان والأمان ليس هو الأمان
قيود تقيد النور وتلقي بهِ بعيد عن نفس
تود هذا النور بكل قوة وصك غفران يثبت الصلح عما سبق
حروفك ما هو إلا محيط عميق جداا
ولا يدرك مكنوناته إلا كاتبهُ

رائعه الحس بحق

شكرا لروحك الجميلة هنا

عصارة الزمن الجميل قلب ك قلبك ي النقاء
الصفوة المختارة لتجاهد
فتعلو لغة الطهر والبياض وصفاته
على نشاز العالم من حوله

النقاء
حضورك عناق ل الروح
يفعل الكثير ويضمد الكثير
ممتنة

عبدالله الصقري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا

،

كَم يُصارع ذاكرتكِ الأثر ، و يبقى نصبَ عينٍ تاهت
ما بينَ الحيرة والتوق ، تتلفّت لعل رٌكنٍ يُغرِي رغبتهَا
لا يُشبه الاستِحالَة ، ولَا تمسهُ الريبة من كُل شَيء .
تتبعثرينَ في معمعةِ الإدراكِ وكل الدروبِ تسيّركِ لأصلِ الخَيرِ فيكِ .

مردِّي حيث عمقكِ أولاً لعَلهُ يبلغكِ حُضوري .
محبتي .

وأصل الخير فيك سقيا لذلك رأيتيه وقرأتيه
كمن تربت على كتفي قبل أن تربت على الحرف
تمسحين على قلبي بآيات النور

ممتنة وجدا

سُقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

الأديبة السامقة يمام
نحاول قدر الإمكان إعطاء أنفسنا عذرا به نتحايل علي الخيبة والخذلان
رغم إن هوانا كان صادق الوعد نقيا يتحلى بآمان وإطمئنان لذا الحزن جاء
أقوى مما تصورنا
المبدعة يمام
تكتبين بطريقة جميلة قوية تمتاز ببحر من المعاني والعبارات المدهشة
ما أروعك وقلمك الناطق بالإحساس
سلمتِ والنبض
مودتي وإحترامي

لذا

على قدرر حبك يأتي الوجع
لذلك كان كبيرا حد الذي طغى على الخيبات
لا تشترط العودة في غفرانك
لكنك تغفر لتبدأ من جديد و لتعانق السلام


أستاذنا القدير فتحي
إشادتك محل فخر وابتهاج
شكرا لك

عبدالله الصقري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

لو كان من الممكن مواصلة السير معي هذا التيه

حبكة أدبية مترفة، أتمنى لكِ السعادة

مدرك في التيه أن الأمر فات على أن يكونا معاً
إختار لفتح صفحة البياض أن يسير وحده.

لروحك الرضا والفرح إلهام
شكرا

عبدالله الصقري معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف

وأنا سأمنحكِ قلادةَ الإبداعِ
نصٌّ ادبيٌّ كتغريدِ بلبلٍ
على غصنِ الوجعِ
يتماهى لحنًا يطربُ الخَفْق
معتليًا منابرَ الألقِ
منهمرًا كالودقِ
أرغمَ أُذُنَيَّ على الانصاتِ
حرفٌ يتنفسُ الصُبْحَ
ويطلُّ كالربيعِ المُزهرِ
ويشرقُ كشّمسِ الضُحى
على روضِ الابجديةِ

الاديبة السامقة يمام
نسجْتِ من الكلماتِ
لحنًا اطربَ الاسماعَ
أبدعْتِ من مشرقِ الألفِ
الى مغربِ الياءِ

حرفك تاج النور يا ندى
مدينة تملئها الحياة
أشرقتي بها علي

شكرا لروحك

عبدالله الصقري ,ندى الحروف معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

وبما أن العنوان صك الغفران فصاحبها يلبس قناع الطيبة
وهو كاذب.. مرائي امتلأ قلبه سواداً وحقداً
ويريد إسقاط افتراءه وعنجهيته بهذا القناع
ليوهم الضحية أنه تاب وهو مازال على ماهو عليه
ولكن لابد وأن تسقط الأقنعة فالكاذب والمنافق
يقول مالا يفعل ..يتحدث بالخير وقلبه مليء بالشر
عموماً
العلاقات الانسانية سواء كانت نقية أو غير سوية
تظهر الحقيقة ولو بعد حين مع الاقتراب من
الطرف الآخر لتبدأ سلسة من الإحباطات
يتجرعها الضحية فيسقط القناع كسقوط صك الغفران
ويظهر سيء الطبع على حقيقته
نص استنشق الألم حد النخاع
ودي وتحياتي

ربما يا عطاف
الأشياء التي نحسبها صادقة زيف
الغفران يُمنح لا يُطلب
ومن يمنحه صادق فيه بخلاف الأخرى التي تحتمل الحقيقة والخداع
من يمنحه صاحب قدرة
ليس شرط أن يستمر ما بينهما
ولا يشترط عودة الحياة إلى مجراها بينهما
إنما ليكون قادر على العيش
و ليستريح شعوره الذي يسعى به نحو الصفاء

عطاف
أحب الواقعية في لغتك
المستمدة من مدرسة الحياة
شكرا لقراءتك وحضورك وعمقك

تحية طيبة

عبدالله الصقري معجب بهذا