مِنْ مَزَايَاهَا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،،
،،
،
قوافي عزفَ النبض على لحن البيات أغنية
بين غمزة رمشٍ ولذة الشهد سكت الكلام
تلك العصفورة التي غنى لها الطير
ومسد على خد الزهرة بأصابع الندى

،،
،
العزيز .. رجل من الشرق
حرفك جميل كجمال قلبك سيدي
تحياتي وتقديري لسعادتك
،،
،

__



مرورُكَ من أجلِّ المغرياتِ
يصبُّ الضوءَ في أقصى جهاتي

فأهلًّا أيها ( الميزي ) وسهلًا
وشكرًا ما جرىٰ نهرُ الفراتِ

__

من الأشياء الجميلة جدًّا
أن يشيد بقلمِك أديبٌ أريب
يتشكل الحرف بين أصابعه كالفراديس
سرني والله أنك هنا / امتناني الجم

عصي الدمع ,النقاء ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

عبد المنان ميزي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

ما شاء الله لا قوة الا بالله

رجل من الشرق
أحد سادات الشعر و أجمل من يرينا حقيقة الجمال أين تكون

حفظك الله و رعاك

__

تمرُّ على القصا ئدِ بِاعتدالِ
فتصبحُ من مرورِكَ كاللآلي

فما أبهاكَ يا نغمَ المعاني
وخذني الآنَ لكنْ للمعالي

__

سأظل أذكر هذا الحضور حتى آخر رمق
وأخبر الدنيا كلها أن الأديب أوراق كادح
مر من هنا وغرس لي شتلة إعجاب لن تذبل
امتناني العظيم

عصي الدمع ,النقاء ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

أوراق كادح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

هذا الشاعر يزرع في فضائنا الفسيح على مُدّ البصر
ربيعاً يلهج بلسان الرضا .. حين يكون !
يزرع ..
نجمةً تمنح الكون خرافة ضوئها .. إنْ ابتسم
يزرع ..
تعاويذ تحصد كل عيون الحسّاد إن أشرق حرفه

يقلّد المدائن تميمة المحبة
وأيقونة الشعر العريق ..
أنتَ تزرع في داخلنا فلّاً وقرنفل
تخيّل ..
ماذا يسكب فينا هذا العطاء
أنت من نظمك .. صنعت المجرّة
التي لا تضيء إلاّ عتيم الفقد
إن غبتْ ..

شكرا للنور يا سيّد الشعر
أهلا بتراحيب المطر ..
وأهلا بشهدٍ طفا على بديع كلماتك ..

جئتُ أسترق النظر وأصنع الأعذار
حتى أعود مراراً .. لأسكن وميض الجمال

___



بشرى
المعرف الذهبي
والذي استقامت به
المدائن على قدمين من ثبات
أميرة حرف ، وسيدة لغةٍ صحيحة
ومنارة بلاغة ، ومجاز ، في أي نص تجدها
مختلفة ، كلماتُها كالمنِّ والسلوىٰ ، مدهشة
في البيان ، بارعةٌ في التقاط الصور البيانية ، مترابطة في السبك والحبك ، متوازنة تمامًا
خيالها خصب ومنيف ، تغمرنا السعادة كلما
عبرت على نصوصنا / والأقدار الجميلة جمعتنا بها كما تجتمع الشجرة بالعصافير ، وفيَّة ورائعة
تطل علينا دائما من شرفة الغيم وتارةً من شرفة
الخيال / إن الحديث عن هذه العصفورة يجعلنا
كبارًا كيف لا وهي التي تبذر في أرضِ نصوصنا قمح الصعود فنطول نحن من خلال مانكتب ونصبح هامات شامخة يشار إلينا بالبنان ، إنها بشرى / حديث الغيم ، وسيدة الغيم ، وملكة الحرف وكل ماقلته فيها يظل قليلا جدا والله
أسأل الله الثبات والنور في دربها وفي قلبها وجعلها الله لنا بشائر خير وإني والله لأحترمها
وأكن لها البياض


ملحوظة
هذا ليس تطبيلًا
فهي أديبة ووفية للمدائن ولنا
امتناني على حضورك الفاتن

عطاف المالكي ,عصي الدمع ,النقاء و 2 آخرون معجبون بهذا

بُشْرَى ,أوراق كادح

رجل من الشرق
يجعلنا نحظى بكل ما نريد
قصيدة تعيدنا لزمن
نُحن ليوم طفولتنا
أصبحنا بأسلوبك
نرى العالم من زاويتك
من عينيك من قصائدك
بالمختصر شعرك
شعب يعشق
بكل هيام

عصي الدمع ,النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

___



بشرى
المعرف الذهبي
والذي استقامت به
المدائن على قدمين من ثبات
أميرة حرف ، وسيدة لغةٍ صحيحة
ومنارة بلاغة ، ومجاز ، في أي نص تجدها
مختلفة ، كلماتُها كالمنِّ والسلوىٰ ، مدهشة
في البيان ، بارعةٌ في التقاط الصور البيانية ، مترابطة في السبك والحبك ، متوازنة تمامًا
خيالها خصب ومنيف ، تغمرنا السعادة كلما
عبرت على نصوصنا / والأقدار الجميلة جمعتنا بها كما تجتمع الشجرة بالعصافير ، وفيَّة ورائعة
تطل علينا دائما من شرفة الغيم وتارةً من شرفة
الخيال / إن الحديث عن هذه العصفورة يجعلنا
كبارًا كيف لا وهي التي تبذر في أرضِ نصوصنا قمح الصعود فنطول نحن من خلال مانكتب ونصبح هامات شامخة يشار إلينا بالبنان ، إنها بشرى / حديث الغيم ، وسيدة الغيم ، وملكة الحرف وكل ماقلته فيها يظل قليلا جدا والله
أسأل الله الثبات والنور في دربها وفي قلبها وجعلها الله لنا بشائر خير وإني والله لأحترمها
وأكن لها البياض


ملحوظة
هذا ليس تطبيلًا
فهي أديبة ووفية للمدائن ولنا
امتناني على حضورك الفاتن

.
.


شكراً لأنّك جعلتني في عيون نفسي
أنيقةً
غيمةً
ملكةً

وكل شيء جميل ..
لأنَّ روحك الطهر جميلة جمّلتني

ولا تنسى ..
أنّي والله بكامل لهفتي لقطاف عناقيد حرفك

مثلك لا يطبّل ..
مثلك يطلق أحكاماً على الأشخاص صائبة !
شكرا يا سيّد الشعر ..

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

قصيدة رائعة تتنفس عشقاً عفيفاً وبطل النص ؟!!
يرسل لنا برسالة مابين السطور ويقول أن
الحب في حد ذاته ليس حرامًا ولا عيباً
بمعنى أن العلاقة بينه وبين محبوبته علاقة عفيفة غير محرمة
والأجمل من ذلك يشوبها السرية وعدم ذكر محاسن محبوبته الجسدية
والبطل هنا نجده ابتعد عن الفحش والكلام الساقط
ودائماً القصائد الغزلية العفيفة التي تخلو من فحش الكلام ((خالدة )) وباقية إلى يوم يبعثون .!!
تتوارثها الأجيال وماقصائد قيس بن الملوح في ليلى العامرية عنا ببعيد .!!
وبذلك يمكننا القول بأن الشاعر يتمتع بدماثة الأخلاق وانتقاء الكلمات العفيفة المناسبة
للعرف والدين
وبما أنه عاشق حد النخاع يريد أن يكون قريب من تلك
المحبوبة ليخبرها بأنها الوحيدة في حياته
رأي يخصني
الحب العفيف لا يحرمه الشرع والرجل بطبعه
يميل للمرأة حتى لو كانت إمرأة من الخيال.!!
المهم
الشاعر المتمكن (رجل من الشرق )كان ومازال عميد الشعر
على المستوى العام والخاص بل أطلق عليه متنبي هذا العصر
شاعر بالفطرة وزد على ذلك توافرت فيه شروط الشاعر المطبوع
علاوة على تمكنه من ناصية الحرف
((لغوياً نحوياً وصرفياً )) وتمكن من الصدارة بلا منازع
وتميز بكتابة وحلاوة الحرف الجميل القريب من القلب
والملفت النظر .. والقدرة الفائقة
على صياغة مايريد أن يصفه بكل عفوية وبلا تكلّف
والأهم من المهم
قصائدة مدرسة يُحتذى بها لا يقلد ولا يحرّف أو يسرق
يعني مبدع بكل ما تعنيه الكلمة من معنى
شكراً للمدئن التي حافظت على هذا الشاعر الفذ(يحي المشعل )

___



تقطفين الكلمات من أيكةِ السماء ، نجمةً ، نجمة ، وفرقدًا فرقدا ، وتفعلين بالمعنى ما يفعله الفنانُ بالريشة ، والفرشاة ، مكتملة الفصول ، ولديك كل أنصاف الحلول ، باسمكِ
تعرج المعاني البكر إلى سماوات الخيال ، في كل كلمة من كلماتك حياةً للبوح ، وأنتِ كما عرفناك تحكمين لغة المبارزة ، والمؤازرة ، وتنحتين الجمال على جسد الذاكرة فلا ينسى
قليلُك كثير ، وكثيرُك أكثر من الكثير بمرَّات عديدة ، تقفين بالنصوص على أرائك من دهشة
وتنفعلين كانفعلات العصافير قبيل الغروب على غصن شجرة مثمرة ، في المدائن أنتِ قرة عين الأدب ، وسيدة الريشة الرسَّامة ، رسمتِ لنا حقلًا مليئًا بالفراشات والزهر ولم تكوني ساحرة
فالسحر يخيل إلينا ، أما أنتِ فحقيقة وتتجلى كل حين ، يضيء النص من خلالك وتزدهي الصفحات ، ويثبت كل شيء جميل فقط حين تنوين الكتابة ، وكم أسعدني أنك هنا تدفعين بي إلى العلو ، بكلماتك الأنيقة ، وتعبيراتك الفارهة ، والله إنك لمن النعم التي تستحق الشكر فالحمد لله عليك وعلى قلمك الساحر
كوني بخير أيتها الشمس التي لاتنطفئ

عطاف المالكي ,عصي الدمع ,النقاء و 1 آخرون معجبون بهذا

بُشْرَى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصي الدمع

.
.
رجل الشرق ..
لمجرد أن أرى هذا المعرف اؤمن أنني
حتما ساجد غذاء لروحي هنا ..
نلج ونسلمك أرواحنا تحلق حيث هذا
الحرف يسمو وتسمو بنا غاياتنا أن
الجمال مبعثه الأرواح
الله يا رجل كم يرهقنا حرفك وأنين صدرك
وهي تهرول بين ضلوعك تقبل فيها ظل
العشق وتنغمس بنا في عمق التفاصيل
فنخرج نرشف أحلامنا وما صنعت ..
دامت روحك الجميلة موطن الجمال ...

كان هنا ومضى

___

نِدَاءٌ مِنْ القَلْبِ
الَّذِيْ جَعَلَ لَكَ مِنْ نَبْضِهِ
وَطَنًا لَا تَسْتَطِيْعُ المُغَادَرَةَ عَنْهُ
فَخُذْهَا مِنْ قَلْبِ أَخِيْكَ نِيَابَةً عَنْ
كُلِّ القُلُوْبِ التي اِجْتَمَعَتْ هُنَا عَلَىٰ
حُبِّ المِدَائِنِ ، وَحُبِّكِ يَا عَصِيْ ، ثُمَّ عُدْ
إِلَىٰ مُزَاوَلَةِ القَلَمِ ، فَمِنْ دُوْنِ حرفِك نعمىٰ
___

_ عُدْ يَا ❤ عَصِيْ ❤

نَادَتْ عَلَيْكَ قُبَيْلَنَا ، الصَّفَحَاتُ
عُدْ يَا ( عَصِيُّ ) فَعَوْدُكَ النَّفَحَاتُ

عُدْ / وَاِنْتَشِلْنَا مِنْ غَيَابَةِ صَمْتِنَا
كَثُرَتْ بِنَا مِنْ بَعْدِكَ العَثَرَاتُ

عُدْ / فَالمَدَائِنُ فِيْ اِشْتِيَاقٍ دَائِمٍ
وَكَأَنَّهَا / الخَفَقَاتُ ، وَالنَّظَرَاتُ

عُدْ / وَانْثِرِ المَعْنَىٰ خَيَالًا دَافِئًا
تَنْسَىٰ عَلَيْهِ شِتَاءَهَا ، الكَلِمَاتُ

عُدْ / كَالبَلَابِلِ شَادِيًا ، فَصَبَاحُنَا
كَمُرُوْجِنَا جَفَّتْ بِهَا النَّغَمَاتُ.!

وَاللهِ_ مَا اِهْتَزَّ المَكَانُ لِغَائِبٍ
كَلَّا وَلَا اِنْطَفَأَتْ بِهِ الحَفَلَاتُ

لٰكِنَّهُ / مُذْ غِبْتَ عَنْ أَقْسَامِهِ
هَجَرَتْ مَشَارِفَ ثَغْرِهِ ، القُبُلَاتُ

يَكْفِيْكَ هَجْرًا ، فَالمَدَائِنُ كُلُّهَا
عَطْشَىٰ / وَوَصْلُكَ دِجْلَةٌ ، وَفُرَاتُ

_ رجل من الشرق

أعلم أنك موجود
لكني أريد نزف قلمك
فهو يعني لنا الحياة وكذلك
يعني للمدائن

عصي الدمع ,النقاء ,بُشْرَى معجبون بهذا

لو يُحاك من هذا الشعر معطفاً
لكنت في أبهى الحلل
الشعر الجميل من ذي الجمال
لو سألني أحد عن شعوري وأنا أقرأ
لأجبته
أنّي أسبح في فضاء عميق
تتزين بك الكلمات
صح لسانك

عصي الدمع ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من الشرق

___



تقطفين الكلمات من أيكةِ السماء ، نجمةً ، نجمة ، وفرقدًا فرقدا ، وتفعلين بالمعنى ما يفعله الفنانُ بالريشة ، والفرشاة ، مكتملة الفصول ، ولديك كل أنصاف الحلول ، باسمكِ
تعرج المعاني البكر إلى سماوات الخيال ، في كل كلمة من كلماتك حياةً للبوح ، وأنتِ كما عرفناك تحكمين لغة المبارزة ، والمؤازرة ، وتنحتين الجمال على جسد الذاكرة فلا ينسى
قليلُك كثير ، وكثيرُك أكثر من الكثير بمرَّات عديدة ، تقفين بالنصوص على أرائك من دهشة
وتنفعلين كانفعلات العصافير قبيل الغروب على غصن شجرة مثمرة ، في المدائن أنتِ قرة عين الأدب ، وسيدة الريشة الرسَّامة ، رسمتِ لنا حقلًا مليئًا بالفراشات والزهر ولم تكوني ساحرة
فالسحر يخيل إلينا ، أما أنتِ فحقيقة وتتجلى كل حين ، يضيء النص من خلالك وتزدهي الصفحات ، ويثبت كل شيء جميل فقط حين تنوين الكتابة ، وكم أسعدني أنك هنا تدفعين بي إلى العلو ، بكلماتك الأنيقة ، وتعبيراتك الفارهة ، والله إنك لمن النعم التي تستحق الشكر فالحمد لله عليك وعلى قلمك الساحر
كوني بخير أيتها الشمس التي لاتنطفئ

تستحق وأكثر ياشاعر المدائن القدير (رجل من الشرق )
وذروة سنامها فأنت من الشعراء القلائل الذين تميزوا بموهبة فريدة
ودي وتقديي لك
والأهم شكراً لرأيك وكلماتك الأنيقة المغموسة بالنقاء الأخوي
وهذا من لطفك أيها القدير والرائع (يحي المشعل )

.
.

أتعطّشُّ لهذا الحرف
في بلاغته
وفصاحته
تستقيم المدائن
أينك
سيف المدائن
أيّها الشرقيّ الشاعري العميق
اشتقنا بكل اللغات