سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: اِتِّقَاد !
لأنك أنت..
الوعودُ مازالت قيد الوفاء . و لحنُ ضادٍ جعل قلمي يئنّ من صمتِ كاد يمزق ماتبقى مني فقد شاءَ قلبك أن نبقى مجرد هامش على الورق..! لأنك أنت ..!! بعثرة الرسائل تخلق فوضى بين حروف الاشتياق من ذاكرتي المهمشة بالغياب ولاشئ سوى لقاء مبعثر بأطراف الحديث ، أو لعلك ستدرك أن الوداع الأخير ابتدأ منذ اول نظرةً للحب ، ، ، ، لا تكترث .!! تعال.. فقد بتُ اتحايل على نبضي فثمة تفاصيل مبعثرة باتت تستوطن زوايا الروح احساس القلم الاميرة (( زمرد )) رغم ورغم هنا بيلسان يفوح بالجمال يتضوع بين ثنايا المدائن وقول الابداع من يراعك لقلبك الياسمين ياجميلة عابرة مرت من هنا..!! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
04-14-2022, 11:58 PM | #2 |
|
رد: اِتِّقَاد !
ماهذا الجمال والروعة
وهذة اللغة الشجية الأدبية الممتعة مبنى ومعنى وبيان ساحر سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
|
04-16-2022, 03:06 PM | #3 |
|
رد: اِتِّقَاد !
نص يتقد لوعة وشوقا
تتساقط منه الكلمات كعزف ناي جميل يشدو بمناجاة للحبيب لبناء جسر من الشوق أبدعتِ يا زمرد دام النبض وسلم البنان |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
04-15-2022, 05:24 PM | #4 |
|
رد: اِتِّقَاد !
لو كان لفصول السنة فصلاً خامس
فهو هذا الحرف المغموس بالزمرد شعرتُ أني غريق للتو تم إنقاذه يهذي ولا يُدرك ما يقول حرف لا يتبعه أذى |
يهدى الله لنوره من يشاء
سبحانه |
04-16-2022, 01:58 PM | #6 |
مبتدئ . |
رد: اِتِّقَاد !
الكاتبة العذبة زمرد : هنا انسكبت العذوبة حتى لم تترك مزيدًا لمستزيد (أبدعتِ) .
|
آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !
|
04-16-2022, 04:48 PM | #7 |
|
رد: اِتِّقَاد !
الله الله
ولانك أنتِ أنتِ إتقد الحرف ولا نريدله إنطفاء زمرد أشعلتي النبض وكل حروف الهجاء مستعدة ل الحطب أهلا بهكذا إتقاد |
|
04-16-2022, 06:12 PM | #8 |
|
رد: اِتِّقَاد !
عزف هاديء علي اوتار الشعور
دندن موال روح باحت بسر الأرض زمرد رائعة بكل التفاصيل |
|
04-18-2022, 11:53 PM | #10 |
|
رد: اِتِّقَاد !
تنقشين على صفحة الماء
بعزائم غجرية في زمن يصعبُ فيه أن تجد البطون الحُبلى بزمرد الحرف نقش يُعيد للكفيف بصره |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|