سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-23-2020, 10:54 PM | #11 |
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
جابر مدخلي أنت الرجل الوحيد الذي أنصف الرجل العربي بمقال يطرز من ذهب تركتنا نغلق الأبواب على أنفسنا ونهذي كثيراً بعض الكلمات تقرأها وكأنك تسمعها وهي تناديك كـأنها دم وروح قلمك جذور يقين وجبال راسيات |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-08-2021 الساعة 11:42 PM
|
10-24-2020, 02:26 AM | #12 |
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
أهلا بك أخي جابر هذا المقال بمثابة رسالة توثق في تاريخ كل من يقرأ أن أصل الحب في نوايا الطهر وعفته في أماني صادقة ختامها سقف واحد أصل ونشأة ووطن أقيم على نبضة القلب الأولى.. لا تزيله حتى الظروف شكرا بحجم ما أطلعتنا عليه وعلّمتنا إياه السطور وما بينها تقديري وجزيل الشكر |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-08-2021 الساعة 11:42 PM
|
10-24-2020, 10:07 PM | #13 |
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
القلب العربيّ المخلص هو الوحيد على ظهر الأرض الذي يستثمر الحُب لصالحه في كثير من الأحايين فنجده يحارب ويصارع ليظفر بمحبوبته ويتزوجها .. والذين يقولون أنّ الحُب العفيف الطاهر يفتر بعد الزواج فقد كذبوا وأساءوا مفاهيم الحب وعكّروا نكهات الغرام الأولى، والحب المعسول بالطهارة. في القلب العربي فقط توجد خمّارة مفتوحة على مدار اليوم، وبار لا ينغلق أبدًا وجميع مشروباته حلال؛ لأنه يعي المشاعر ويذرفها كما لو أنّه يقدّم فنجان قهوته لضيفه .. ناسيًا أنّه يحمل خلف قفصه الصدريّ قلب آدمي فيّاض… الكاتب القدير جابر أنت فعلاً مبدع كنت أقرأ لك ولا أشعر بملل نص بنكهة جابرية رائعة تحدثت عن حب الرجل الشرقي الجاد بطريقة مذهلة ليت من يكتب عن الحب يقتدي بهذه الكتابة العميقة ثم اسمح لي أن أكتب عن الحب العفيف الطاهر عندما يحب الرجل الشرقي فإنه يبحث عن كل ما هو مشترك ومتشابه مع محبوبته ، ويضع ذلك التشابه في خانة التوافق العقلي معها لتعميق حبه لها. والكثير تطيحه العاطفة ويحب بصدق حتى وإن اكتشف صفات سلبية في المرأة التي أحبها فنراه ُيثني على هذه الصفة السلبية إكراماً لقلبه الصادق المهم استمتعت بالقراءة لك وننتظر جديدك ودي وتقديري لك |
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-08-2021 الساعة 11:43 PM
|
11-01-2020, 12:46 AM | #14 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
ملاذ كلما حزمنا مشاعرنا للوراء، للأمس، للقرون الأولى؛ سنجد أننا أتينا عبر وريدٍ ممتد طويلٍ يضّخ فينا آداب الحُب، ومشاعر الأولين السابقين من العشّاق النزيهين والنبلاء. رحلة عبر الأوردة ليست يسيرة .. ولكنها جاءت ماتعة بحضرة حروف تناقش المرتحل كهذه... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:07 AM
|
11-01-2020, 12:49 AM | #15 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
الرائع قربًا وحرفاً وأدبًا هادي علي مدخلي قبل عدة سنوات .. كنّا وكان يحضر بيننا الحُب كعملاق كبير، لم نكن توقع أن نرتقي للمرتقى الذي يجعلنا نكتب عنه، أو نستلف من الذاكرة، ومخازنها المزيد لكي ننجو بأحرفنا من التوغل في مناراته، ونيرانه. كنّا نتحادث ونتجاذب أطرافه المترهلة والمتوجعة والمنكوءة ولم نكن أبداً على علمٍ بأنّه كان يركض داخلنا؛ ليضعنا أمام ترجمة لمشاعرنا التي كبرت ، وها هي اليوم تتصافح وتتقاسم رغيف هذا الحُب من جديد، وكأن الزمن دار وعاد إلينا ليعلّمنا من جديد أن الإنسان بلا حُبٍ ذكرى إنسان!. - ردك، وحضورك، وحرفك مثلث يسعدني دوماً... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:07 AM
|
11-01-2020, 12:54 AM | #16 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
نبض وريد كأي حرفٍ يجيء ليجعلنا ننبض على ورقة، ونرقص وبيدنا قارورة حِبرٍ لا نخشى من اتساخ ما حولنا ولا أجسادنا أتت كلماتك هذه، طاربة، دافعةً للابتهاج. يسعدني أن تجد في مضاميني ورقة خضراء تمدّك بكل هذا القوت... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:08 AM
|
11-01-2020, 12:55 AM | #17 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
إحساس السكون كلما قرأنا قلب شعرنا أنّ قراءته على نحو ما شعر به تماماً كإضافة وريدٍ جديدٍ في حياتنا. أسعدتني هذه الكلمات .. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
11-01-2020, 01:02 AM | #18 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
ek:
الكاتبة المبدعة سُقيا نصل أحياناً للبحث في داخلنا عن أزمنة ولو خالية منّا، أو أزمنة أخرى ليست لنا، ولا يجمعنا فيها غير مصطلح الحُب. هذا المصطلح الأحفوري الذي يُرضعنا حينما نبلغ سنّه، وعُمره المرير، والجميل بآنٍ واحدة. لا شيء يعانقنا غير الشعور، ولا شيء يأوينا إلى أرواحنا إلا مشاعر مبكّرة نتلمس نموّها، ونسعى لاستعادتها ولو كانت محطّمة؛ فقلوبنا نحن أولى بها من غيرنا؛ حتى ولو جاءت مثقوبة، مألومة. - سعيد بقراءتك مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:08 AM
|
11-01-2020, 01:04 AM | #19 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
عنبر المطيري حروفك الشامخة تبقى معراج للانتباه، ورؤيتك حول هذا الحرف أبجدية أسعد بها. ممتن لهذا الامتداد، والمداد، والمدد... مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
11-01-2020, 01:05 AM | #20 |
وه
|
رد: نكهات الحُب الأولى
عواد الهران سعيد بك، وشاكر لقراءتك. مودتي جابر |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
- في الحُب.! | يَمَامْ.! | مقهى المدائن | 639 | 01-10-2024 02:03 AM |
ستايل منتدى/تجربتي الأولى | مشاري | شغب ريشة وفكر منتج | 11 | 09-28-2020 02:24 PM |