ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات ويهطل المطر …       خربشة مجنون       صباحاتي لها..       يا اعذب بيت بقصيدي …       سأكتب على هذا الجدار ...قبل أن يسقط....       أين نحن !!!!       عـاشقـان ...........       لـــــعبـــــة الحـــــروف       مِنْ مَزَايَاهَا.       انصاف      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



ما زلتُ أحُبك

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-2020, 01:46 PM   #21
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك



ek:




الرفيق عُمراً وشعراً وزهرة حياة هادي مهجري

في مشاعرنا حالة استسلام، وحائل قوي، ومصد كبير مرةً نخترقه لنستسلم أمام حُبّنا، وأخرى يحمينا هذا المصد. ولكن الأكثر دوماً هو خسراننا، انكسارنا. نتكوّم على أرواحنا فنحميها، وننقذ ما تبقى منها لنحيا.
أقل تقدير في أي قصة حُب منتهية الصلاحية هي أن تُصاب بالفقد، والحنين، والحُزن في حال أنّ العُمر الذي قضيته كان ضخماً، وسالباً لأشياء كثيرة من أمنيياتك وأحلامك .. وما أسوأ أقل التقدير هذا؛ وتحديداً عندما تجد أنّ كل ما بذلته ذهب لغير مستحقه تماماً يبدو قلبك مدهوساً، معجوناً، متشظياً .. ولا ينتبه لك الحُب الذي قضيت سنواتك وأنت تدلله، وتتغنى به، وتسهر لأجل الاستلهام منه.

الشاعر الجليل : هادي مهجري
حروفك حُقنة ود قلّ أن نجد مثلها في بريد مشاعرنا.

مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...

التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:18 AM

رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:00 PM   #22
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك



ek:




عابرة

حين نذهب إلى الخياط فلا نذهب إلا لأخذ مقاساتنا بين حين وآخر لنحوز على ما يسترنا، بمقاسنا، وأجسادنا المتغيرة بين حين وآخر.
في الحُب لا نتدخل أبداً في مقاساتنا، ولا مشاعرنا، ولا توجيه قلوبنا .. إنه يجيء وفق قياسات غيرنا أحياناً، وغالباً؛ فمن تحبه وتتعلق به من النادر أن يبادلك كامل ما تهبه إياه، والعكس.
لذلك لا تبقى المشاعر صلبةً إلا عندما يعتاد العشّاق فيما بينهم على وجود ونعمة وبقاء وقيمة المعشوق.

- هذا الرد عضد قوي للنص، وسند كبير لما جاء فيه من مشاعر وشعور.


مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...

التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:19 AM

رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:03 PM   #23
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك




عواد الهران

شكراً لعبورك ...


مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:06 PM   #24
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك




بدرية العجمي

ما نكتبه ليبقى ، حتى ولو لم يصل يجيء قاسياً، مؤلماً في كثير من كتاباتنا؛ ذلك لأننا نستخدم فيه أسلوب المواجهة، والمصارحة، والمشافهة حتى ولو كنّا نبوح لأنفسنا؛ لنغتسل، ونستريح من وعثاء الحُب.

ردك هذا جميل بصياغته، وجميل بفعله...

مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:09 PM   #25
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك




مجموعة انسان

الكلمات التي انبعثت هنا هي مجموعة إنسان بمشاعره، وأحاسيسه، وروحه النقية.
أنت من عليه تقبّل امتناني، مودتي؛ فحضورك أسعدني.


مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:14 PM   #26
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك




نبوءة حُب

الغابات ليست كلها متاهات، ولا وحوش؛ ثمة بستان جميل مورد، مُزهر يرضخ أمامه حتى الوحش.
والحُب غابة، غابة تتوحش، أو تمنح الورود تفتّحها وتمدّ بستانها بالروائح.

- مثمر حضور حروفك، وحضور فكرك ...

مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-06-2020, 02:27 PM   #27
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك



ek:




عُقدة .. الإبداع

كان يتصرف بوعي قلبه دائماً، ناسياً تماماً وعي عقله.
الخيط الرفيع الذي أوثقه في المنتصف بين روحه وبينها جعله ظاهراً أمام الملأ، لم تمزقه الشمس رغم سنوات حرارتها اليومية المتدحرجة عليه.
كان يبني في كل وردة قُبلة كاملة، ويضعها لها في يديها قبل أن تغيب عنه.
كان يبعث إليها فراشة في قارورتها الخاصة التي كتب عليها اسمها ليجرب رحمتها، فتطلقها في كل مرة، وفي المرة الأخيرة ؛ ربما كانت غاضبة من كل شيء، حتى من رحمتها .. نزعت جناحيها، ثم ألقتها بالأرض -لا يتذكر- هل داستها بقدميها أم لا .. كل ما يتذكره حتى الآن أن الفراشة ماتت!.
في رحلة الموت تلك وبعدها استعاد بينه وبين نفسه عدة موتات لقلبه معها، وتراكمت مغفرته المتعددة لها، ولصدرها، ولروحها، ولمشاعرها؛ ليقينيه بأنها تفعل كل ذلك نكاية بكل أحلامهما التي صودِرت من بين يديهما في لحظة غرور القبيلة!.
الأمجاد التي حققها معها أمجادها هي .. وتأكد من ذلك حين ذهبت إلى حضن من نصيبها فيما هو ذهب إلى حضن الورق .. وظل يكتب إليها باستمرار حتى خرجت له من بين أوراقه فراشات كبيرات .. وفي كل مرة يتذكر فقدانه للرحمة التي فقدتها محبوبته فنزعت تلك الأجنحة وكسرتها .. فيجعل كل فراشة تقع بين يديه تحلق بعيداً .. بعيداً جداً دون أن يفكر ولو لمرةٍ واحدةٍ أن يدخل بها وبمشاعرها من جديد قارورة شفافة يُرى ما بداخلها كأصدق ما يعيشه فيستعيض به ولو لحياة آتية يطعم فيها مذاقاً حلواً غير ما أذاقته المشاعر الذابلة من عنقود عمره قصة مُعذّبة، ومُعذِّبة!.

- الكاتبة المبدعة عُقدة: ردك هذا يدرسنا ، يفهمنا، يمنحنا وقفة أمام جمهور اللغة، وتفاصيل النحو الإنساني قبل النحو التعليمي.

مودتي
جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...

التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 04:19 AM

رد مع اقتباس
قديم 12-07-2020, 07:02 PM   #28


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (06:22 PM)
 المشاركات : 87,018 [ + ]
 التقييم :  283964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك



الصمت هنا خياراً، مثلما هو الكلام ليس خياراً
والصمت في حرم الجمال جمال


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 12-08-2020, 12:09 PM   #29


الصورة الرمزية ش ـاهد قبر
ش ـاهد قبر غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 16
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 11-14-2015 (12:17 AM)
 المشاركات : 84,904 [ + ]
 التقييم :  307333
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما زلتُ أحُبك



ek:

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي مشاهدة المشاركة

ما زلتُ أحُبك

1
أثمرك الغياب داخل حقوليّ كلها. لامستُ الجنون وأنا أكتبك، وبحثتُ في دفاتري عن مقرأة غيرك، أو فأس يقتلع قلبي عن روحي فلم أجد.
كنتِ بالنسبة لي آخر وعدٍ أقطعه لحب أُنهي به خرائط تيهي، وما زال يهدهد قلبي، وما تزال ذاكرتي تسعفني بالمزيد من أمانينا البائدة.
علّقت بالمطارات لوحات كثيرة، كلها كانت تخصك ولكنك لم تهبطي أبدًا .. إنما ظللت محلقة بلا مأوى ولا رفيق .. وكنتُ كالأرض -تمامًا- همها الانتظار والمطر، ألا تمطرين يا سماء؟
2
في آخر دروس دورة الرسم التي دخلتها في خيالك رسمتُ لوحة خاصة بك إلا أنها لم تُعلّق سوى بمتحف غيابك.
3
نزعت عن وجهي آثار التحمّل، والاحتمال، وما زلتِ به حتى استيقظ من وعثاء القلق، وكآبة المحزن. ما كنتِ يومًا كآبة المنظر، ولا سوء المنقلب؛ لأنك سفري الوحيد الذي لم أقصر فيه صلواتي. كنتِ رحلتي العميقة، العفيفة. كنتِ صدري الذي آمن بالصلاة فوق أزاريرك الخُضر كالطبيعة.
4
أضعتُ في طريقي إلى حُبك مفاتيحي الكاملة، وبقيتِ نسختي الوحيدة التي لم تفتح سوى ذاكرتي معك. أقفالك لم أحسن صنعها. لم أحسن غير الوفاء باستحضارك رغم الأقفال، وخرائط الدنيا البعيدة.
المسافات تذبحني كل ما جئت أستريح بغيرك، وأتألم لأجلك أكثر مما أتوجع لي.
5
ثورتي معك كانت صلاة، وحبك عبادة لم أكذب فيها كذبة واحدة. تعمّقت معك حتى آمنت بأنني لا أجيد غير حبك، وصَمَتُ عنك فلم أستطع مواصلة الصيام لأنني أحببتك، وما زال الحب يطيح بوزاراتي كلها، إلى أن أيقظني في وزارة إسكانك الأخيرة، وكنت الإقامة الجميلة التي أخذني إليها الوفاء عبر صور الذاكرة الجماعية.
6
لم أحفر قبراً واحداً لأوراقي معك، إنما وضعتها في حوزة الأمان الخالد .. ولن يصل إليها أحد بعدي. وحدي فقط أستطيع قراءتك، والدعاء لك، والصلاة معك في تمتمة البرد، وخشوع الثلوج.
7
منذ البكاء الأخير وأنا ما زلت أبكي. لم أترك لعيني فرصةً للهدوء فقد كنتِ تقومين فيها الليل، وتوترين على رموشي كأنك الرحمة الختامية التي جعلها ربي فرصة استثنائية لعبدٍ صالحٍ وتقيٍّ استأجر داخلي للأبد.
8
أحببتك بنكهة خلق الحب الأول. أحببتك بحجم الأميال الطويلة بيننا .. وما زلت رغم غيابك أقطع أميال حبك سيرًا على قلبي.
9
الوطن لا يغادرنا وإن خرجنا منه، بل يبقى الهوية الهامة لنا؛ نمشي فيه دون كلل، ونستريح فيه ولو أَخَذَنا انقلابه إلى أبعد منه. السماء فيه جملة إملائية لا يجيد تصحيحها غير المطر. وأنت فيه الغيم الأجمل، والنكهة الألذ في كهف رئتي الحمراء التي يباشرها الأطباء بين الحين والآخر للاطمئنان على الجزء الأقدر منها على إمدادك بالهواء في مستودعات ادخارك.
10
الحب هو الذي نتركه ونحن نحبه، لا الذي نتركه ونحن نكرهه، أو الذي حاولنا التصرف معه على أنه حب خالد بدأ بالقدر وانتهى به دون تدخلات منّا.
11
ما زلت قاسياً في نظرك .. أعلم ذلك، وأشعر به. ولكن قسوتي كانت على صدري لا عليك، وعلى كليتي المقفلة من أثر الدخان الذي حاولت بفعله صناعة منفذ لأبوح فيه، وألصق به أوراقي المخطوطة على زجاج حبك، وشهقات إيمانك، ودموعك التي أراقها الحزن على حنجرتي المبحوحة من أثر الرجاء.
12
أحبك كما لو أنني لم أتركك، ولكنني تركتك رغم أنني لم أكرهك.
13
يمكنني الصلاة الآن بلاحربٍ، ولا معارك؛ فأنا بالفعل أرغب في أن أصليّْ لأستريح من قسوتي، ومجاعة قلبي من بعدك!.
14
ما زلت أحبك، أو هكذا آمنت، وهكذا سأستمر بحقن إيماني ضد انفلونزا النسيان؛ لأبقيك على قيد القلب أنثاه الحاسمة…

جابرٌ أنت للحرف والمشاعر
فثمرك ..
وآخر دروسك ..
ومفاتيحك الضائعة ..
وبكائك الأخير ..
وصلاتك ثمَ معاركك..
كَرصاصِ قناصٍ..
يعرفُ وجهَته!
وكالصاعدين للسماء
دعائهم كصلاةٍ الخوف
نحتاجها - دوما - حين نولي وجهتك
.
.
.
ش ـاهد


 
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 09-08-2021 الساعة 11:53 PM

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 09:31 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas