ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات يا اعذب بيت بقصيدي …       كيف تشعر في هذه اللحظة ..!!       اللي نســاك انســـاه       .. هَمْسَة ..       سأتعلم ألا أكون شيئاً ..!!       بلوك!!!!!       أنت بتتنفس هوايا       زمهرة الشتاء       حطة يابطة يادقن القطة بقلمي وحصري بالعامية المصرية       بِـ عيد الحُب ..!      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قناديـلُ الحكايــــا

قناديـلُ الحكايــــا

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )



ربـيـع .. و .. الذكـريـات

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-06-2023, 03:34 PM
الدّانة متواجد حالياً
    Female
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل : Feb 2022
 فترة الأقامة : 812 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (11:58 PM)
 المشاركات : 127,620 [ + ]
 التقييم : 1900482
 معدل التقييم : الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute الدّانة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي ربـيـع .. و .. الذكـريـات











كان يجلس وحيداً,شريداً, تحت شجرة التوت...شجرة لطالما حكى لها كلّ قصص الصِبا,وشكا

الآهات ورواها بالدموع.كانت بمثابة الأم ... الوطن ...وكلّ الأهل والأصحاب.

لقد فتحَ عينيه ليجد نفسه لقيطاً في دنيا لمْ يطلُب أن يجىء إليها,ولكنه أتى رغماً عنه.

ولكن كان القَدَر به رحيماً حتى أرسل إليه يداً حانية تلتقفه من تحت شجرة التوت,وتُغدِق عليه

من الحُب والحنان والرعاية.وكانتْ بمثابة الأم الرؤوم.

كانتْ وحيدة بعد أن سافر ابنها الوحيد ولفَّتْه الغربة , وتزوّج من إحدى فتياتها وانقطعتْ أخباره,

فوجدَتْ العزاء في ربيع...نعمْ...أسمتْه ربيع ,ربما ليُعيد إليها زهرة أيامها الخوالي,

وضحِكات ابنها التي ارتسَمَتْ فوق الجدران , وفي حناياها.نعم ابنها الذي أخذتْه الغربة

فاتّخذها وطناً وحتّى أمّاً. ولم تعُد تعرف أخباره وهي التي عكفتْ على تربيته بعد أن فرّق

الموت بينها وبين زوجها أبي أيمن,وهي في زهرة الصِبا,وكرّستْ كل شبابها ورهنتْ حياتها

لأيمن الذي ما أن غادر قريته وأدار ظهره لكل ذكرياته عليها وفوق ترابها , حتى أمّه,التي

ضحّت لأجله .تركَ كلّ ماضيه خلفه ,واخذ يصنع له تاريخاً بعيدا عن جذوره.

كانت أم ايمن في الخمسين من عمرها حين وجدتْ ربيعاً ففرحتْ به وكان لها نِعم العوَض

عن ابنها الذي رحل بلا عودة ,ولم تعد تعرف اخباره إلا من بعض أصدقائه الذين كانوا

يعودون للقرية لزيارة أقربائهم.وكانتْ تزورهم وتسألهم عن أخباره ودمع العين يُغطّي وجهها.

كم كانت تسعد باخباره الطيّبة,وتسأل: هل تزوّج؟وكم عنده من أولاد؟وتُسر كثيراً حين تعلم

أن عنده من الابناء اربعاً, وهو يعيش حياة رغيدة .وتدعو له وترضى عليه .نعم..إنها أم

عظيمة,ذات قلب من ألماس ,لا يعرف الكراهية ولا الحقد.لا يعرف إلا لغة السماح.

كانت تزرع قطعة الأرض الصغيرة التي تلفُّ منزلها الصغير الريفيّ,وتبيع محصوله

المتواضع,وتربي بعض الدجاجات ,وتبيع إنتاجها من البيض ,فتكسب ما يسدُّ حاجاتها

وحاجات ربيع.

كبُر ربيع وهو يناديها بأمي.وكم كانتْ سعيدة حين اخذَتْ يده وذهبت به إلى المدرسة,حيث

قد اتمّ السادسة من عمره,وكان فتى نجيباً وحادّ الذكاء.

وكان ربيع يحبّها أكثر من روحه,ويساعدها في الزراعة,ويذهب معها إلى السوق لبيع

المحصول,ويعتني بالدجاج.حتى انه كان كلّما غلَبَها الإعياء والمرض,يذهب بمفرده إلى

السوق,فقد عرفَه الباعةويعود لها بالدواء والمال.لقد ربّتهُ على الأمانه وحُسن الخصال.

ومرّت السنون,وأتم ربيع المدرسة وتفوّق في امتحان شهادة الدراسة الثانوية العامة,حيث

كان الاول في قريته والقرى المجاورة.واستحق بهذا بعثة على نفقة وزارة التربية والتعليم.

وابتدأت رحلته مع الحياة بعيداً عن صدر أمه الحنون,وقريته التي أحبها.وكمْ كان فراق أمّ

أيمن لربيع صعباً وقاسياً,حيث أحسّ كلّ منهما أنه يفارق روحه.

وسافر ربيع إلى روسيا,ودرس فيها الطّب وتفوّق هناك ولمع نجمه.وبعد تخرّجه تخصص

في جراحة الأعصاب,وتخرّج بإمتياز.

لقد كان دوماً يبعث لأمه الرسائل والصُور وبعض النقود,إذ كان يعمل ويدرُس.ثمّ سرعان ما

تهافَتتْ عليه عقود العمل في أكبر مستشفيات روسيا.ولكن جامعته اغرتْه بعقد لم يستطع أن

يرفضه,فأصبح جرّاحاً في المدينة الطبيّة الجامعية وذاع صيته.

ومرّت السنونْ...ولم ينتبه إلى أنها خمسة عشر عاماً مرّت ولم يزُر خلالها أمه وقريته.ولكن

كان على اتصالٍ معها بالرسائل,ويودُّها بالهدايا والمال كلّما سافر أحد اصدقائه إلى قرية

مجاورة لقريته.

ولكن في ليلة شتاء باردة جداً لم يستطعْ أن ينسى حدّة برودتها ولسعتِها,دقّ جرس الهاتف

عنده,وكان صديقه قد عاد من زيارة للقرية المجاورة لقريته,وأخبره بأن والدته قد أقعدَها

مرضٌ خفيّ عجزَ الأطباء عن شفائها منه,وقد استقرّتْ الآن في بيت للمُسنّين.

وقع الخبر عليه كالصّاعقة.وما كان منه إلا أن أخذ سمّاعة الهاتف وحجزَ له مِقعداً في أوّل

طائرةٍ عائدة إلى وطنه.ورغمَ مواعيده الكثيرة إلا انه ألغى كل شيء وعاد والدّمع يملأ

عينيه يبحث عن أمه.

وأما عن لقائه بها فقد كان لقاءً تقشَعِرُّ له الأبدان.لقد هوى تحت قدميْها باكياً مُستعطِفاً سنين

البِعاد عنها.وهي بدورها بكلّ لهفة الأمومة والدّموع حضَنتْه ,ومسحتْ بيديها على شعره,

وعانقتْه وقبّلتْه .وعاد الدم يتدفّق إلى عروقها.وعادت الحُمرةُ إلى خدّيْها.وضحِكتْ الفرحة في

عينيْها الحزينتيْن.

لقدْ اطّلعَ على ملفِّها في دار المسنّين,وأجرى اتصالاتِه مع المستشفى الذي يعمل فيه,ورتّبَ

لها كلّ إجراءات السّفر,وأخذها يُسابِق الزمن ويُقدّم لها كلّ خبرته في مجال جراحة

الأعصاب.

وفعلاً أجرى لها عمليّة معقدة,ولكن كان مِبْضعه يقطُرُ حُبّا ورجاء ودعاء.وكانت المُعجزة

ونجحتْ العمليّة,وعادتْ أم أيمنْ تقف على قدميْها وتمشي.

وعاشتْ معه خمس سنوات وكانتْ تُلحُّ عليه دائماً أن يتزوّج,وحتّى يُطيِّب خاطرها تزوّج

بفتاةٍ روسية هي زميلة في المستشفى تعمل معه جنباً إلى جنْب.

وكمْ كانتْ فرحتُها عظيمة حين رُزِق ربيع بتوأم جميل,ابن وابنة.وكانا مزيجاً رائعاً من الدم

الشرقيّ والروسيّ.وطلبَ منها ربيع أن تختار اسماً لكلّ منهما.فاختارتْ سماح اسماً للبنت,

وبهاء اسماً للولد.وكانتْ تُداعبهما وتُغني لهنا الأهازيج الشعبيّة التي اعتادوا أن يُغنّوها

للأطفال في قريتها.

ومرّتْ خمس سنوات وبيت ربيع تفوح منه رائحة الفرح والسعادة والطّيب.ولكن وفي إحدى

الليالي الباردة القارصة البرودة,وتُشبه تلك الليلة التي علِمَ فيها ربيع بمرض أمه,جاءتْه أمه

راجيةً إياه أن يُعيدها إلى بيتها,فقدْ اشتاقتْ نفسُها له ولقريتها وجاراتها .وكمْ ألّحتْ وبكتْ

كثيراً.وكان لا بُد من أن يُلبي رغبتها وخاصة بعد أن أصرّتْ وتوسّلتْ.

وبقلبٍ يفعمه الأسى والحزن حجز لها ربيع وله مقعديْن في الطّائرة العائدة إلى الوطن.

ولمْ يكُن يدري انه على موعد مع الموْت...مع الفراق.فما أن لامسَتْ عجلات الطائرة

مدْرج المطار حتّى أحسّتْ أم أيمن بوخْزٍ في قلبها,وأيقن ربيع أنها نوبة قلبية ,فأجرى

اتصالاته بمُساعدة كابتن الطائرة مع إحدى مستشفيات المدينة لكي ينقُل والدته إليها,ويُسابق

الزّمن.لقد أجرى لها الإسعافات الأوليّة اللازمة ريْثما تحضر سيّارة الإسعاف.

ولكن أصرّت أم أيمن أن تعود إلى بيتها وتوسّلتْ ربيعاً أن يطير بها إلى بيتِها فقدْ اشتاقتْ

نفسُها له.وتحت إلحاحِها الشديد وتوسُّلاتِها انطلقتْ الإسعاف بها إلى هناك.وهَجمَ على

السيّارة أهل القرية مُستقبلين,مُستفسرين,وقلقين ,وحائرين,لا يعلمون ما حدثْ.ولكنْ هي

طيبةُ أهل القرية وعفويّةِ أهلها.

وتهلّلَ وجه أم أيمن وهي ترى بيتَها وأهل قريتِها حولها .وفتَحَتْ بيتها بالمفتاح الذي أبداً

ما فارق جَيْبَ ثوبِها.وتَنَهَدتْ تنهيدةَ رضى وسعادة وراحة,وفارقتْ مع تلك التنهيدة روحها

البدن .ولكنها كانتْ سعيدة.وتوارى جثمانها تحت الثرى ,والحزن يقطُر كَبد ربيع فلمْ يُفلح

في منْع عيْنيْه من البُكاء.

وبعد مراسم الدّفن وأيام العزاء,هَرَع إلى شجرة التوت التي طالما اعتادَ أن يجلس تحتها,

تلك الشجرة التي عَنَتْ له الوطن والأم بل كلّ الذكريات.وأخذ يستعيدُ شريط الذّكريات

وتنهمِرُ من عيْنيْه الدموع ويتنهد ويقول:رحمكِ الله يا أمي..رحمكِ الله
.
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : ربـيـع .. و .. الذكـريـات     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : الدّانة





 توقيع : الدّانة


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 06:56 PM   #2


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:54 PM)
 المشاركات : 221,211 [ + ]
 التقييم :  729301
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



.
.

كل نفس هي حبيسة الذكريات
فكيف بأمٍّ أفنت عمرها في ترتبية أبنائها ..
فيرتمون في أحضان الغربة وتصبح منسيّة ..
قهر وألم
وتبقى ذاكرتها تقلّب شريط حياته بقساوة الغياب

الدّانة الراقية
قصة جميلة .. تركت ألما في النفس
سلمت روحك ..

المكافأة المستحقة


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 07:00 PM   #3


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 05-15-2024 (09:44 PM)
 المشاركات : 292,626 [ + ]
 التقييم :  706135
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



الراقية الجميلة الدانة

المكان والزمان والحكاية أجتمعت بربيع الذكريات
الوطن هو الأم والأمل والملجأ إليها
قصة جميلة وواقعية
احسنتي السرد

شكرًا لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 07:37 PM   #4


الصورة الرمزية الفيصل
الفيصل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 55
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (10:26 PM)
 المشاركات : 99,578 [ + ]
 التقييم :  454985
 الدولهـ
Saudi Arabia
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



قطعتي قلوبنا بالاسلوب والسرد والمغزى , ورغم كُل ذلك؛ جَعلتني استمر بالقراءة لاكمال القصة رغمًا عن الحسرة والألم في كُل ما فيها,
شكرًا لكِ ولمتعة ما كتبتِ,


 

رد مع اقتباس
قديم 07-06-2023, 08:16 PM   #5


الصورة الرمزية الغجرية
الغجرية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 859
 تاريخ التسجيل :  Jul 2023
 أخر زيارة : 08-08-2023 (06:07 PM)
 المشاركات : 9,135 [ + ]
 التقييم :  11191
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Brown


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



ابداع يا سيدة الابداع والتميز قصة جميلة تتكلم عن روعة الأم و الوفاء و كان جمالك عندما شبهت الأم بالشجرة .


 

رد مع اقتباس
قديم 07-11-2023, 02:53 PM   #6


الصورة الرمزية إلهام
إلهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 11-16-2023 (05:00 PM)
 المشاركات : 64,379 [ + ]
 التقييم :  449420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات




"لقد خلقنا الإنسان في كبد"
مؤلمة

كوني بخير


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2023, 04:37 PM   #7


الصورة الرمزية الدّانة
الدّانة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (11:58 PM)
 المشاركات : 127,620 [ + ]
 التقييم :  1900482
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى مشاهدة المشاركة
.
.

كل نفس هي حبيسة الذكريات
فكيف بأمٍّ أفنت عمرها في ترتبية أبنائها ..
فيرتمون في أحضان الغربة وتصبح منسيّة ..
قهر وألم
وتبقى ذاكرتها تقلّب شريط حياته بقساوة الغياب

الدّانة الراقية
قصة جميلة .. تركت ألما في النفس
سلمت روحك ..

المكافأة المستحقة
أهلاً أهلاً ببشرى الأقحوان وأناقة النبض وطيبِه والياسمين


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2023, 04:38 PM   #8


الصورة الرمزية الدّانة
الدّانة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (11:58 PM)
 المشاركات : 127,620 [ + ]
 التقييم :  1900482
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء مشاهدة المشاركة
الراقية الجميلة الدانة

المكان والزمان والحكاية أجتمعت بربيع الذكريات
الوطن هو الأم والأمل والملجأ إليها
قصة جميلة وواقعية
احسنتي السرد

شكرًا لروحك الجميلة هنا
أهلاً أهلاً بالنقاء وأزاهير الصّفاء وياسمين النّبض


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2023, 04:39 PM   #9


الصورة الرمزية الدّانة
الدّانة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (11:58 PM)
 المشاركات : 127,620 [ + ]
 التقييم :  1900482
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل مشاهدة المشاركة
قطعتي قلوبنا بالاسلوب والسرد والمغزى , ورغم كُل ذلك؛ جَعلتني استمر بالقراءة لاكمال القصة رغمًا عن الحسرة والألم في كُل ما فيها,
شكرًا لكِ ولمتعة ما كتبتِ,
أهلاً أهلاً بالفيصل النبيل ورُقيّ النبض والمداد والذّوق الرّفيع


 

رد مع اقتباس
قديم 07-21-2023, 04:40 PM   #10


الصورة الرمزية الدّانة
الدّانة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 610
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : يوم أمس (11:58 PM)
 المشاركات : 127,620 [ + ]
 التقييم :  1900482
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ربـيـع .. و .. الذكـريـات



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغجرية مشاهدة المشاركة
ابداع يا سيدة الابداع والتميز قصة جميلة تتكلم عن روعة الأم و الوفاء و كان جمالك عندما شبهت الأم بالشجرة .
أهلاً أهلاً بالغجرية الزاهية وياسمين النبض وأزاهير المداد


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:07 AM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas