حين تدق ساعة الإرادة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

اليأس يمرٌ
على أجسادنا
كمثل أعوام الكساد
يأتي خلسة
ونتعافى منه بفعل الإرادة
نص جميل بكل ما حمل
من ذكريات بقلم
رفيع المستوى
كل التقدير

يا هلا مسكنا الفواح
نغم .. كما قلتِ
يدب فينا اليأس أحيانا رغما عنا
لكن همة الإنسان قد تتغلب على كل يأس
والشواهد في الحياة كثيرة
شكرا لهطولك الجميل
بوركت العمر ودام البيان
ودي وتقديري

سقف الأمنيات

لا يهاب المرض

الغيث

أنت الكبيرُ بينهم

وإن شوهت الحقائق

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

ما هذا الجمال ما هذا الإبداع

انبثقت الآمال وحصان الأصالة في رقي رحابك صاع فاه على الأدب

هذه تحفة فنية بارعة السمات وهي من روائع ما قدم الغيث لنا وفي سيرته

الذاخرة والممتلئة حد السمو

وقد عنونها تحت اسم "حين تدق ساعة الإرادة"

وأواه من ساعة الإرادة

كم قلبك أيها الغيث ماطر من غديريهما ارتوى

يطلق العنان لأحاسيسه الراقية فتشدو بالكلام المعبر والصادق

مني لروحكم تحية ود

أهلا بك يا نبيل
أما المطر فقد أمطرتني بحبك الأخوي وقلبك الكبير
حتى كدتُ أن أصل إلى حد الغرق
فشكرا بحجم الكون لهذه المشاعر النبيلة
وشكرا لمطرك الذي أنبت كل حقولي بأزاهير الوفاء
محبتي الدائمة

الساعة هي نبضات القلب
التي تٌعيد القوة
لجسدنا المٌنهك
فنحنُ رهن إشارته
أمدك الله
بالصحة والعافية

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

تُعاوِدُني الرَّغبَةْ .. خيالٌ ويقينْ ..
يقينٌ وخيالْ
أتَحَرَّرُ مِن شَرنَقةِ القُيودْ
أخرُجُ مِن ظُلمِ الأصْفادْ
أقتُلُ كل مُحَبِّطْ .. أقتُلَ شيطاني
تمُرُّ الريحْ
أنطلِقُ إلى أملي المَنشودْ


الأديب الكبير المتالق الغيث

عودة مشرقه وحرفك مميز
وكلماتك هنا فيها روح الأمل المتجددة
لا يليق بكلماتك إلا كلمات تزهر بالأمل
فانعكاس تجاربنا يجعل الصورة باهتة
بعض الحب ينطلق كما رصاصة الرحمة
أما هذه التحفة الفنية الأدبية كانت مختلفة وجميلة ومميزة
وهي حقيقة وأشعر بها كقارئة ومُتابعة ل أديب يمتلك
أسلوب يجعل القارئ يعيش النص ويلمس المشاعر
ويكون قريبا جدا من روح الشخصيات
وروح الكلمة بلا شك ان حبر محبرتك نفيسة
ما دام يدخل شغاف قلب كل قارئ يُتابعك
رائع دومًا بالغيث سعدت بالنص ووجودك كثيرًا

شكرًا لروحك الجميلة هنا

وهنا الإزهار بالأمل أتى من حروفك النبيلة يالنقاء
فكان هطولا سماويا أزهرت له كل البراعم الكامنة في النص والروح
فكان باقة ملونة من الأمل الدائم بحول الله
شكرا بحجم الكون يا نقية على هذه الديباجة المزهرة
تحياتي ومودتي الدائمة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان

حيت تدق ساعه الجمال
لا يبقى لنا سوى الاستغراب والدهشة
حرف كتب بالكثير من الابداع
حاولت الاقتباس ما استطعت
ف كل حرف هنا مبهر كغيره
الغيث
حدثنى حرفك بالكثير من الجمال والبلاغه
ف لنا ان نتعلم منه ولو بالقليل
نظره إولى لحرفك كفيلة بمتابعته على الدوام
سجلنى من المتابعين الدائمين المتعلمين لحرفك النقى
ولك كل الود
وعامك خير وسعاده

أما أنت يا مروان الجمال فقد سجلتك على صفحات القلب
لا على صفحات الفكر
لأن الفكر قد ينسى أما القلب فلا ينسى طالما تتتابع نبضاته
بعدها آن لي أن أتفيأ بين حدائق حر,فك المزهرة وجداول مائها الرقراق
علي أن أظفر بشربة منه تكفيني كل الظمأ
شكرا لجمالك المعهود
موتي وباقة قبلات

مروان معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

يا لسيمفونيتك
ذات الابعاد القوس المطريّة
دمتَ وخير الخير أيها الغيث النبيل

أهلا بأديبتنا الدانة
وتكاد حروفك أن تمطر هنا لتروي كل أركان نصي
بورك فيك ودام يراعك

مبدعنا السامق الأديب والشاعر الغيث
وهذا التجلي الوارف بالإبداع
إحساس كتبتة الحروف بلغة ممتعة شجية
بتمكن فنان يجيد رسم البيان ببلاغة وإتقان
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

الغيث معجب بهذا

.
.

حين تدقُ ترسمنا أطيافاً نتوسلُ برجاء
ويغمرنا الصمت من كل الجهات
يهزُّنا تفاصيله ونحن نكابر الثبات
الغيث .. سيّد الضّاد
نبضك المدلل في مدائنه
اشتقناه بكل حيثياته العابقة
دامت الروح التي تسعدنا ..
عوداً حميداً يا نور

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

نص مثقل بالهموم والقنوط تمثل بروح شخص يئس من الحياة ومازال يقاوم ضعفه وما يعاني منه
...لنرى ماذا يقول الشافعي لما وصل لمرحلة
القنوط ولكن لم ييأس من رحمة الله
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبي جعلت رجائي دون عفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل تجود وتعفو منة وتكرما
فإن تنتقم مني فلست بآيس ولو دخلت نفسي بجرمي جهنما
ولولاك لم يغو بإبليس عابد فكيف وقد أغوى صفيك آدما
وإني لآتي الذنب أعرف قدره وأعلم أن الله يعفو ترحما
القدير والأديب المتمكن من ناصية الحرف كنت وما زلت عميد الأدب
ثم ماذا نقول
بعض النصوص شخوص أمامك تبث حزنها وهمومها
بكل جوارحها ونحن لايسعنا إلا أن ننصت
لشكواها ونشاركها حزنها وتعبها وما تبثه من شعور صادق
خارج من القلب
شكراً لك أديبنا الفاضل الغيث على هذا النص العميق

مرحبا بأديبتنا عطاف
بقدر ما في النص من يأس وصعوبات تراءت لك
إلا أن الإرادة كانت جلية فيه حتى كادت أن تتغلب على
كل أسباب تلك الصعوبات
لكن تحليلك كان جميلا وهو نابع من فكر فطن
وشخصية متمرسة في التحليل
أشكرك لك حضورك الوارف هنا
وبارك الله خطواتك النبيلة
كل الود

بُشْرَى معجب بهذا