الحبُّ أنتَ

سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

*عيناي قِبلتُكَ الأُولى تركتُهما
للدّمع فاعذُرْ إذا ما جُرّحَ الخدُّ*

( لوم وعتاب راقي قدم على طبق اعتذار، هذا البيت غاية باللطف.)



*واشفقْ على عطري الفوّاح يختقهُ
ضيق القوارير والموءُودة الوردُ*

(من البدايه والشاعره تهرب عن المواجهه واللوم المباشر وهذا والله من حسن حظنا، فأخذت تصف معاناة ماحولها.
فوصف معاناة عطرها الفواح
واختناقه، صوره غاية بالروعه


ولان اشياءها تشبهها ، فالعطر كانت روحها وضيق القوارير كان صدرها.

هكذا قرأت ابياتك ياشاعرتنا فاعذريني ان قصر الخيال عن مااردتِ.) لانك حلقت بنا الى مكان نعجز الوصول اليه.

نبيل محمد معجب بهذا

الله الله
من عمق إحساسك صببتها في روحنا
منظومة راسية ما غيبت الإحساس
سلم النبض ي وداد الشعر