آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
ek:
القدير .. سالم الزائدي.. أهلاً بك ..واشكرك على طرح هذا الموضوع واسمح لي باضافة تعليق على ذلك.. إنَّ الزواجَ آيةٌ من آياتِ اللهِ الكونيةِ، التي امتنَّ الله سبحانه بها على العبادِ عامَّةً، وعلى الرسلِ خاصَّة، وفطرةٌ فَطَر الله عليها الكائناتِ البشريةَ وغيرَها؛ لتستمرَّ الحياة، قال جلَّ في علاه: {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم:21]. واعلم أيها الأبُ أن ابنتَك مستضعفةٌ في دارِك، منعَها حياؤها من إبداءِ مكنونِ نفسِها، تُصبِح أسيفةً، وتَمشِي حزينةً، تتألَّم من دخول بوَّابة العُنُوسةِ، والمرأةُ زهرةٌ لها زمنٌ قصيرٌ ثم تَذبُل، ومِن الهَدْي القويم تزويجُها في سنٍّ مبكِّرَة. ولا غضاضةَ في عَرضِ الرجلِ ابنتَه أو أختَه على الرجلِ الصالح، وهذا من تمام الرِّعايةِ والقيامِ بالولايةِ، وعمرُ الفاروقُ رضي الله عنه "عَرَض ابنتَه حفصةَ على عثمانَ، فردَّها وما غَضِب، فعَرَضها على أبي بكرٍ، فردَّها وما أَيِس، فعَرَضها على النبيِّ صلى الله عليه وسلم فتزوَّجها" (أخرجه البخاري في النكاح ومن قبله النبيُّ الصالح شعيبٌ عليه السلام حيث قال لموسى عليه السلام: {إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ} [القصص:27]، أفلا يكونُ لك فيهما عبرةٌ وقُدوةٌ؟ عابرة مرت من هنا..!! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
آخر تعديل سنابل البوح يوم
07-15-2021 في 02:04 PM.
|
03-20-2021, 10:37 PM | #2 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
سأبدأ من مصطلح تحرير المرأة
وكأن المرأة معتقل والإسلام سجن ! والسجان رجل من بداية كتاب قاسم أمين الذي تغرّب في فرنسا كطالب جامعي ودعى لذلك المصطلح بعد أن عاد لمصر حتى اعترف بندمه بعد أن رأى آثار كتابه آنذاك ثم في على جانب النهر ما طوّع خطابه الديني والدين من براء لا على سبيل الدين بل لقوامةٍ أسأوا لها وبها ولذكورية تتستر بالعادات والتقاليد حتى أصبحت العادات في مقام العبادات وهنا وقعت المرأة في فكيّن ذلك الذي يريد تحريرها زعماً غير مبالٍ بها وآخر أغلق عليها كل نوافذ الدنيا إلا نافذته ... ولو أن الفريقين وكل ذو لُّب يدرك لفهم معاني الإسلام كلها وأدرك أن الله انزل سورة النساء فمن يفهم النساء ! وذاته الدين مباحُ كل شيء فيه إلا ما حرم الله وريسوله وللمرأة حق وعقل وفكر ورأي تماماً كالرجل في إطار ما يحافظ على دينها وعليها من كل شيء وبيئة تناسبها وتناسب متطلعاتها ... لك التقدير أخي الفاضل سالم الزائدي لهكذا نص وفكر وقلم |
|
03-21-2021, 09:40 AM | #3 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
سيدتي المحترم سالم الزائدي . .
هناك من يغالي في الطاعة حد الخضوع وهناك من لا يعرف الطاعة وينكرها . المطالبة بالحقوق التي منحنا الله إياها لا تلامس العصيان شرط ان تكون بطريقة لا يخرجها عن طريق الأدب وتقدير احترام ومكانة الغير وحيث ان الله قد وضع للأنسان محكمته الأرضية قبل الآخرة فيفترض أن مثلها تكون قد توجهت إلى من تحتكم إليه وهذا حقها ويبدو من حديثك إنها قد تخلت عنه . ولا استطيع أن احكم عليها لا بالضعف والخضوع والخوف فلربما هي تخشى ان تجد مثله بخارج البيت ولا تريد ان تتحرر من هذا لتقع ضحية هذا وطبعا هذا ايضا تفكير خاطئ . اما بشأن هذا الرجل بصفته والدها فمثله كثير يكون أباً او يكون أخاً او زوج وبرغم علمهم إلا انهم بالغباء ينعمون ولم ينفعهم علمهم بشيء ويهلكون انفسهم بانفسهم . تحيتي وتقديري |
|
03-28-2021, 04:01 PM | #4 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
بورك البنان والمداد الذي
سطرت به هذا المقال القيم الحقيقه هذه العادات هي التي تسود مجتمعنا الشرقي ويعتبروها المنطق الصحيح للتعامل لكن مالاافهمه لم هالتعجرف في التعامل الذكوري لرجال العائله مع بناتها الاسلام اعطى حقا للمرأه باختيار مايناسبها ضمن حدود الشرع والدين وخاصه الزواج فمن حقها ان تختار وتعطي الموافقه على من يتقدم لها وعلى الاهل السؤال والتمحيص ان كان مناسبا او لا من خلال السؤال عنه كثير من الفتيات عانين العنوسه بسبب رفض الاهل لاي عريس لاجل امورهم الشخصيه واستغلال الفتاة وحرمانها من تكوين عائله لها |
|
03-28-2021, 05:03 PM | #5 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
مقال جميل
ولو طبق الناس تعاليم الدين لما كانت هذه المشاكل سالم سلم الفكر والحرف |
|
01-06-2023, 10:45 PM | #6 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
.
. النقاش هنا إثراء حقيقي للموضوع للنور فكر كاتبنا الألق |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
11-04-2023, 08:44 PM | #8 |
|
رد: رفقا ًبي. إلى متى يا أبي ؟
من نقاط الضعف عندي مواضيع تخص الأب سمعنا مثل هذه القصص كثير وإذا كان يرفض الكفء والصالح وبدون أخذ رأيها السبب غالبًا هو هدف مادي وبرأيي وفى وكفى الأخ كهرمان بذكر أسباب واقعية وتحصل ولن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا أما عن التخفي وراء أسماء مستعارة من الكاتبات فهي حرية شخصية، كلاً له أسبابه وأحواله تقديري |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رفقا برفيقة العمر | سليدا | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 5 | 03-08-2021 06:25 PM |
رفقا بي يا معذبتي | فتحي عيسي | سحرُ المدائن | 13 | 10-11-2020 12:21 AM |